نظام المستودع الرقمي
  • اخر الاخبار
اخر الاخبار

إيداع مجلة جامعة الطائف للعلوم الإنسانية .

إيداع مجلة جامعة الطائف العدد 18 

إيداع مجلة جامعة الطائف للعلوم الإنسانية .

 إيداع مجلة جامعة الطائف للعلوم الإنسانية من 12 وحتى العدد 17. 

إيداع أدلة وكالة الجامعة

إيداع أدلة الجامعة وكالة الجامعة باللغة العربية 

إيداع أدلة وكالة الجامعة للتخطيط والتنمية وخدمة المجتمع

إيداع أدلة وكالة الجامعة  للتخطيط والتنمية وخدمة المجتمع باللغتين العربية والإنجليزية . 

إيداع أدلة وكالة الجامعة للشؤون الأكاديمية والتطوير

 . إيداع أدلة وكالة الجامعة للشؤون الأكاديمية والتطوير باللغتين العربية والإنجليزية  

إيداع مجلة جامعة الطائف للعلوم الإنسانية .

. إيداع مجلة جامعة الطائف للعلوم الإنسانية من العدد الأول وحتى العدد الحادي عشر

ندوة بجامعة الطائف تناقش أدب الرحلة وإرثها الثقافي بتداخلاته التاريخية والمجتمعية

طرحت ندوة نظمتها جامعة الطائف، أمس الاثنين، بشيء من الاستفاضة ما تزخر به المكتبة العربية من مؤلفات عالية القيمة في أدب الرحلات وإرثه الثقافي، كعلم مستقل عن غيره من العلوم، ولون فريد من ألوان الأدب، امتزج فيه التاريخ بالرحلة، وتداخلت فيه الرواية مع عادات وتقاليد المجتمعات. وقدم الناقد المغربي الدكتور شعيب حليفي، ورقة بحثية بعنوان (الرحلة باعتبارها نصاً ثقافياً)، والتي عرف فيها الإرث الثقافي بأنه كل الممارسات الثقافية المرتبطة بالإنسان، والتاريخ، والمجتمع، منذ أقدم العصور. وقال الدكتور حليفي: "إن الحاجة كانت ملحة في بدايات تشكل المجتمع العربي، لمثل هذا اللون من الأدب الذي يختزل التقاطعات الإنسانية من بحث وصراع وتفاعل ومعرفة، ويؤرخ للتراث العربي بشعره ونثره". وأشار إلى أن بدايات أدب الرحلة لم تجد لها شكلاً قائماً إلا مع نضج المجتمع، وحاجة الدولة الإسلامية إلى رحلات تجارية، مثل طريق الحرير إلى الصين وغيرها، وكذلك رحلات دبلوماسية، كرحلة ابن فضلان إلى ملك الصقالبة الروس مرسولاً من الخليفة العباسي، عندما أرخ بطريقة أبرزت الروح العجائبية للرحلة، ويعتبره المؤرخون الروس - حتى الآن - من أهم النصوص التاريخية التي تناولت تفاصيل تلك الفترة، كذلك مؤلفات الإدريسي، وأبو حامد الغرناطي، وشمس الدين المقدسي، وابن جبير، وابن بطوطة، وابن خلدون، وغيرهم.

أكاديمي بجامعة الطائف يحصل على براءة اختراع في مجال الكيمياء الطبية.

حصل عضو هيئة التدريس في كلية الصيدلة بجامعة الطائف الدكتور هاني عبدالعزيز الديب، على براءة اختراع في مجال الكيمياء الطبية، باستخدام تكنولوجيا (النانو). وحصل الدكتور الديب على براءة الاختراع بعد نجاحه انتاج مركبات كيمائية جديدة، وبطرق اقتصادية مبتكرة وصديقة للبيئة، ويسهل على الشركات والهيئات الطبية تصنيعها بأسعار رخيصة الثمن. وسجلت براءة الاختراع التي حصل عليها عضو هيئة التدريس بكلية الصيدلة بجامعة الطائف، ونشرت في المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) برقم (WO 2017/115321 A1). ويعد هذا الاكتشاف من الاكتشافات الطبية المهمة، حيث أثبتت الدراسات مدى الفعالية العالية للمواد العلاجية المكتشفة، ومدى خلوها من السمية. كما أن تقنية "الصغائر" المستخدمة تفتح فرصاً جديدةً في أنظمة توصيل الدواء القابلة للزرع، والتي غالباً ما يفضل استخدامها مع الأدوية المحقونة، ويقلل الدواء المستهدف من عملية استهلاك الدواء ونفقات العلاج، مما يسهم في تحقيق فائدة اجتماعية شاملة، من خلال تقليص التكلفة لنظام رعاية الصحية العامة. وأشاد الدكتور الديب، بالإنجازات البحثية التي تشهدها كلية الصيدلة بجامعة الطائف، بدعم من مدير الجامعة الدكتور حسام بن عبدالوهاب زمان. وأكد أن اهتمام جامعة الطائف بالجانب البحثي يأتي تجسيداً لأهداف مبادرتها (الطائف من جديد)، الهادفة إلى جعل محافظة الطائف ذات دور محوري ومؤثر في التنمية، من خلال تحقيق التنمية المجتمعية والارتقاء بها إلى أعلى المستويات وفق معايير الجودة الشاملة. ولفت إلى أن جهود الجامعة البحثية تسعى إلى تحقيق أهداف برنامج التحول الوطني (2020) ورؤية المملكة (2030) الهادفة إلى جعل الاستثمار في "اقتصاد المعرفة" أحد ركائز الاقتصاد الوطني، من خلال دعم وتشجيع البحث العلمي ليكون دافعاً لعجلة الاقتصاد، بتحويل مخرجاته إلى منتجات وفرص استثمارية محلية وعالمية.

نظام الجامعات الجديد لن يزيد جامعة الطائف إلا قوة وسيجعل مستقبلها أفضل

أكد مدير جامعة الطائف الدكتور حسام بن عبدالوهاب زمان، أن تطبيق نظام الجامعات الجديد لن يزيد الجامعة إلا قوة، معرباً عن ثقته بأن المستقبل سيكون أفضل لها كمؤسسة، وكذلك لمنسوبيها. وشدد الدكتور زمان، خلال حوار مفتوح مع موظفي الكادر الإداري والفني بجامعة الطائف، على ضرورة أن تبدأ الجامعة في تنفيذ مشروع تحول مؤسسي كامل، ينقلها من ثقافة البيروقراطية الحكومية إلى ثقافة الفعالية وتطوير الأداء، وتحقيق التميز في الانضباط والإنتاجية. وفيما لفت مدير جامعة الطائف إلى تطبيق العديد من الإجراءات التطويرية، مثل تقويم الأداء الوظيفي، وآليات الترقيات الجديدة، من قبل وزارة الخدمة المدنية، أكد أن ذلك لا يمنع مبادرة الجامعة إلى تطبيق مبادراتها التطويرية الخاصة، وتفعيل المبادرات المقترحة من منسوبيها في هذا الشأن، وصهرها جميعاً في مشروع واحد هو مشروع التحول المؤسسي. وعن إمكان تسلم المرأة مناصب إدارية قيادية في جامعة الطائف، قال الدكتور زمان: "إن سياسة الجامعة تمضي وفق رؤية المملكة 2030 لتمكين المرأة السعودية في الوظائف الأكاديمية والإدارية". وأضاف: "ما تحقق حتى الآن في الجامعة مبشر وواعد، ولا يوجد ما يمنع أن تتولى أية موظفة منصب مدير الإدارة، وأن تدير العمل من شطر الطالبات فيما يعمل مساعدها الرجل في شطر الطلاب، خصوصاً وأن التقنية الحديثة تيسر إتمام العمل من أي موقع"، مؤكداً أنه ينتظر الترشيحات للموظفات الجديرات بشغل الوظائف القيادية لتفعيل هذه الخطوة.