العدواني، ماجد بن فهد

هذا بحث في النحو والصرف، وعنوانه " موقف ابن الحاجب من آراء سيبويه في الأمالي " وقد تناول بالدراسة الآراء التي أوردها ابن الحاجب عن سيبويه على سبيل الاعتراض، وهي: الجمع المانع من الصرف، وحكم دخول الفاء في خبر (إن)، والخلاف في إعراب اسم (لا) النافية للجنس المفرد، والمنفي المضاف بلام الإضافة، ومنع العطف على عاملين بحرف واحد، والخلاف في إعراب محل الضمیر بعد (لولا) و(عسى)، والخلاف في نوع (مغار). كما تناول بالدراسة الآراء التي أوردها ابن الحاجب على سبيل الترجيح، وهي: الإعراب في اصطلاحهم، و(جوار) ممنوع من الصرف، ومنع صرف (أحمر) المنكر بعد التسمية، و(أفعل) الصفة غير منصرف، والمصادر غير المنصرفة، وحكم تقدم المميز على عامله، وحكم تقديم المستثنى على صفة المستثنى منه، وحكم الفصل بين المنفي المضاف بلام الإضافة وما أضيف إليه، وفائدة ضمير الفصل، وبناء (أي) على الضم، والاستغناء ببعض الكلمات عن بعض، وموضع (أن) و (أ) المصدريتين بعد حذف الخافض، ووجوب (أم) مع همزة الاستفهام، وحذف الفاء من جواب الشرط. وتناول بالدراسة الآراء التي أوردها ابن الحاجب، واكتفى فيها بالعرض والسكوت، وهي: (الأنعام) اسم جمع، ونوع الفاء في قوله تعالى: {الزانية والزاني فاجلدوا}، والمرفوع والمنصوب بعد (إذا)، وحذف المضاف إليه الثاني حال تكرار الاسم في الإضافة، وترخيم الضرورة، وحكم (إياك المراء)، واسم (لا) يجب تنكيره، وصيغة المبالغة تعمل عمل فعلها، ومسألة في إضافة الصفة المشبهة، ومجيء (افتعل) للتصرف والطلب. وقد شبقت هذه الآراء بمقدمة وتمهيد، وختمت بنتائج للبحث وفهارس.

الحارثي، تركي جابر غازي

العسيري، ماجد إبراهيم محمد الجوهري

موضوع هذه الرسالة دراسة الوظائف التي تؤديها النهايات القصصية في الروايات التي كتبها طه حسين. ويهدف البحث إلى أن يقدم تصوراً شاملاً يصلح لتحليل النهايات الروائية، ويطبق هذا التصور الشامل على روايات واحد من أكبر الكتاب في الأدب العربي الحديث، وهو طه حسين. ومنهح البحث تحليل بنائي لوظائف النهايات، يستفاد معه ببعض جوانب نظريات القراءة مما يتعلق بمفهوم التأويل، ومفهوم القراءة. وتتناول خطة البحث تمهيداً يعرف بالأديب الدكتور طه حسين، وبعده فصلين وخاتمة. الفصل الأول يسلط الضوء على بنية الروايات عند الكاتب، وكيف تؤثر هذه البنائية في تكوين الأحداث والشخصيات والأزمنة، إلى أن تتبلور كل الأفكار تمهيدا لكي تقدم في قالب النهاية. وأما الفصل الثاني، فبه عرض تصوري تحليلي لبنية النهاية الروائية عند طه حسين، وكيف تقدم لنا الأحداث والشخصيات والأزمنة وتفكيك العقد. حيث يبرز اختلاف مميز بين البنية الأساسية للرواية والبنية الخاصة بالنهايات، إذ تبدو النهايات ذات قالب يتخذ من سرعة الزمن وتكسير عقد الأحداث والإسراع في التخلص من الشخصيات، أبرز سمات النهايات عند طه حسين. وبعد ذلك تأتي الخاتمة حاملة توصيات الباحث لمشاريع دراسات مستقبلية.  

العسري , ماجد إبراهيم محمد الجوهري

موضوع هذه الرسالة دراسة الوظائف التي تؤديها النهايات القصصية في الروايات التي كتبها طه حسين . ويهدف البحث إلى أن يقدم تصوراً شاملاً يصلح لتحليل النهايات الروائية , ويطبق هذا التصوير الشامل على روايات واحد من أكبر الكتاب في الأدب العربي الحديث . نظريات القراءة مما يتعلق بمفهوم التأويل , ومفهوم القراءة . وتتناول خطة البحث تمهيداً يعرف بالأديب الدكتور طه حسين , وبعده فصلين وخاتمة . الفصل الأول يسلط الضوء على بنية الروايات عند الكاتب , وكيف تؤثر هذه البنائية في تكوين الأحداث والشخصيات والازمنة , إلى أن تتبلور كل الأفكار تمهيداً لكي تقدم في قالب النهاية . وأما الفصل الثاني , فبه عرض تصوري تحليلي لبنية النهاية الروائية عند طه حسين , وكيف تقدم لنا الأحداث والشخصيات والأزمنة وتفكيك العقد . حيث يبرز اختلاف مميز بين البنية الأساسية للرواية والبنية الخاصة بالنهايات , إذا تبدو النهايات ذات قالب يتخذ من سرعة الزمن وتكسير عقد الأحداث والإسراع في التخلص من الشخصيات , أبرز سمات النهايات عند طه حسين . وبعد ذلك تأتي الخاتمة حاملة توصيات الباحث لمشاريع دراسات مستقبلية .