القثامي , عبير بنت دخيل الله

هدفت هذه الدراسة إلى تعرف واقع ممارسة معلمات اللغة العربية في المرحلة المتوسطة الاستراتيجيات التدريس المعرفية في مدينة الطائف واقتراح أنموذج لتطويرها ، ولتحقيق هذا الهدف أعدت الباحثة أداة لدراستها وهي عبارة عن بطاقة ملاحظة مكونة من ( ۷۳ ) فقرة ، للكشف عن واقع ممارسة معلمات اللغة العربية في المرحلة المتوسطة الاستراتيجيات التدريس المعرفية الآتية : ( حل المشكلات ، التعلم التعاوني ، التعلم بالمشروع ، حيث تم التأكد من صدق الأداة ، من خلال عرضها على مجموعة من المحكمين المتخصصين ، ومن ثباتها حيث بلغ ( ۱۱۹۰ ) . تألفت عينة الدراسة من ( ۳۰ ) معلمة ، يشكلن ما نسبته ( ۲۲ % ) من مجتم الدراسة ، وقد تم اختيارهن بالطريقة العشوائية . أظهرت نتائج الدراسة أن واقع ممارسة معلمات اللغة العربية في المرحلة المتوسطة الاستراتيجيات التدريس المعرفية في مدينة الطائف كانت بدرجة كبيرة ، حيث بلغ متوسطها الحسابي ( 4 ٬ ۱۰ ) للأداة ككل ، وقد احتلت استراتيجية التعلم التعاوني المرتبة الأولى بدرجة كبيرة ، حيث بلغ متوسطها الحسابي ( 4 ٬ 43 ) ، يليها استراتيجية حل المشكلات بدرجة كبيرة ومتوسط حسابي بلغ ( 4 ٫ ۰۰ ) ، وفي المرتبة الأخيرة جاءت استراتيجية التعلم بالمشروع بدرجة كبيرة أيضا ولكن متوسط حسابي بلغ ( ۳۰۸۸ ) . كما أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( = ۱۰۰۰ ) في ممارسة معلمات اللغة العربية في المرحلة المتوسطة الاستراتيجيات التدريس المعرفية تعزي لمتغيري المؤهل العلمي والخبرة التعليمية ، سواء على الأداة ككل أو على أي استراتيجية من استراتيجيات الدراسة . وأوصت الدراسة بتدريب معلمات اللغة العربية في المرحلة المتوسطة على توظيف استراتيجية التعلم بالمشروع في التدريس ، من خلال إعداد برامج تدريبية قائمة على أفكار هذه الاستراتيجية ، وأوصت أيضا بتوفير كافة وسائل الدعم لتشجيع المعلمات العاملات في الميدان التربوي على استخدام استراتيجية التعلم بالمشروع .

العلياني، محمد بن سعيد بن سعد

عنوان الدراسة: وجهة الضبط والأسلوب المعرفي والعجز المتعلم لدى طلاب المرحلة المتوسطة ذوي صعوبات التعلم أهداف الدراسة: 1- هدفت هذه الدراسة إلى معرفة الفروق في وجهة الضبط والأسلوب المعرفي (التروي / الاندفاع) والعجز المتعلم لدى طلاب المرحلة المتوسطة ذوي صعوبات التعلم والعاديين. 2- التعرف على العلاقة بين كل من وجهة الضبط والأسلوب المعرفي، وجهة الضبط والعجز المتعلم، الأسلوب المعرفي والعجز المتعلم لدى عينة الدراسة منهج الدراسة: اتبعت هذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي (دراسة مسحية مدرسية) عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة من مجموعتين: الأولى مجموعة الطلاب العاديين وبلغ عددهم ۱۱۷ طالبا بالمرحلة المتوسطة، الثانية - مجموعة الطلاب ذوي صعوبات التعلم وعددهم ۸۹ طالبا بالمرحلة المتوسطة الأدوات المستخدمة: (مقياس وجهة الضبط إعداد الباحث)، اختبار تزاوج الأشكال المألوفة (MFFT) (إعداد الفرماوي، ۱۹۸۵)، مقياس العجز المتعلم (إعداد الباحث). الأساليب الإحصائية المستخدمة: اختيار کا، اختبار ت للفروق بين المجموعات المستقلة، معامل ارتباط فاي، معامل ارتباط بيرسون، معامل الارتباط الثنائي غير الحقيقي نتائج الدراسة: توصلت الدراسة إلى أنه: 1- توجد فروق دالة عند مستوى دلالة 0.01 في وجهة الضبط بين طلاب المرحلة المتوسطة ذوي صعوبات التعلم وغيرهم من العاديين، وهي تشير إلى أن العاديين يميلون لأن يكونوا ذوي وجهة ضبط داخلية بينما ذوي صعوبات التعلم يميلون لأن يكونوا ذوي وجهة ضبط خارجية. 2- توجد فروق دالة عند مستوى دلالة ۰٫۰۱ في الأسلوب المعرفي (التروي- الاندفاع) بين طلاب المرحلة المتوسطة ذوي صعوبات التعلم وغيرهم من العاديين في بعدي الزمن وعدد الأخطاء وهي في اتجاه العاديين في الزمن وفي اتجاه ذوي صعوبات التعلم في عدد الأخطاء وهذا يشير إلى أن العاديين يستغرقون وقتا أطول وعدد الأخطاء أقل وهو ما يشير إلى التروي، بينما ذوي صعوبات التعلم يستغرقون وقتا أقل وعدد الخطاء أكبر أي أنهم مندفعين. 3- توجد فروق دالة عند مستوى دلالة ۰٫۰۱ في العجز المتعلم بين طلاب المرحلة المتوسطة ذوي صعوبات التعلم وغيرهم من العاديين، في اتجاه ذوي صعوبات التعلم في الأبعاد والدرجة الكلية مما يعني أن الطلاب ذوي صعوبات التعلم أكثر إحساسا بالعجز مقارنة بالعاديين. 4- لا توجد علاقة بين وجهة الضبط والأسلوب المعرفي (التروي - الاندفاع) لدى عينة الدراسة، فالأسلوب المعرفي بوجه عام لا يرتبط بوجهة الضبط، فقد توصلت الدراسة إلى أنها دالة عند العاديين في بعد عدد الأخطاء عند مستوى دلالة 001 وغير دالة في بعد الزمن كما أنها غير دالة في عينة ذوي صعوبات التعلم، وهو ما يشير إلى أن الأسلوب المعرفي بوجه عام لا يرتبط بوجهة الضبط. 5- توجد علاقة بين وجهة الضبط والعجز المتعلم لدى عينة الدراسة، فقيمة معامل الارتباط موجبة ودالة عند العاديين وذوي صعوبات التعلم عند مستوى دلالة0.01 بما يعني أنه كلما اتجهت وجهة الضبط لأن تكون خارجية زاد احتمال الإصابة بالعجز المتعلم. 6- توجد علاقة بين الأسلوب المعرفي (التروي - الاندفاع) والعجز المتعلم لدى عينة الدراسة، فقيمة معامل الارتباط بين الأسلوب المعرفي (التروي / الاندفاع) والعجز المتعلم عند العاديين غير دالة سواء في الزمن أو عدد الأخطاء، بينما في عينة ذوي صعوبات التعلم وجدت علاقة موجبة بين عدد الأخطاء والعجز المتعلم وهذا يعني أنه كلما زاد عدد الأخطاء زاد الشعور بالعجز المتعلم، بينما في الزمن وجدت علاقة دالة سالبة مع بعد العجز الدافعي، ولم توجد علاقة دالة مع بقية الأبعاد، وهذا يشير إلى ارتباط عدد الأخطاء بالعجز المتعلم أكثر من ارتباط الزمن به.

العصيمي , شروق ضيف الله عايض

هدفت الدراسة التعرف على الدور التربوي للأسرة في تنمية القيم الأخلاقية لدى الطفل في ظل التحديات المعاصرة من وجهة نظر المعلمات ، واستجلاء واقع الدور التربوي للأسرة من خلال وجهة نظر معلمات رياض الأطفال الحكومية بمحافظة الطائف ، كما هدفت إلى التعرف على أهم التحديات المعاصرة التي تواجه الأسرة في أداء دورها التربوي في تنمية القيم الأخلاقية لدى الطفل ، وتقديم تصور مقترح من القيم الأخلاقية يتوجب تنميته لدى الطفل منذ الصغر ، ومعرفة ما إذا كانت هناك فروقًا ذات دلالة إحصائية للدور التربوي للأسرة في تنمية القيم الأخلاقية لدى الطفل تعزى لمتغيرات الدراسة : ( المؤهل العلمي ، التخصص ، الخبرة ، الموقع التعليمي ) . واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي ووظفت أداة الاستبانة التى تكونت من ثلاثة محاور تم تطبيقها على عينة من المعلمات بلغت نحو (105) معلمة بمرحلة رياض الأطفال الحكومية بمحافظة الطائف . وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج تمثلت فيما يلي : 1- في المحور الأول واقع الدور التربوي للأسرة في تنمية القيم الأخلاقية لدى الطفل ، بلغ المتوسط العام لموافقة أفراد عينة الدراسة على هذا المحور (4.59) . 2-في المحور الثاني التحديات التي تواجه الأسرة في أداء دورها التربوي في تنمية قيم الطفل الأخلاقية ، بلغ المتوسط العام لموافقة أفراد عينة الدراسة على هذا المحور (4.39) . 3- في المحور الثالث المقترحات التي تيسر قيام الأسرة بدورها التربوي بنجاح في تنمية القيم الأخلاقية لدى الطفل ، بلغ المتوسط العام لموافقة أفراد عينة الدراسة على هذا المحور (4.42) . 4-كشفت الدراسة أنه لا توجد فروق ذات دلالة احصائية في متوسطات استجابات أفراد الدراسة نحو واقع الدور التربوي للأسرة في تنمية القيم الأخلاقية لدى الطفل تعزى إلى متغيرات الدراسة ( المؤهل العلمي ، التخصص ، الخبرة ، الموقع التعليمي ) .

الثبيتي ، تركي سعد عواض

هدف البحث : تعرف فاعلية وحدة مقترحة قائمة على استشراف المستقبل لتنمية المفاهيم العلمية والتفكير المستقبلي لدى طلاب المرحلة المتوسطة . منهج البحث:تم استخدام المنهج التجريبي ذو التصميم شبه التجريبي القائم على وجود مجموعتين( تجريبية وضابطة ) . اجراءات البحث : تم بناء وتنظيم محتوى الوحدة الأولى و المعنونة بـــ ( ما وراء الأرض ) المتضمنة بكتاب العلوم للصف الأول متوسط في الفصل الدراسي الثاني وذلك وفقاً لطبيعة وفلسفة وأهداف استشراف المستقبل ، وكذلك دليل المعلم وتم التأكد من صلاحية استخدامها ، وأيضاً إعداد أداتي البحث وهما اختبار المفاهيم العلمية ومقياس التفكير المستقبلي ، و من ثم اجراء تطبيقهما قبلياً ثم التدريس وتطبيق أداتي البحث بعدياً على طلاب الصف الأول المتوسط بمدرسة عمورية المتوسطة بالطائف ، والحصول على البيانات ثم اجراء المعالجة الإحصائية والحصول على النتائج . النتائج : أشارت النتائج إلى وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات القياسين القبلي والبعدي في اختبار المفاهيم العلمية واختبار التفكير المستقبلي لصالح القياس البعدي للمجموعة التجريبية ، ووجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لاختبار المفاهيم العلمية واختبار التفكير المستقبلي لصالح المجموعة التجريبية ، وفي ضوء النتائج تم صياغة عدد من التوصيات منها : جعل تنمية التفكير المستقبلي من ضمن أهداف تدريس العلوم في المرحلة المتوسطة ، ضرورة تدريب الطلاب على مهارات التفكير المستقبلي بأبعاده المختلفة من خلال وضع سيناريوهات وخطط مستقبلية طويلة الأمد ، ضرورة الاهتمام بأبعاد استشراف المستقبل لما لها من أثر في تنمية التحصيل و التفكير المستقبلي .

الثبيتي، تركي سعد عواض

هدف البحث: تعرف فاعلية وحدة مقترحة قائمة على استشراف المستقبل لتنمية المفاهيم العلمية والتفكير المستقبلي لدى طلاب المرحلة المتوسطة. منهج البحث: تم استخدام المنهج التجريبي ذو التصميم شبه التجريبي القائم على وجود مجموعتين (تجريبية وضابطة). إجراءات البحث: تم بناء وتنظيم محتوي الوحدة الأولى والمعنونة بـ ( ما وراء الأرض ) المتضمنة بكتاب العلوم للصف الأول متوسط في الفصل الدراسي الثاني وذلك وفقا لطبيعة وفلسفة وأهداف استشراف المستقبل، وكذلك دليل المعلم وتم التأكد من صلاحية استخدامهما، وأيضا إعداد أداتي البحث وهما اختبار المفاهيم العلمية ومقياس التفكير المستقبلي، ومن ثم إجراء تطبيقهما قبلية ثم التدريس وتطبيق أداتي البحث بعدية على طلاب الصف الأول المتوسط بمدرسة عمورية المتوسطة بالطائف، والحصول على البيانات ثم إجراء المعالجة الإحصائية والحصول على النتائج. النتائج: أشارت النتائج إلى وجود فرق دال إحصائية بين متوسطي درجات القياسين القبلي والبعدي في اختبار المفاهيم العلمية واختبار التفكير المستقبلي لصالح القياس البعدي للمجموعة التجريبية ووجود فرق دال إحصائيا بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لاختبار المفاهيم العلمية واختبار التفكير المستقبلي لصالح المجموعة التجريبية، وفي ضوء النتائج تم صياغة عدد من التوصيات منها: جعل تنمية التفكير المستقبلي من ضمن أهداف تدريس العلوم في المرحلة المتوسطة، ضرورة تدريب الطلاب على مهارات التفكير المستقبلي بأبعاده المختلفة من خلال وضع سيناريوهات وخطط مستقبلية طويلة الأمد، ضرورة الاهتمام بأبعاد استشراف المستقبل لما لها من أثر في تنمية التحصيل والتفكير المستقبلي.

الزهراني ، وفاء عواض سعيد

هدفت الدراسة إلى التعرف على أبعاد وجوانب الهوية العربية الاسلامية، والتعرف على أهم تحديات العصر الراهن وانعكاسها على الهوية العربية الاسلامية ، والتعرف على درجة وعي طالبات جامعة الطائف بأبعاد وجوانب الهوية العربية الاسلامية، بالإضافة إلى التعرف عما إذا كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين درجة وعي طالبات جامعة الطائف بأبعاد الهوية العربية الاسلامية ومتغيرات الدراسة (نوع الكلية (علمية، إنسانية)- المستوى- مكان الاقامة (ريف، حضر)). وأعدت الدراسة وفق المنهج الوصفي التحليلي، واعتمدت الباحثة على الاستبانة التي أعدتها، وتم تطبيقها على عينة عشوانية طبقية بلغت (٢٧٨) طالبة في جامعة الطائف. وأظهرت نتائج الدراسة ما يلي: إن أبعاد وجوانب الهوية العربية الاسلامية لطالبات جامعة الطائف تحددت في الجوانب التالية: الوعي بالمكون العقدي للهوية، الوعي بالمكون اللغوي للهوية، الوعي بالمكون التاريخي والتراثي للهوية، والوعي بالمكون القيمي للهوية. إن درجة أهم تحديات العصر الراهن وانعكاسها على الهوية العربية الاسلامية جاءت عالية؛ حيث بلغ المتوسط العام لها (١ ٠٩ ٣). إن درجة أساليب تنمية وعي طالبات جامعة الطائف بأبعاد وجوانب الهوية العربية الاسلامية جاءت عالية جدا؛ حيث بلغ المتوسط العام لها (4.21)، وجاء ترتيب أبعاد وجوانب الهوية العربية الاسلامية على النحو التالي: الوعي بالمكون العقدي للهوية، الوعي بالمكون القيمي للهوية، الوعي بالمكون التاريخي والتراثي للهوية، والوعي بالمكون اللغوي للهوية. توجد فروق ذات دلالة احصائية في الدرجة الكلية بين متوسطات استجابات عينة الدراسة حول درجة وعي طالبات جامعة الطائف بأبعاد الهوية العربية الاسلامية تبعا لمتغير نوع الكلية؛ بينما لا توجد فروق ذات دلالة احصائية في الدرجة الكلية بين متوسطات استجابات عينة الدراسة حول درجة وعي طالبات جامعة الطائف بأبعاد الهوية العربية الاسلامية تبعا لمتغيرات الدراسة: مستوى البكالوريوس، مكان الاقامة (ريف، حضر). وأوصت الدراسة بما يلي: تبني برامج التوعية بضرورة متابعة الشباب والفتيات لقضايا الأمة العربية والاسلامية، توفير البيئة العلمية والتقنية والامكانات المادية اللازمة لهذه الكفاءات والعقول المبدعة؛ لإجراء دراستهم وتجاربهم العلمية، وضع خطط إرشادية وبرامج توعوية بكيفية استخدام التقنيات الحديثة؛ لتساهم في زيادة مستوى اعتزاز الشباب بتراث الأمة وحاضرها، الاهتمام بعقد دورات تدريبية وورش عمل؛ لتساهم في زيادة مستوى وعي الطالبات بأبعاد ومكونات الهوية العربية الاسلامية.

الطويرقي ، نجود حميد

هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة وعي طالبات جامعة الطائف بمخاطر الانترنت ودور التربية الإسلامية في مواجهتها, كما هدفت إلى الكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين متوسطات درجات وعي الطالبات بمخاطر الانترنت والتي يمكن أن تعزى إلى (محل الإقامة , الكلية , عدد ساعات استخدام الانترنت أسبوعياً, المعدل). ولتحقيق أهداف الدراسة تم بناء وتطوير استبانة مكونة من (51) فقرة , تغطي خمسة مجالات وهي: المخاطر ( الدينية والأخلاقية , الاجتماعية والنفسية , الثقافية والتعليمية , الاقتصادية ,الصحية) وتم التحقق من صدقها وثباتها ,وبلغت عينة الدراسة (650) طالبة , و استخدمت الباحثة عدداً من الأساليب الإحصائية للوصول إلى نتائج الدراسة. وقد أشارت نتائج الدِّراسَة إلى ما يلي: - أن درجة وعي طالبات جامعة الطائف بمخاطر الانترنت هي درجة كبيرة وكانت على الترتيب التالي: جاءت المخاطر الدينية و الأخلاقية في الرتبة الأولى يليها المخاطر الاقتصادية ثم المخاطر الصحية و أخيراً المخاطر الاجتماعية والنفسية. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الإقامة والكلية , ووجود فروق تعزى لمتغير عدد الساعات لصالح من استخدامهن للإنترنت أكثر من 15 ساعة وكذلك وجود فروق تعزى لمتغير المعدل لصالح الحاصلات على معدل جيد .