الخالدي ، جميل دخييل عوده

الأهداف: استهدفت الدراسة تعرف الاحتياجات التدريبية لمنهج الفيزياء المطور، وتعرف درجة توفر الاحتياجات التدريبية لمنهج الفيزياء المطور في تدريب معلمي الفيزياء من وجهة نظرهم، وتعرف مدى تضمن محتوى تدريب معلمي الفيزياء للاحتياجات التدريبية لمنهج الفيزياء المطور. منهج الدراسة: تم استخدام المنهج الوصفي ومنهج تحليل المحتوى . عينة الدراسة: أجريت الدراسة على عينة مادية تكونت من ثلاث حقائب تدريبية، وعينة بشرية تكونت من 66 معلما لمادة الفيزياء بمدينة الطائف. الإجراءات الأساسية: طبقت استبانه للتعرف على آراء معلمي الفيزياء حول درجة توفر الاحتياجات التدريبية في تدريبهم على المنهج المطور، وبطاقة لتحليل محتوى الحقائب التدريبية الثلاث . النتائج: تراوحت درجة توافر محاور وأبعاد الاحتياجات التدريبية لمعلمي الفيزياء على المنهج المطور بين ضعيفة ومتوسطة وبوجه عام فقد توافرت الاحتياجات التدريبية بدرجة متوسطة وجاء الاحتياج التدريبي (مها ارت التخطيط) أكثر الاحتياجات توافراً، بينما جاء الاحتياج (أراء معلمي الفيزياء قبل التدريب) أقلها توافرا من وجهة نظر معلمي الفيزياء، ووفقا لتحليل المحتوى فقد تراوحت نسب توافر الاحتياجات التدريبية في الحقائب الثلاث بين صفر إلى 83.3 % ولا توجد فروق بين الحقائب الثلاث في المحور الأول ببعديه، ولا توجد فروق بين الحقائب الثلاث في بعدي التنفيذ والتقويم من المحور الثاني، وتوجد فروق بين الحقائب الثلاث في بعد التخطيط من المحور الثاني في اتجاه الحقيبة الأولى ،والجانب المعرفي من المحور الأكاديمي في اتجاه الحقيبة الأولى، وفي بعد طرائق التدريس من المحور السادس في اتجاه الحقيبة الثالثة. التوصيات: في ضوء ما توصلت إليه الدراسة من نتائج تم تقديم مجموعة من التوصيات منها تزويد القائمين على تدريب معلمي الفيزياء بقائمة الاحتياجات التدريبية للمنهج المطور لبناء حقائبهم التدريبية في ضوئها، وأن يتم التركيز في الدورات التدريبية على الجانب العملي التطبيقي.

الجعيد ، خالد عبيد عواض

هدفت الدراسة إلى تحديد مبادئ التعلم المتمركز حول الطالب اللازم توافرها في كتب العلوم المطورة للمرحلة المتوسطة , والكشف على مدى توافرها في كتاب العلوم المطور للصف الاول المتوسط في مجالات (الاهداف ـ المحتوى ـ الأنشطة ـ التقويم) , وتمثلت عينة الدراسة في كتاب العلوم للصف الاول المتوسط ( الفصل الدراسي والفصل الدراسي الثاني), طبعة 1434هـ , وكتاب النشاط التابع له, ولتحقيق هدف الدراسة استخدام المنهج الوصفي التحليلي من خلال بناء قائمة بمبادئ التعلم المتمركز حول الطالب اللازم توافرها في كتاب العلوم المطور للصف الاول المتوسط وبطاقة المحتوى , واستخدمت التكرارات والنسب المئوية وقد توصلت الدراسة لعدة نتائج من اهمها: 1ـ قائمة بمبادئ التعلم المتمركز حول الطالب اللازم توافرها في كتب العلوم للصف الاول المتوسط , حيث تكونت من (64) مؤشرا موزعه على أربعه محاور : الأهداف ـ المحتوى الانشطة ـ أساليب التقويم . 2ـ توفرت مبادئ التعلم المتمركز حول الطالب في كتاب العلوم للصف الأول المتوسط كما يلي: الأنشطة بنسبة (62. 30%) المحتوى بنسبه (30.22%), التقويم بنسبة (22.48%) , واخيراً بنسبة (16.68%). وفي ضوء نتائج الدراسة قدم عدداً من التوصيات من اهمها: إعادة النظر في محتوى كتب العلوم بما يكفل توفر مبادئ التعلم المتمركز حول الطالب بنسبة كافية , وتبصير مصممي المناهج بمبادئ التعلم حول الطالب التي يجب تضمينها في كتب العلوم , كما قدمت مجموعة من الاقتراحات منها إجراء دراسات مماثلة على كتب العلوم المطورة للمراحل الاخرى لمعرفة مدى توفر مبادئ التعلم المتمركز حول الطالب, وتصميم وحدة تعليمية قائمة على التعلم المتمركز حول الطالب وقياس أثرها على تحصيل الطلاب, وإجراء دراسة للكشف عن معوقات تطبيق مبادئ واستراتيجيات التعلم المتمركز حول الطالب من وجهه نظر معلمي العلوم.

العتيبي، منى عبدالله مقبول

هدفت الدراسة التعرف على مهارات التفكير الإبداعي في الرياضيات، الكشف عن مدى تضمن محتوى كتب رياضيات المرحلة الابتدائية لمهارات التفكير الإبداعي، تمثلت عينة الدراسة في الموضوعات الواردة في محتوى مناهج الرياضيات، كما وردت في الكتب الدراسية للصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي (الجزء الأول والثاني)، وعددها (۱۲) کتاب بواقع أربعة كتب لكل صف، الفصل الدراسي الأول والفصل الدراسي الثاني، وذلك للعام الدراسي(1434-1435هـ) واتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وذلك باستخدام تحليل المحتوى باعتباره أسلوباً بحثية يتسم بالمنهجية العلمية وبصفته أداة موضوعية توصل الباحث إلى نتائج كمية محددة. واستخدمت الدراسة: بطاقة لتحليل المحتوى تم إعدادهما في ضوء مهارات التفكير الإبداعي وتشمل مهارة: الطلاقة، المرونة، الأصالة، الإفاضة (التفاصيل)، الحساسية للمشکلات وباستخدام الأساليب الإحصائية: حساب التكرارات والنسب المئوية لمعرفة مدى تحقق مهارات التفكير الإبداعي في محتوى الكتب موضع الدراسة، أسفرت الدراسة عن النتائج التالية: أن مؤشرات مهارات التفكير الإبداعي، قد وردت في كتب الرياضيات للصفوف العليا من المرحلة الابتدائية (4459) مرة، منها (۱۳۸۲) مرة لمؤشرات الصف الرابع الابتدائي، أي بنسبة مئوية بلغت (31.0%) و(۱4۳۲) مرة لمؤشرات الصف الخامس الابتدائي، أي بنسبة مئوية بلغت (32.1%)، و(1645) مرة المؤشرات الصف السادس الابتدائي، أي بنسبة مئوية بلغت (36.9%)، وهذا يوضح ورود مهارات التفكير الإبداعي في الصف السادس الابتدائي أكثر منها في الصف الخامس الابتدائي ثم أقل في الصف الرابع الابتدائي. بالنسبة لمهارة (الطلاقة فقد كانت أكثر المهارات تكرارا بالنسبة لمؤشرات بالمقارنة بباقي المهارات الأخرى في الصفوف الثلاثة العليا بالمرحلة الابتدائية، ذلك بورودها (۱۲4۰) بنسبة مئوية(27.8%) ، يليها مهارة المرونة في المرتبة الثانية وذلك بورودها (۱۱۳۵) مرة بنسبة مئوية (۲5٫5%)، أما مهارة الأصالة فجاءت في المرتبة الثالثة وذلك بورودها (۱۰۳۷) مرة بنسبة مئوية (23.2%) ثم مهارة الإفاضة (التفاصيل) فجاءت في المرتبة الرابعة وذلك بورودها (6۰۱) بنسبة مئوية (۱۳٫5%)، وأخيرة مهارة (الحساسية للمشكلات) جاءت في المرتبة الخامسة، وذلك بورودها (446) مرة بنسبة مئوية(10.0%). وفي ضوء ما أسفرت عنه الدراسة من نتائج تم تقديم مجموعة من التوصيات منها: تضمين جميع مهارات التفكير الإبداعي في محتوى مناهج الرياضيات للصفوف الثلاثة العليا من مرحلة التعليم الابتدائي، والاستفادة من البطاقة المعدة في البحث الحالي.

مسلمي ، علي عيسى هادي

The aim of the study was to evaluate the level of teaching performance of the Islamic education teachers in the middle schools, in the light of the strategies of teaching and understanding Quranic text and its interpretation. Descriptive and observation inventory methods was used to evaluate the teaching performance of Islamic education teachers in light of the strategies of teaching and understanding Quranic text and its interpretation. The study sample consisted of 30 teachers who were selected in a cluster sampling way. The study resulted in a list of teaching performance in the light of the strategies of teaching and understanding Quranic text and its interpretation. The level of performance on the skills of the strategies before the understanding of the Quranic text and its interpretation was average. The stage of typical reading and the general understanding of the Quranic text was medium. The stage of explanatory discussion and the development of Quranic meanings was weak. The stage of summarizing and linking was medium. Finally, the stage of evaluating the understanding of Quranic and self-learning activities was weak. Overall, the level of teaching performance was moderate. The study found a statistically significant differences in strategies before understanding of the Quranic text and its interpretation and the total score in the direction of the most teaching experience. In the light of the study results.

الحارثي ، عزيزة مخضور مخضار

هدفت الدراسة إلى التعرف على مستوى الأداء الشفهي في ضوء مهارات التحدث لدل طالبات الصف الأول الثانوي وتحديد مستوى الوعي باستراتيجيات التحدث وتعرف العلاقة بين مهارات التحدث والوعي باستراتيجياته ووضع تصور مقترح لتنمية مهارات التحدث والوعي باستراتيجياته لدى طالبات المرحلة الثانوية، وقد تكونت عينة الدراسة من (300) طالبة مم طالبات الصف الأول الثانوي للعام الدراسي 1437/1438 تم اختيارهن بطريقة عشوائية من مكاتب الإشراف الثلاث بمحافظة الطائف، ولتحقيق هذه الأهداف أعدت الباحثة قائمة بمهارات التحدث المناسبة لطالبات الصف الأول ثانوي، وبطاقة ملاحظة مهارات التحدث لطالبات الصف ثانوي، ومقياس الوعي باستراتيجيات التحدث لطالبات الصف الأول ثانوي، وبتطبيق المهج الوصفي وباستخدام المتوسطات والانحرافات المعيارية ومعامل ارتباط بيرسون فقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج منها: أن المستوى العام لمهارات التحدث لدى طالبات الصف الأول الثانوي متوسط ، وبمتوسط قدره (1086) أن المستوى العام للوعي باستراتيجيات التحدث لدى طالبات الصف الأول الثانوي متوسط ، وبمتوسط قدره (1074) ووجدت معاملات ارتباط دالة إحصائيا وموجبة بين درجات الوعي باستراتيجيات التحدث (الاستراتيجيات والدرجات الكلية) ودرجات مهارات التحدث المهارات والدرجة الكلية) وفي ضوء نتائج الدراسة تم تقديم عدد من التوصيات والمقترحات منها استخدام قائمة مهارات التحدث كأساس لتنمية هذه المهارات لدى الطالبات وعقد دورات تدريبية وورش عمل لمعلمي ومعلمات اللغة العربية.

العتيبي، هاني مسري فارع المقاطي

عنوان الرسالة: تقويم مستوى الأداء القرائي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية في ضوء مهارات فهم المقروء ومستوياته. مشكلة الرسالة: تحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما مستوى الأداء القرائي لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي في ضوء مهارات فهم المقروء ومستوياته؟ ويتفرع عن هذا السؤال الأسئلة الفرعية التالية: 1- ما مهارات فهم المقروء ومستوياته المناسبة لتلاميذ الصف السادس الابتدائي؟ 2- ما مدى توافر مهارات فهم المقروء ومستوياته لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي؟ 3- ما التصور المقترح لتنمية مستوى الأداء القرائي لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي في ضوء مهارات فهم المقروء ومستوياته؟ هدف الدراسة: هدفت الدراسة الحالية إلى تقويم مستوى الأداء القرائي لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي في ضوء مهارات فهم المقروء ومستوياته. منهج الدراسة، ومجتمعها، وعينتها: استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وشملت عينة الدراسة المختارة بطريقة عشوائية من تلاميذ الصف السادس الابتدائي بإدارة التربية والتعليم بمحافظة مكة المكرمة. أداة الدراسة وموادها، والأساليب الإحصائية: أعدت الدراسة قائمة بمهارات فهم المقروء ومستوياته المناسبة لتلاميذ الصف السادس الابتدائي، واختبار في مهارات الفهم القرائي، ولتحليل البيانات استخدمت النسب المئوية والمتوسطات واختبار (ت) للمجموعة الواحدة، بالاستعانة بحزمة البرامج الإحصائية (SPSS). أهم النتائج التي تم التوصل إليها: بناء قائمة لمهارات فهم المقروء ومستوياته المناسبة التلاميذ الصف السادس الابتدائي، والكشف عن تدني مستوى الأداء القرائي لدى التلاميذ، ووضع تصور مقترح للتحسين في ضوء النتائج. أبرز التوصيات التي تم التوصل إليها، وكان من أبرز التوصيات التي تم التوصل إليها هي: 1- عقد دورات تدريبية لمعلمي اللغة العربية؛ لتدريبهم على كيفية استخدام الاستراتيجيات القرائية الحديثة، وكيفية توظيفها التوظيف الأمثل في تنمية مهارات الفهم القرائي. 2- إعادة صياغة محتوى الكتب الدراسية للغة العربية في المرحلة الابتدائية في ضوء مهارات الفهم القرائي، وتمكين المتعلمين من استخدام الاستراتيجيات القرائية الحديثة.

الثبيتي، محمد عبدالله

هدفت الدراسة الحالية إلى تقويم مستويات الفهم القرائي والوعي بما وراء المعرفة لدى لاب المرحلة الثانوية . ولتحقيق هذا الهدف تم إعداد قائمة بمهارات الفهم القرائي المناسبة لطلاب الصف الأول الثانوي ،وإعداد اختبار الفهم القرائي في ضوء هذه المهارات ، كما تم إعداد مقياس الوعي بما وراء المعرفة . وتكونت عينة الدراسة من (458) طالبا بالصف الأول الثانوي . وقد أظهرت نتائج الدراسة ضعف مستوى الأداء الكلي العام لتمكن طلاب الصف الأول الثانوي (عينة الدراسة) من مهارات الفهم القرائي لجميع مستويات الفهم (المباشر ، الاستنتاجي ،الناقد ، التذوقي) ؛ حيث جاء مستوى توافر مهارات الهم القرائي في هذه المستويات الأربع بنسبة (39.9%) وهي أقل من المتوسط الفرضي (60%) وقد جاء ترتيب مستويات توافر مهارات الفهم القرائي لدى الطلاب كما يلي : الفهم المباشر في الترتيب الأول بنسبة (64.1%) ، والفهم النقدي في الترتيب الثاني بنسبة (40.1%) ، والفهم الاستنتاجي في الترتيب الثالث بنسبة (6.8%) ، والفهم التذوقي في الترتيب الرابع بنسبة (35%) . وأما فيما يتعلق بمهارات الفهم الإبداعي فقد أشارات النتائج إلى انخفاض مستوى أداء الطلاب ؛ حيث جاءت قيمة كا2 دالة في اتجاه المستوى المتوسط لمهارة واحدة ، وفي اتجاه المستوى المنخفض لبقية المهارات ،وفي الدرجة الكلية لمستوى الفهم القرائي الإبداعي. كما أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى الوعي بما وراء المعرفة متوسط في جميع أبعا الوعي (التخطيط وإدارة مهام القراءة ، والمراقبة والتحكمالذاتي ، والتقييم الذاتي والتعديل ) ، وفي الدرجة الكلية ؛ حيث بلغ المتوسط العام لمستوى وعي الطلاب (0.73) كما جاء بعد التقييم الذاتي والتعديل في الترتيب الأول ، يليه بُعد التخطيط وإدارة مهام القراءة ، ثم بعد المراقبة والتحكم الذاتي . وفي ضوء هذه النتائج تم تقديم تصور مقترح ، ومموعة من التوصيات ؛ لتحسين مستوى الفهم والوعي بما وراء المعرفة لدى طلاب الصف الأول الثانوي .

خيري ، مريم عبدالله يحيى

عنوان الدراسة :تقوم معامل الفيزياء بالمرحلة الثانوية في ضوء معايير الجودة الشاملة. وكان الهدف من هذه الدراسة: تعرف مدى مراعاة معامل الفيزياء في مدارس الطالبات للمرحلة الثانوية لمعايير الجودة الشاملة . ولتحقيق هدف الدراسة : قامت الباحثة بإعداد قائمةل معايير ومؤشرات الجودة الشاملة في معامل الفيزياء للمرحلة الثانوية مستخدمة مقياس Servperf لقياس جودة الخدمة . وللإجابة عن أسئلة الدراسة استخدمت الباحثة الأساليب الإحصائية التالية : التكرارات، والنسب المنوية، والمتوسطات الحسابية ، والاخرافات المعيارية ، و الأوزان النسبية . وتم التوصل إلى عدد من النتائج أبرزها: ١-الدرجة الكلية لتحقق معايير ( الجوانب المادية الملموسة، الاعتمادية ، الاستجابة ، الأمان ) بلغت ( ١٤٢ ) مما يعني عدم تحقق هذه المعايير بصفة عامة ، ٢- الدرجة الكلية لتحقق معيار التفان في خدمة المستفيدين ( الداخلي الخارجي ) فقد بلغت ( ٢٨٣) ممايعني حقق هذا المعيار بدرجة متوسطة. أما بالنسبة لدرجة تحقق المعايير كل معيار مستقلا فكانت كالتالي : ١- بالنسبة لدرجة تخقق معيار الجوانب المادية الملموسة فقد بلغت (١.٤١) ممايعني عدم تحقق المعيار. ٢- الدرجة الكلية لمعيار الاعتمادية قد بلغت (٣٥. ١) ممايعني عدم تحقق المعيار . ٣- أما الدرجة الكلية لمعيار الاستجابة فقد بلغت (٣٥. ١) مما يعني عدم تحقق المعيار. 4 - أما الدرجة الكلية لمعيار الأمان فقد بلغت (ه. ١) مما يعني نحقق المعيار بدرجة متوسطة. ٥- إن درجة رضا المستفيد الداخلي عن معيار التفان الذي قدمه معمل الفيزياء قد بلغت (٢٧٧ ) وهي درجة متوسطة من الرضا. ٦- إن درجة رضا المستفيد الخارجي عن معيار التفاني الذي يقدمه معمل الفيزياء قدبلغت (٢٨٠ ) وهى درجة متوسطة من الرضا . وقدأوصت الباحثة بعدد من التوصيات من أهمها: ١- تطبيق دليل الجودة والذي يمثل تصور مقترح لتطبيق الجودة الشاملة في معامل الفيزياء للمرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية ،والذي تضمن أداة الدراسة ؛ حيث تستخدم كمقياس دوري مرتين في كل عام دراسي لقياس جودة الخدمة المقدمة من معمل الفيزياء . ٢ - كما أوصت بضرورة الاهتمام بتعزيز جودة معامل الفيزياء وإبراز أهميتها في تعليم وتعلم الفيزياء .

العتيبي ، سفران بن سعيد بن مثيب

هدفت الدراسة الحالية إلى تقويم مهارت الفهم القرائي للقرآن الكريم لدى طلاب المرحلة المتوسطة. ولتحقيق هذا الهدف تم إعداد قائمة بمهارت الفهم القرائي للقرآن الكريم المناسبة لطلاب المرحلة المتوسطة، كما تم إعداد اختبار الفهم القرائي للقرآن الكريم في ضوء هذه المهارت. وتكونت عينة الدراسة من (265) طالبا بالصف الثالث المتوسط بالطائف. وقد أظهرت نتائج الدراسة ضعف مستوى تمكن طلاب المرحلة المتوسطة (عينة الدراسة) في مها ارت الفهم القرائي للقرآن الكريم، في جميع مستويات الفهم (المباشر، الاستنتاجي، الناقد ، التذوقي)؛ حيث جاءت جميع قيم (ت) دالة في هذه المستويات، والمهارات الفرعية، والدرجة الكلية، في اتجاه المتوسط الفرضي؛ مما يعني أن المتوسط الفعلي للطلاب على مهارات فهم القرآن الكريم، والدرجة الكلية أقل من المتوسط الفرضي (60 %)، وقد جاء ترتيب مستويات ومهارات الفهم القرائي للقرآن الكريم لدى الطلاب كما يلي: الفهم المباشر في الترتيب الأول بنسبة 35 %، الفهم الاستنتاجي في الترتيب الثاني بنسبة 31 %، الفهم التذوقي في الترتيب الثالث بنسبة 30.4%، الفهم النقدي في الترتيب الرابع بنسبة 27.3 %. وأما فيما يتعلق بمهارات الفهم الإبداعي للقرآن الكريم فقد أشارت النتائج إلى انخفاض مستوى الطلاب في الفهم الإبداعي للقرآن الكريم؛ حيث جاءت قيمة كا2 دالة في اتجاه المستوى المنخفض لمهارتي الفهم الإبداعي والدرجة الكلية. وفي ضوء هذه النتائج تم تقديم تصور مقترح، ومجموعة من التوصيات والمقترحات؛ لتحسين مستوى الفهم القرائي للقرآن الكريم لدى طلاب المرحلة المتوسطة.

الغامدي، علي عبدالله علي آل حميد

تقویم کتب القراءة والمحفوظات في ضوء القيم اللازمة لتلاميذ الصفوف العليا بالمرحلة الابتدائية ومدى اكتسابهم لها. مشكلة الدراسة: تحددت في السؤال التالي: "ما القيم اللازمة لتلاميذ الصفوف العليا بالمرحلة الابتدائية والمتضمنة في كتب القراءة والمحفوظات، ومدى اكتساب التلاميذ لها"؟ وهدفت الدراسة إلى تحديد القيم اللازمة لتلاميذ الصفوف العليا بالمرحلة الابتدائية، والمتضمنة في كتب القراءة والمحفوظات المقررة عليهم، ومعرفة أهم القيم التي اكتسبها التلاميذ، وتقديم تصور مقترح لهذه الكتب في ضوء القيم اللازمة. ولتحقيق هذه الأهداف قام الباحث بإعداد دراسة نظرية بدأها بمحورعن التقويم، تلاه محور القيم تناول فيه التعريف والتصنيف والخصائص والمصادر والأهمية واكتساب القيم وأساليب قياسها، وبين مفهوم القراءة والمحفوظات وأهداف تدريسها، وختم الإطار النظري بمحور عن خصائص نمو تلاميذ الصفوف العليا بالمرحلة الابتدائية وعلاقتها بالقيم، تلا ذلك عرض للدراسات السابقة التي لها علاقة بالدراسة الحالية، واستخدام الباحث منهجية تحليل المحتوى، لتحليل كتب القراءة والمحفوظات والتي تمثل مجتمع الدراسة، وفي ضوء ما سبق أعد الباحث قائمة بالقيم اللازمة لتلاميذ عينة الدراسة وتم التحقق من صدقها بعرضها على (۳۰) مختصا، وفي ضوئها صمم الباحث بطاقة للتحليل تم التأكد من ثباتها عن طريق معادلة كوبر، وجرى تحليل مجتمع الدراسة من قبل الباحث ومختص آخر، فبلغت قيمة الثبات بينهما في كتاب الصف الرابع (91.14%) ، وفي كتاب الخامس(96.38%) ، وفي السادس (۸۹٫۲6%) وفق معادلة كوبر. ولقياس القيم المكتسبة لدى التلاميذ، أعد الباحث اختبار القيم من خلال مجموعة من الخطوات وتم التحقق من صدقه بعرضه على (۲۳) محكما، واعتمد الباحث نسبة (70%) في تحديد نسب اتفاقهم، وتم التأكد من صدق الاختبار بحساب صدق الاتساق الداخلي وصدق التكوين الفرضي، وتكون اختبار القيم من (۳5) موقفا، وعن طريق معادلة ألفا كرونباخ تم حساب ثبات الاختبار للأبعاد والاختبار كاملا، وبلغت قيم معاملات الثبات للاختبار كاملا (0.83%). وتوصل الباحث إلى نتائج من أهمها: ١- تحددت قائمة القيم اللازمة لتلاميذ الصفوف العليا من المرحلة الابتدائية، والوزن النسبي لها، وتضمنت (۷۰) قيمة مصنفة في ستة مجالات. ۲- إجمالي القيم في الكتب الثلاثة (1662) تكرارا، في الصف الرابع (6۹۰) تكرارا وبنسبة (41.52%) وفي الخامس (553) تكرارا وبنسبة (33.27%) وفي السادس (419) تكرارا، وبنسبة (25.21%). ٣- حصل مجال القيم الدينية على النسبة الأعلى بين المجالات المتضمنة في الكتب بنسبة (35.68%) و (۵۹۳) تكرارا، ومجال القيم الوطنية جاء في المرتبة الأخيرة بنسبة (8.97%) و (149) تكرارا. 4 - تضمنت الكتب الثلاثة جميع القيم اللازمة عدا قيمة المشاركة في المناسبات الوطنية)، واتسم توزيع القيم بالتباين داخل الكتب وبين الكتب الثلاثة. 5- وضحت نتائج اختبار القيم أن تلاميذ الصف السادس اكتسبوا جميع القيم اللازمة، وكذلك الصف الخامس عدا القيم الجمالية، أما تلاميذ الصف الرابع فإنهم لم يصلوا للحد الفاصل في اكتساب القيم الوطنية والقيم الجمالية. وفي ضوء النتائج السابقة يوصي الباحث بتطوير كتب القراءة والمحفوظات في ضوء نتائج الدراسات الحديثة في مجال تدريس اللغة العربية ومجال القيم، وتحديد القيم اللازمة للمراحل الدراسية الأخرى، وتدريب مشرفي اللغة العربية ومعلميها على استراتيجيات غرس القيم وتنميتها.

القثامي ، ناصر بن عتيق بن عنيزان

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على درجة مراعاة مواضيع كتب الرياضيات بالمرحلة الثانوية لمعايير "التكامل بين العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات STEM" ولتحقيق هدف الدراسة تم تحديد المعايير الواجب توفرها في مواضيع كتب رياضيات المرحلة الثانوية، وكذلك بناء أداة لتحليل محتوى كتب الرياضيات وفق هذه المعايير ،شملت عملية التحليل جميع كتب الرياضات بالمرحلة الثانوية الخاصة بالطالب نظام المقررات للعام الدراسي 1438/1439هـ. وتمت معالجة البيانات إحصائياً باستخدام التكرارات والنسب المئوية، وقد أسفرت نتائج الدراسة عن : تدني نسب تمثيل مؤشرات المعيار الأول: "توظيف المفاهيم والمبادئ الرياضية في مساقات غير الرياضيات "والتي تتراوح بين (6.97 % - 83.11%(، وكذلك تدني مؤشرات المعيار الثالث : "ربط المعرفة الرياضية بالتكنولوجيا" بنسبة تتراوح بين (3.54%-6.79%)، وأيضـاً تدني مؤشـرات المعيار الرابع: "ربط المعرفة الرياضية بالتصاميم الهندسية " بنسبة تتراوح بين 3.86)%-15.74%)، وحققت نسب تمثيل مؤشرات المعيار الثاني: "توظيف المفاهيم والمبادئ الرياضية في سياقات غير رياضية "بنسبة تراوحت بين ( 23.74%- 25.45%)، وكانت النتيجة أفضل بالنسبة لمؤشرات المعيار الخامس: "تنمية مهارات القرن الحادي والعشرين "والذي تراوحت فيها النسب بين ( 50.02%-55.91%) . وعلى ضوء النتائج السابقة كان من توصيات الدراسة : استحداث خطة لتطوير مناهج الرياضيات بناءً على معايير "تكامل تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات STEM" ومن خلال آليات الدمج أو تكوين الوحدات المستقلة وأيضـاً تضمين متطلبات معايير "تكامل العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات STEM" بشكل مدروس في محتوى مناهج الرياضيات بشكل عام .

الطويرقي ، دارين صالح مصلح

تهدف الدراسة الحالية إلى تقييم مستوى الأداء الرياضي لطلبة الصف الأول الثانوي في ضوء البرنامج الدولي لتقييم الطلبة PISA، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، حيث قامت ببناء اختبار للتنور الرياضي بعد مراجعة الأدبيات والدراسات؛ وقد تم قياس مستوى التنور الرياضي في ثلاث مجالات رئيسة، المعرفة الرياضية متمثلة في (الكم، التغير والعلاقات، المساحة والشكل، الاحتمالات والبيانات)، و سياقات المشكلات الرياضية (الاجتماعية، الشخصية، المهنية، العلمية)، وعمليات حل المشكلة الرياضية (التوظيف، الصياغة، التفسير)، وتكونت عينة الدراسة العشوائية من (٣٠٠) طالب من طلبة الصف الأول الثانوي بمدينة الطائف، تنقسم إلى (١٥٠ طالبا ، ١٥0 طالبة)، وقد طبقت أداة الدراسة على العينة بعد تحكيمها والتأكد من صدقها وثباتها، تم معالجة البيانات إحصائيا باستخدام المتوسط الحسابي، الانحراف المعياري، اختبار t لمقارنة متوسط معلوم بمتوسط مجتمع غير معلوم، تحليل التباين الأحادي متعدد المتغيرات MANOVA، وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: تدي مستويات الأداء الرياضي للطلبة في مجالات التنور الرياضي المعرفية (الكم، المساحة والشكل، التغير والعلاقات، والاحتمالات والميانات)، وكما كان هذا التدي ي سياقات المشكلات الرياضية (الاجتماعية، الشخصية، المهنية، العلمية)، وظهر التدني في عمليات حل المشكلات الرياضية (التوظيف، لـصياغة الحلول، التفسير)، كما تبين وجود أثر دال إحصائيا عند مستوى (0.01) لمتغير نوع الجنس على أداء طلبة الصف الأول الثانوي لصالح الطالبات. وي ضوء هذه النتائج تولي الدراسة بضرورة تدريب معلمي الرياضيات على تقوم مجالات التنور الرياضي، تضمين كتب الرياضيات المدرسية بمواقف وانشطة تدعم مجالات التنور الرياضي، تدريب معلمي الرياضيات على استخدام استراتيجيات تدريسية تدعم مهارات التنور الرياضي. كما تقترح الدراسة إجراء دراسات مماثلة لتقوم الأداء التدريسي للمعلمين في ضوء مهارات التنور الرياضي، تقوم كتب الرياضيات المدرسية في ضوء مهارات التنور الرياضي، فاعلية برنامج مستند إلى التنور الرياضي في تنمية مجالات التنور الرياضي.

الطلحي ، أماني ضيف الله عواض

البشري ، محمد عاتق فرج

The study “Al-Tabari’s interpretation of Qira'at in his book: Jami Al-Bayan” collected all the interpretations by Al-Tabari from surat Al-Baqarah verse 249 to the end of verse 36 from surat Al-Imran. The study aims to showing Al-Tabari’s status and highlight his effort in interpreting Qira’at and contextualizing them. The researcher attempts to understand the dimensions of interpretation from a comparison point of view, by laying down the position of those who agree or disagree with him. This was done by reviewing the scholars’ criticism on Al-Tabari’s position and indicate his criticisms on the work of his predecessors. The study presents controversial topics in this matter and outweigh one over another based-on evidence. This research also links between Al-Tabari’s position and his interpretation to the dimension of specific Qira’a as well as indicating the influence of his position on outweighing or selecting one interpretation over another. At the beginning of this research, I presented a brief introduction of this scientific field, and how it begun, as well as the scholarly works that were done in this area. I also wrote a brief introduction of Al-Tabari and his book. I talked, in two chapters, about Al-Tabari’ approach to study Qira’at and what was his position toward them. Finally, the study explored Al-Tabari’s position toward Qira’at in his book, and his approach of interpretation.

زرقي ، وئام ناصر