البلوش، عائشمة محمد بخش

برنامج تدريبي مقترح في ضوء معايير الجودة لتنمية الأداء التدريسي لمعلمات التربية الإسلامية مشكلة البحث: تحددت مشكلة في السؤال الرئيس التالي: ما واقع الأداء التدريسي لمعلمات التربية الإسلامية بالمرحلة الثانوية في ضوء معايير الجودة؟ أهداف البحث: هدف البحث الحالي إلى: 1- تحديد قائمة بمعايير جودة الأداء التدريسي لمعلمات التربية الإسلامية في المرحلة الثانوية. 2- تعرف واقع الأداء التدريسي لمعلمات التربية الإسلامية في المرحلة الثانوية في ضوء معايير الجودة. 3- تعرف ما إذا كان هناك فروق في أداء معلمات التربية الإسلامية بالمرحلة الثانوية في ضوء معايير جودة الأداء التدريسي، تُعزى لاختلاف (سنوات الخبرة التدريسية - النصاب الأسبوعي من الحصص - كثافة الطالبات في الفصل - اقتراح تصور لبرنامج تدريبي لتنمية الأداء التدريسي لدى معلمات التربية الإسلامية بالمرحلة في ضوء معايير الجودة. منهج البحث، ومجتمعه، وعينته: استخدمت البحث المنهج الوصفي؛ وذلك عند تحديد قائمة معايير جودة الأداء التدريسي اللازمة لمعلمات التربية الإسلامية في المرحلة الثانوية، وعند وصف واقع أدائهن التدريسي في ضوء معايير الجودة. وتكونت عينة البحث من (۳۰) معلمة من معلمات التربية الإسلامية بالمرحلة الثانوية أداة البحث، والأساليب الإحصائية: تمثلت أداة البحث في بطاقة ملاحظة الأداء التدريسي لدى عينة من معلمات التربية الإسلامية في المرحلة الثانوية وتمت المعالجات الإحصائية باستخدام اختبار كا۲ لحسن المطابقة، والمتوسطات الحسابية لترتيب أداء أفراد عينة البحث على عبارات بطاقة الملاحظة حسب درجة الممارسة، واختبار مان وتني لحساب الفروق بين المجموعات المستقلة. أهم النتائج التي تم التوصل إليها: تتلخص أهم النتائج التي تم التوصل إليها في الآتي: 1. إعداد قائمة بمعايير جودة الأداء التدريسي لمعلمات التربية الإسلامية بالمرحلة الثانوية، شملت ستة مجالات رئيسة، هي: مجال العلاقات الإنسانية والمناخ الصفي ويضم (14) معیارا، ومجال التمكن من المادة العلمية ويضم (۹) معايير، ومجال التخطيط للتدريس ويضم (۱۲) معیارا، ومجال تنفيذ التدريس وإدارة التعليم وتضم (۱۹) معیارا، ومجال تقويم التدريس ويضم (۹) معايير، ومجال التطور المهني ويضم (6) معايير. 2. توجد فروق دالة إحصائيا بين تكرارات توافر معايير جودة الأداء التدريسي لدى معلمات التربية الإسلامية بالمرحلة الثانوية، كما يتضح من النسب المئوية لتحقق هذه المعايير في مجالاتها الرئيسة؛ حيث تراوحت بين (34 % - 57 %)، وبنسبة تحقق في الدرجة الكلية (48 %)، وهي أقل من (60%) وهو مستوى ضعيف وغير مقبول تربويا. 3. توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات أداء معلمات التربية الإسلامية بالمرحلة الثانوية على أبعاد بطاقة ملاحظة معايير جودة الأداء التدريسي تعزى لسنوات الخبرة التدريسية. 4. توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات أداء معلمات التربية الإسلامية بالمرحلة الثانوية على أبعاد بطاقة ملاحظة معايير جودة الأداء التدريسي، وفقا لاختلاف النصاب الأسبوعي من الحصص. 5. أن قيمة u للفروق بين أداء المعلمات لمعايير جودة الأداء التدريسي وفقا لكثافة الفصل جاءت غير دالة إحصائية في مجالي "التمكن من المادة العلمية" و"التخطيط للتدريس"، في حين جاءت في بقية المجالات دالة لصالح المعلمات اللاتي يدرسن بفصول أقل كثافة (أقل من 30 طالبة). 6. إعداد تصور لبرنامج تدريبي مقترح لتنمية بعض معايير جودة الأداء التدريسي اللازمة لمعلمات التربية الإسلامية في المرحلة الثانوية في ضوء معايير الجودة، واشتمل هذا التصور على: الأهداف، والمحتوى، والوسائل والأنشطة التعليمية، وأساليب التقويم وأدواته). أبرز التوصيات التي تم التوصل إليها: ١- الاستفادة من قائمة معايير جودة الأداء التدریسی وبطاقة الملاحظة بالبحث الحالي؛ لملاحظة معلمات التربية الإسلامية بالمرحلة الثانوية ومدى تطبيقهن لمعايير جودة الأداء التدريسي عند عملية الإشراف، وفي توجيه المعلمات على التزامهن القيام بأدوارهن المتعددة تجاه مهنة التدريس بشكل عام، والتربية الإسلامية بوجه خاص، والعمل على تطوير الأداء بصورة مستمرة. ٢- الاهتمام بتطوير الأداء التدريسي لمعلمات التربية الإسلامية بالمرحلة الثانوية بصورة مستمرة، من خلال تكثيف البرامج التدريبية، والدورات التربوية، في ضوء الاحتياجات التربوية لهؤلاء المعلمات في ضوء معايير جودة الأداء، إضافة إلى ابتعاثهن للحصول على مؤهلات علمية عليا في التخصص نفسه. 3- الاهتمام بكل من الجانبين: المعرفي والتطبيقي معا، وعلى نحو متوازن لإعداد معلمات التربية الإسلامية في ضوء معايير الجودة، وبخاصة من منظور إسلامي، لأن الاعتماد على أحد الجانبين دون الآخر، لا يحقق النتائج المرجوة من تبني المعايير.

السبيعي،غلبا شارع منير

هدفت الدراسة الى تعرف أثر البرنامج التدريبي المقترح لمعلمات الرياضيات بالمرحلة الابتدائية لتنمية مهارات التدريس المعملي، وتعرف درجة ممارسة المعلمات لمهارات التدريس المعملي(باستخدام المكعبات المتداخلة ،قطع كوازينير، اللوحة الهندسية، الميزان الحسابي)وتعرف الاحتياج التدريبي لمهارات التدريس المعملي في(استخدام المكعبات المتداخلة استخدام قطع كوازينير، استخدام اللوحة الهندسية ،استخدام الميزان الحسابي)لدى معلمات الرياضيات بالمرحلة الابتدائية. وفي ضوء ذلك أعدت الباحثة استبانة نكونه من قسمين (درجة الممارسة-درجة الاحتياج التدريبي)لمهارات التدريس المعملي في(استخدام المكعبات المتداخلة-استخدام قطع كوازينير، استخدام اللوحة الهندسية ،استخدام الميزان الحسابي)ثم تطبيقها على مجتمع الدراسة المتمثل في معلمات الرياضيات بالمرحلة الابتدائية في مكتب اشراف الحوية التابع لإدارة التعليم بالطائف، ثم بناء برنامج تدريبي مقترح يضم المهارات التي تحتاج المعلمات للتدريب عليها ثم قياس أدائهن القبلي والبعدي بواسطة بطاقة ملاحظة ،وثم استخدام الاساليب الاحصائية المناسبة لتطبيق الدراسة، وقد توصلت الدراسة الى عدد من النتائج من أهمها ما يلي: - لقد جاء مجالان من مهارات التدريس المعملي في مستوى ممارسة (متوسطة)وهي مرتبة كما يلي: قطع كوازينير، اللوحة الهندسية. - لقد جاء مجال واحد من مهارات التدريس المعملي في مستوى ممارسة (ضعيفة)وهو: استخدام المكعبات المتداخلة. - لقد جاء مجال واحد من مهارات التدريس المعملي في مستوى ممارسة (ضعيفة جداً) وهو: استخدام الميزان الحسابي. - لقد جاء مجال واحد من مهارات التدريس المعملي في درجة احتياج (كبيرة جداً) وهو: الميزان الحسابي. - لقد جاء مجالان من مهارات التدريس المعملي في درجة احتياج (كبيرة)مرتبه كما يلي: المكعبات المتداخلة ، قطع كوازينير . - لقد جاء مجال واحد من مهارات التدريس المعملي في درجة احتياج (متوسطة) وهو: اللوحة الهندسية. - وجود حجم تأثير مرتفع لاستخدام البرنامج التدريبي المقترح في تنمية مهارات التدريس المعملي لدى معلمات الرياضيات بالمرحلة الابتدائية. وفي ضوء نتائج الدراسة تم تقديم عدد من التوصيات من أهمها: - إقامة دورات تدريبية لمعلمات الرياضيات على مهارات التدريس المعملي مبنية على احتياجاتهن التدريبية. - أن تقوم الوزارة بتجهيز معامل خاصة لتدريس الرياضيات في المدارس.

الشهري ، سلمى سعد عوظه

الشهري , سلمى بنت سعد بن عوضه

كان الهدف من هذا البحث هو : تصميم برنامج حاسوبي يهدف إلى تشخيص صعوبات تعلم العلوم التي تواجه طالبات المرحلة المتوسطة ، ولتحقيق هذا الهدف قامت الباحثة بإعداد وتصميم البرنامج الحاسوبي المقترح ، وكذلك قامت الباحثة بإعداد اختبارات تشخيصية لمفاهيم المادة والمخاليط والتحاليل من كتاب العلوم للصف الثاني متوسط ، ثم حساب الصدق والثبات لهذه الاختبارات ، ومن ثم التطبيق على عينة قوامها ۲۹۳ طالبات الصف الثالث متوسط . ولقد استخدمت الباحثة لكل منها : التكرارات والنسب المئوية ، واختبار المقارنة الطرفية اختبار Z - Test . وتوصل البحث إلى عدة نتائج لعل من أهمها : امكانية استخدام البرنامج الحاسوبي المقترح في تحديد وتشخيش أنماط صعوبات تعلم العلوم لدى طالبات المرحلة المتوسطة العاديات وذوات صعوبات تعلم العلوم . وقد قدمت الباحثة عدد من التوصيات لعل من أهمها : ضرورة الاهتمام بالكشف المبكر عن الصعوبات التي تواجه الطالبات أثناء تعلمهن ، استخدام تقنية الحاسوب وبرامجه في عملية التشخيص والكشف بشكل دوري تصميم اختبارات تشخيصية مقننة ترفق مع كتاب المعلمة في كل مادة ، ليسهل على المعلمات تطبيق مثل هذه الاختبارات على الطالبات . : الكلمات المفتاحية : الإختبار التشخيصي - صعوبات تعلم العلوم - التقويم بالحاسب .

المعلوي , هدی محمد ضيف الله

هدف البحث تعزف فاعلية برنامج مقترح للتنشئة العلمية لإكساب المفاهيم العلمية والوعي الاستهلاكي لدى أطفال الروضة ( المستوى الثاني ) ، ولتحقيق أهداف البحث ثم استخدام المنهج التجريبي القام على التصميم شبه التجريبي المتمثل في وجود مجموعتين ( تجريبية وضابطة ) كما تم بناء وإعداد البرنامج المقترح وإعداد دليل المعلمة وبناء الاختبار التحصيلي ومقياس الوعي الاستهلاكي ، وتم التحقق من صدق وثبات أدوات البحث ثم تطبيقها على مجموعتي البحث والتي بلغت ( نه ۵۰ ) طفلا وطفلة بواقع ( ۲۰ ) طفلا وطفلة في المجموعة التجريبية ، و ( ۲۰ ) طفلا وطفلة في المجموعة الضابطة ، وقد تم استخدام اختبار ( 1 ) لاختبار فروش البحث . النتائج : أشارت النتائج إلى فاعلية البرنامج المقترح في التنشئة العلمية في إكساب المفاهيم العلمية وإكسابهم الوعي الاستهلاكي ، حيث وجد فرق دال إحصائية بين متوسطات درجات أطفال المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي للاختبار التحصيلي و مقياس الوعي الاستهلاكي وذلك لصالح المجموعة التجريبية ، وفي ضوء النتائج تم صياغة عدد من التوصيات منها : ضرورة تضمين أهداف التنشئة العلمية في برامج رياض الأطفال ، وأيضا ضرورة اهتمام معلمات رياض الأطفال بتنمية السلوكيات الاستهلاكية الايجابية والسليمة لدى الأطفال ، واقتراح إجراء دراسات منها قياس مستوى فهم معلمات رياض الأطفال للتنشئة العلمية وتحديد مدى تضمين برامج رياض الأطفال الأهداف التنشئة العلمية

الذويبي , دلال بنت هديان بن حسين

هدفت الدراسة الحالية التعرف على أساليب التفكير المفضلة لدى عينة من طلاب وطالبات المرحلة الثانوية بمدينة الطائف، والكشف عن بروفيل التفكير السائد لديهم إلى جانب التعرف على الفروق في كل من أساليب التفكير ومهارات ما وراء المعرفة التي تعزى لمتغيري الجنس والتخصص، والكشف عن العلاقة بين أساليب التفكير ومهارات ما وراء المعرفة لدى أفراد عينة الدراسة. واستخدمت الدراسة الحالية المنهج الوصفي بشقيه الإرتباطي والمقارن. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطبيق مقياس أساليب التفكير لــ Harrison & Bramson1982 ومقياس مهارات ما وراء المعرفة من إعداد الباحثة على عينة مكونة من (430) طالب وطالبة. وبمعالجة البيانات إحصائياً أسفرت الدراسة عن النتائج التالية: أن أسلوب التفكير المفضل لدى عينة الدراسة هو الأسلوب التحليلي ويليه الأسلوب المثالي. وبروفيل التفكير السائد لدى عينة الدراسة هو بروفيل التفكير الأحادي ويليه بروفيل التفكير الثنائي. عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية تعود إلى متغير الجنس (ذكور/ إناث) في أساليب التفكير الخمسة. وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعود إلى متغير التخصص (علمي/أدبي) في أسلوب التفكير المثالي في اتجاه التخصص الأدبي. توجد فروق ذات دلالة احصائية تعود الى التفاعل بين الجنس(ذكور/إناث) والتخصص (علمي/أدبي) في أسلوب التفكير الواقعي لصالح الإناث. عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية تعود إلى متغير الجنس(ذكور/إناث) في مهارات ما وراء المعرفة. وجود فروق ذات دلالة احصائية تعود إلى متغير التخصص (علمي/أدبي) في مهارة الوعي ومهارة المراقبة والتحكم في اتجاه التخصص العلمي. وجود فروق ذات دلالة احصائية تعود إلى التفاعل بين الجنس(ذكور/إناث) والتخصص (علمي/أدبي) في مهارة الوعي ومهارة التخطيط ومهارة التنظيم ومهارة التقويم لصالح الذكور. وجدت علاقة ارتباطية دالة احصائياً بين الأسلوب العملي ومهارة المراقبة والتحكم، وبين الأسلوب العملي ومهارة التقويم، وبين الأسلوب التحليلي ومهارة التقويم، بينما لم توجد علاقة دالة احصائياً بين أساليب التفكير(التركيبي، المثالي، الواقعي) ومهارات ما وراء المعرفة (الوعي، التخطيط، التنظيم، المراقبة والتحكم، التقويم).

العبادي، مخلد محمد عوض

استهدفت الدراسة التعرف على مدى إسهام الضغوط النفسية الأكاديمية، والثقة بالنفس، ودافعية الإنجاز الأكاديمية، والقلق الأكاديمي، ومستوى الطموح الأكاديمي في التنبؤ بفاعلية الذات الأكاديمية، والعلاقة بينها وفاعلية الذات الأكاديمية، ومعرفة التفاعل بين التخصص والجنس في فاعلية الذات الأكاديمية لدى عينة من طلاب وطالبات المرحلة الثانوية بقسميها العلمي والشرعي. وتكونت عينة الدراسة من (6۷۰) طالبا وطالبة بلغ عدد الطلاب (۳۱۹) وعدد الطالبات (۳5۱)، من طالبات المرحلة الثانوية في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 1432-1431هـ ، واتبع الباحث المنهج الوصفي، واستخدم الباحث مقياس فاعلية الذات الأكاديمية، ومقياس الضغوط النفسية الأكاديمية، ومقیاس دافعية الإنجاز الأكاديمية، ومقياس القلق الأكاديمي، ومقياس مستوى الطموح الأكاديمي من إعداده، ومقياس والثقة بالنفس من إعداد الديب وباشا (۲۰۰۰)، واستخدم الباحث الأساليب الإحصائية ( معامل ارتباط بيرسون ، وتحليل التباين الأحادي ۲۸۲ ، وتحليل الانحدار المتعدد ) لمعالجة فروض الدراسة. نتائج الدراسة: 1- توجد علاقة سالبة بين أبعاد كل من (الضغوط النفسية الأكاديمية، الثقة بالنفس، القلق | الأكاديمي) وفاعلية الذات الأكاديمية. 2- توجد علاقة موجبة بين أبعاد كل من (دافعية الإنجاز الأكاديمية، مستوى الطموح الأكاديمي) وفاعلية الذات الأكاديمية. 3- عدم وجود فروق دالة بين المجموعتين وفقا للتخصص والجنس في فاعلية الذات الأكاديمية. 4- تسهم كل من (دافعية الإنجاز الأكاديمية، والقلق الأكاديمي، ومستوى الطموح الأكاديمي) في التنبؤ بفاعلية الذات الأكاديمية.

الزايدي، عبدالرحمن طاهر مرزوق

مستخلص الدراسة عنوان الدراسة: " بعض القيم والمهارات الاجتماعية وعلاقتهما بالضغوط النفسية لدى معلمي ومعلمات المرحلة الثانوية بمحافظة الطائف ". أهداف الدراسة: تمثل الهدف الرئيس للدراسة في التعرف على القيم والمهارات الاجتماعية التي لها علاقة بالضغوط النفسية لدى معلمي ومعلمات المرحلة الثانوية بمحافظة الطائف، وتفسير دور القيم والمهارات الاجتماعية في التقليل من الضغوط النفسية التي يتعرض لها المعلمين. منهج الدراسة: تم استخدام المنهج الوصفي، حيث يتناسب مع أهداف الدراسة. عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة النهائية من (۳۱6) معلم ومعلمة بالمدارس الثانوية للبنين والبنات بإدارة التربية والتعليم بمحافظة الطائف للعام الدراسي 1430-1431هـ. أدوات الدراسة: تم استخدام مقاييس الضغوط النفسية واختبار القيم، ومقياس المهارات الاجتماعية. المعالجات الإحصائية: للتحقق من فروض الدراسة استخدم الباحث تحليل التباين الثلاثي ومعامل ارتباط بيرسون واختبار (ت)، ومعامل الانحدار. وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج كان من أهمها: 1. يوجد أثر دال لمتغيرات الجنس (ذكور /إناث)، ونوع التعليم (حكومي أهلي)، وعدد سنوات الخبرة في تباين درجات أفراد العينة على مقياس الضغوط النفسية. ۲. توجد علاقة ارتباطيه بين درجات الشعور بالضغوط النفسية لدى معلمات المرحلة الثانوية ودرجاتهن على القيم الدينية والاجتماعية من اختبار القيم. ٣. توجد علاقة ارتباطه بين الشعور بالضغوط النفسية لدى أفراد عينة الدراسة معلمي ومعلمات المرحلة الثانوية في المدارس الحكومية والأهلية ودرجاتهم على مقياس المهارات الاجتماعية. 4. توجد فروق دالة إحصائية بين مرتفعي ومنخفضي المهارات الاجتماعية في درجة الشعور بالضغوط النفسية لدى أفراد عينة الدراسة معلمي ومعلمات المرحلة الثانوية بمحافظة الطائف. 5. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات مرتفعي ومنخفضي القيم الدينية والاجتماعية في درجة الشعور بالضغوط. 6. يمكن التنبؤ بالشعور بالضغوط النفسية لدى معلمي ومعلمات المرحلة الثانوية بمحافظة الطائف من درجاتهم على مقياس المهارات الاجتماعية. ۷. يمكن التنبؤ بدرجة بعض أبعاد الضغوط النفسية لدى معلمي ومعلمات المرحلة الثانوية من درجاتهم على القيم الدينية والاجتماعية والنظرية فقط بينما باقي القيم لم تكن دالة.

المطيري , منى عبدالله مصلح

استهدفت الدراسة التعرف على العلاقة بين بعض عادات العقل (المثابرة , إدارة التحكم في الإندفاع , التساؤل وطرح المشكلات والحلول , تطبيق المعرفة الماضية في مواقف جديدة , التفكير التبادلي ) وفاعلية الذات لدى عينة من المواهب والعاديات على مقياس عادات العقل , ومقياس فاعلية الذات . وتكونت عينة الدراسة من (300 ) طالبة بلغ عدد الموهوبات (156) وعدد العاديات (144) , من طالبات المرحلة المتوسطة في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 1431-1432 هــ , واتبعت الباحثة المنهج الوصفي , واستخدمت الباحثة مقياس عادات العقل الذى أعدته , ومقياس فاعلية الذات إعداد العدل (2001) , واستخدمت الباحثة الأساليب الإحصائية ( معامل ارتباط بيرسون , اختبار "ت" ) لمعالجة فروض الدراسة . نتائج الدراسة : 1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطالبات الموهوبات والعاديات لصالح الطالبات الموهوبات على مقياس عادات العقل ومقياس فاعلية الذات . 2- توجد علاقة بين أبعاد مقياس عادات العقل ( المثابرة , إدارة ( التحكم ) في الإندفاع , التساؤل وطرح المشكلات والحلول , تطبيق المعرفة الماضية في مواقف جديدة ) وفاعلية الذات لدى الموهوبات . ولاتوجد علاقة بين عادة التفكير التبادلي وفاعلية الذات لدى الموهوبات . 3- لاتوجد علاقة بين أبعاد مقياس عادات العقل ( المثابرة , إدارة ( التحكم ) في الإندفاع , التساؤل وطرح المشكلات والحلول , تطبيق المعرفة الماضية في مواقف جديدة , التفكير التبادلي ) وفاعلية الذات لدى العاديات .

الزهراني ، هيفاء أحمد يحيى

The study aimed at exploring the perspective of female science supervisors and teachers at the secondary stage about teaching science based on service-learning concerning its importance, obstacles, and requirements, as well as exploring the existence of statistically significant differences in perspectives of female science supervisors and teachers that are attributed to job nature, specialization, years of experience, and scientific qualification. The mixed approach of parallel contrastive design was used. The sample of the study consisted of the study population that was represented in all female science teachers and supervisors at the secondary stage in Al-Bahah region, during the first academic term of 1440 – 1441 A.H. whose total number was (148) female teachers, and (6) female supervisors. Two research tools were applied to the sample of the study; a questionnaire, and a quasi-regular individual interview. After calculating means, standard deviations, and Mann-Whitney test for independent samples, in addition to one-way analysis of variance by using (SPSS) to interpret the questionnaire responses, and analyzing the interviews manually, the results showed that the requirements of teaching science based on service-learning came at the first rank with a very high level. The most prominent of which was providing financial aid for service-learning projects. The importance of teaching science based on service-learning came at the second rank in a high level, the most prominent of which was that reflected on students. The obstacles against teaching science based on service-learning came at the third rank in a high level, the most prominent of which were the lack of financial aid at secondary schools, the lack of incentives offered to science female teachers, the heavy content of science curricula in relation to time dedicated for teaching, and the limited time available. The results of the interviews emphasized the questionnaire results and uncovered the reasons behind stating a number of significances, obstacles, and requirements that are related to science teaching based on service-learning. The results also showed the inexistence of statistically significant differences at the level of (0.05) or less, among the responses of the study sample associated with teaching science based on service-learning that are attributed to the four variables: Job nature, specialization, years of experience, and scientific qualification. Thus, it was recommended to hold training programs and workshops for female science teachers at the secondary stage to train them on teaching science based on service-learning, and to spread awareness of service-learning among female leaders of secondary stage schools and students at the secondary stage, in addition to their parents and society.

أبو حربه ، ندى عبد الرحمن

هدفت الدارسة إلى التعرف على واقع تفعيل معايير جودة البيئة التربوية لمرحلة رياض الأطفال في محافظة الطائف في ضوء رؤية 2030، والكشف عن وجود فروق في استجابات مجتمع الدارسة حول واقع تفعيل معايير جودة البيئة التربوية لمرحلة رياض الأطفال باختلاف المتغيرات: نوع المبنى، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، والتوصل لتصور مقترح لتفعيل هذه المعايير. ولتحقيق أهداف الدارسة استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، واستبانة مكونة من (48 ) ،) فقرة مقسمة على (6 ) أبعاد ، هي: البيئة الصفية والخارجية، البرنامج اليومي، تجهيزات الأركان التعليمية، المنهج، التفاعل الاجتماعي، إدارة الروضة. وقد تم تطبيقها على مجتمع الدراسة الذي تمثل في (58) قائدة في مرحلة رياض الأطفال بمحافظة الطائف. وتوصلت الدارسة إلى النتائج التالية: - أن واقع تفعيل معايير جودة البيئة التربوية لمرحلة رياض الأطفال في محافظة الطائف في ضوء رؤية 2030 جاء بدرجة (عالية جداً )ما عدا بُعد البيئة الصفية والخارجية جاء بدرجة (عالية). - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لاستجابات مجتمع الدراسة لمتغير نوع المبنى ما عدا بُعد البيئة الصفية والخارجية لصالح المبنى الحكومي. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لاستجابات مجتمع الدراسة لمتغير المؤهل العلمي وسنوات الخبرة . - تم وضع تصور مقترح لتحسين واستمرارية تفعيل معايير جودة البيئة التربوية لمرحلة رياض الأطفال في محافظة الطائف في ضوء رؤية 2030 . ثم أوصت الباحثة بعدة توصيات أهمها : - الاستغناء عن المباني المستأجرة واستبدالها بمبان ذات مواصفات تحقق جودة البيئة التربوية، وتحسين جودة البيئة الصفية والخارجية بالتقليل من أعداد الأطفال في الفصل، وتوفير ألعاب مناسبة لعمر الطفل في الساحة الخارجية. - الاهتمام بإقامة الرحلات بجدولة الأماكن التعليمية والترفيهية التي يمكن زيارتها مع توفير إجراءات المحافظة على سلامة الأطفال أثناء الرحلة.

الحميدان، هند حميد سالم

هدفت الدراسة إلى وضع تصور مقترح لدمج طالبات الإعاقة الفكرية في المدارس العادية من وجهة نظر معلماتهن ، وذلك من خلال التعرف على متطلبات دمج طالبات الإعاقة الفكرية ، وكذلك واقع تلك المتطلبات ، ومعوقات الدمج في المدارس العادية ، وتم استخدام المنهج الوصفي المسحي ، وتكون مجتمع الدراسة من (116) معلمة بمدينة مكة المكرمة ، وتم اختيار عينة عشوائية عددها (60) معلمة ، واستخدمت الباحثة الاستبانة لجمع البيانات مقسمة على ثلاثة محاور ( أهمية متطلبات الدمج ، واقع الدمج ، ومعوقات الدمج ) وأسفرت نتائج الدراسة عن التالي : جاءت الدرجة الكلية لمتوسط محور أهمية متطلبات دمج التلميذات ذوات الإعاقة الفكرية بدرجة كبيرة بمتوسط حسابي (2.85 من 3)، وجاء ترتيب الأبعاد حسب الأهمية كالتالي : بعد التلميذات و أولياء الأمور في الترتيب الأول بمتوسط حسابي (86,2)، وبعد المناهج والأنشطة واستراتيجيات التدريس في الترتيب الثاني بمتوسط حسابي (85,2)، وبعد الكادر المدرسي في الترتيب الثالث والأخير بمتوسط حسابي (85,2) ، وجاءت الدرجة الكلية لمتوسط محور واقع دمج التلميذات ذوات الإعاقة الفكرية بدرجة متوسطة بمتوسط حسابي (08,2)، وجاء ترتيب الأبعاد حسب الواقع كالتالي : بعد المناهج والأنشطة واستراتيجيات التدريس في الترتيب الأول بمتوسط حسابي (19,2)، وبعد البيئة المادية وتجهيزاتها وغرفة الصف في الترتيب الثاني بمتوسط حسابي (09,2)، وبعد التلميذات وأولياء الأمور في الرتيب الثالث بمتوسط حسابي (01,2)، وبعد الكادر المدرسي في الترتيب الرابع والأخير بمتوسط حسابي (00,2)، كما أظهرت البرامج أن دمج الطالبات ذوات الإعاقة الفكرية تواجه معوقات كبيرة بمتوسط حسابي (41,2)، من وجهة نظر المعلمات ، وجاء في الترتيب الأول من حيث المعوقات بعد معوقات تتعلق بالبيئة المادية وتجهيزاتها بمتوسط حسابي (52,2)، في الترتيب الثاني بعد معوقات تتعلق ب التلميذات ذوات الإعاقة الفكرية و أولياء الأمور بمتوسط حسابي (38,2)، وفي الترتيب الثالث بعد معوقات تتعلق بالمقررات واستراتيجيات التدريس والأنشطة بمتوسط حسابي (37,2)، وفي الترتيب الرابع والأخير بعد معوقات تتعلق بالكادر المدرسي بمتوسط حسابي (36,2)، وانتهت الدراسة بوضع تصور مقترح لدمج الطالبات ذوات الإعاقة الفكرية في المدارس العادية .

القرشي ، جواهر جارالله

هدف الدراسة: تعرف وجهة نظر المتخصصين نحو تضمين أدب الأطفال في مناهج العلوم وتعرف اتجاهات معلمات المرحلة الابتدائية نحوه. منهج الدراسة: اتبعت الدراسة المنهج الوصفي . إجراءات الدراسة: تحددت في جانب نظري تم فيه الاطلاع على بعض الدراسات المتصلة بموضوع الدراسة وجانب ميداني تحدد في ضوء مأتم استخلاصه من الجانب النظري وفي اعداد أدوات الدراسة المتمثلة في: استبانتين للمتخصصين في العلوم، وللمشرفات والمعلمات ’ ومقياس اتجاه لمعلمات العلوم للمرحلة الابتدائية وبعد التحقق من صدق الأدوات وثباتها تم تطبيق الاستبانتين احداهما على عينه مكونه من (110) من المتخصصين في العلوم والأخرى على عينه مكونه من (113) من مشرفات ومعلمات مناهج العلوم بالمرحلة الابتدائية بمحافظة الطائف ’وتم تطبيق مقياس الاتجاه على عينه مكونه من (101) من معلمات العلوم بالمرحلة الابتدائية بمحافظة الطائف وبعد جمع البيانات المطلوبة تم معالجتها باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة للوصول الى النتائج . النتائج: من النتائج المهمة للدراسة جاءت درجة موافقة أفراد العينة على أهمية تضمين أدب الأطفال وأنواع فنونه اللازم تضمينها في مناهج العلوم عالية جدا، ولا توجد فروق بين أفراد العينة في تقدير مدى أهمية تضمين أدب الأطفال في مناهج العلوم للمرحلة الابتدائية وفقاً للوظيفة والمؤهل والخبرة ’ في حين لا توجد فروق بين أفراد العينة في تقدير أنواع فنون أدب الأطفال اللازم تضمينها في مناهج العلوم وفقا للوظيفة والجنس والخبرة ودرجة موافقة أفراد العينة على مسايرة تضمين أدب الأطفال جاءت كبيره ،ولاتوجد فروق بين أفراد العينة في تقدير مدى مسايرة تضمين أدب الأطفال لمناهج العلوم وفقاً للمؤهل العلمي والخبرة ،كما أن اتجاه المعلمات إيجابي نحو تضمين أدب الأطفال في مناهج العلوم ،ولاتوجد فروق في اتجاهاتهن نحو تضمين أدب الأطفال في مناهج العلوم وفقا للمؤهل العلمي والخبرة 0وتم في ضوء إجراءات الدراسة ونتائجها صياغة عدداً من التوصيات والدراسات المقترحة .

الحاتمي , حمد بن محمد بن علي

مرحلة التعليم الثانوي في المملكة العربية السعودية مرحلة مهمه من مراحل التعليم ,ففي هذه المرحلة يكتمل نمو الطالب العقلي ويبدأ يفكر في مستقبله ,ويبدأ في سؤال نفسه هل يتجه إلى سوق العمل أو يواصل دراسته الجامعية . لهذا يجب تطوير التعليم الثانوي في المملكة العربية السعودية ومحاولة مواكبة معايير الجودة والاعتماد العالمية في الدول المتقدمة ,كالولايات المتحدة الأمريكية ,اليابان , إنجلترا وألمانيا. وتهدف هذه الدراسة إلى تطوير التعليم الثانوي في المملكة العربية السعودية في ضوء معايير الجودة والاعتماد العالمية. كما تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على تجارب المملكة العربية السعودية في تحديث التعليم الثانوي وتهدف كذلك إلى التعرف على جودة مناهج التعليم ومدى مناسبتها لطلاب هذه المرحلة في ضوء الاتجاهات العالمية و التعرف على التجارب العالمية في تطوير التعليم الثانوي و وضع مقترحات لتطوير هذه المرحلة من التعليم بما يتوافق مع معايير الجودة والاعتماد العالمية . وتوصلت الدراسة إلى وضع تصور مقترح لتطوير التعليم الثانوي بالمملكة العربية السعودية في ضوء معايير الجودة والاعتماد العالمية . واشتمل التصور المقترح على تسعة مجالات هي : رؤية المدرسة ورسالتها , القيادة المدرسية , الموارد البشرية والمادية للمدرسة , المشاركة المجتمعية , توكيد الجودة والمساءلة , المتعلم ,المعلم , المنهج الدراسي والمناخ التربوي , وقسم كل مجال إلى عدة معايير وكل معيار إلى عدة مؤشرات .

العماري،خديجة أحمد عبدالله

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور تقنيات الاتصال الإداري في صناعة القرار بمؤسسات التعليـم العالي. و تحديد مدى فاعلية الاتصال الإداري في صناعة القرار، بالإضافة إلى التعرف على مدى توافر مهارت الاتصال الإداري لدى مسؤولي صناعة القرار بمؤسسات التعليـم العالي، والوقوف على المعوقات التي تحد من كفاءة تقنيات الاتصال الإداري في صناعة القرار بمؤسسات التعلـيم العالي . وقد استخدم في هذه الدراسة المنهج الوصفي ، وتكون مجتمع الدراسة من (1733) فردا من مسؤولي صناعة القرار بمؤسسات التعليـم العالي التي شملتها الدراسة الحالية وهي جامعة أم القرى , جامعة الملك عبد العزيز, كجامعة الطائف بحسب الإحصائيات التي تحصلت عليها الباحثة من الجامعات المعنية بالدراسة. وتـم استخدام أسلوب العينة الطبقية العشوائية ، وتمثلت أداة الدراسة في استبانه ، كما تـم استخدام الأساليب الإحصائية المناسبة. وتوصلت إلى عدد م النتائج منها : • استخدام تقنيات الاتصال الإداري بمؤسسات التلعليم العالي جاء بدرجة عالية (موافق) وبمتوسط حسابي (4.04) • تقنيات الاتصال الإداري الأكثر استخداما بمؤسسات التعليم العالي جاءت مرتبة حسب الأعلى ( البريد الإ لكتروني ، الإنترنت ،الهاتف الجوال ، الهاتف الثابت ،الفاكس، الاكسترانت ) . • درجة فاعلية استخدام تقنيات الاتصال الإداري في عملية صنع القرار بمؤسسات التعليم العالي من وجهة نظر صناع القرار عالية جدا (موافق بشدة) وبمتوسط حسابي (4.22) . • درجة توافر مهارت تقنيات الاتصال الإداري في عملية صنع القرار بمؤسسات التعليـم العالي من وجهة نظر صناع القرار عالية (موافق) وبمتوسط )3.96) . • المعوقات التي تحد من كفاءة تقنيات الاتصال الإداري في عملية صنع القرار بمؤسسات التعليـم العالي من وجهة نظر صناع القرار جاءت مرتبة بالأعلى ( معوقات شخصية , معوقات تنظيمية , معوقات تقنية) . وفي ضوء ما توصلت إليه من نتائج قدمت مجموعة من التوصيات منها:العمل المستمر لتعزيز استخدام مسؤولي صناعة القرار لتقنيات الاتصال الحديثة.الاستمرار في دعـم توظيف تقنيات الاتصال الإداري في عمليات صنع القرار.الاستمرار في التأهيل الفني والمهني لمسؤولي صناعة القارر في كيفية توظيف تقنية الاتصال الحديثة في عمليات جمع المعلومات وتبادلها باستخدام التقنيات الحديثة, العمل على وضع الحلول المناسبة للتغلب على المعوقات التقنية التي تحد من كفاءة تقنيات الاتصال الإداري في صناعة القرار بمؤسسات التعليـم العالي.