الشهري ، سمر فهران علي

هدف البحث الحالي إلى الكشف عن العلاقة بين الذكاءات المتعددة وأنماط التعلم والتفكير لدى طالبات المرحلة الثانوية بمحافظة الطائف، وعن الفروق في الذكاءات المتعددة وأنماط التعلم والتفكير بين طالبات التخصص الطمـي والأدبي لدى طالبات المرحلة الثانوية،كما هدفت إلى الكشف عن الفروق في الذكاءات المتعددة بين طالبات الـنمط الأيمن والأيسر والمتكامل لدى طالبات المرحلة الثانوية، والتعرف على ترتيب الذكاءات المتعددة وأنماط الـتعلم والتفكير لدى طالبات المرحلة الثانوية في التخصصين العلمي والأدبي بمحافظة الطائف. واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي المقارن على عينة مكونه من (٤٩٣) طالبة من طالبات الصف الثاني والثالث الثانوي بالتخصصين الأدبي والعلمي. واستخدمت الباحثة uaL;iA(Armstrongl999) للذكاءات المتعددة من ترجمة الباحثة، ومقياس أنماط التعلم والتفكير من إعداد وتطوير الباحثة.ولتحقق من الخصائص السيكومترية لأدوات البحث استخدمت الباحثة معامل ارتباط بيرسون، واختبار"ت"وتحليل التباين الأحادي، واختبار شيفيه، وتوصل البحت إلى نتائج من أهمها: تصدر الذكاء المنطقي ترييب الدكاءات المتعددة لدى طالبات التخصص العلمي بالمرطة الثانوية يليه الذكاء الشخصي ثم الذكاء اللغوي، فالحركي، فالمكاني، فالطبيعي وأخيرا الـذكاء الاجتماعي. في حين تصدر الذكاء اللغوي ترئيب الذكاءات المتعددة لدى طالبات التخصص الأدبي بالمرحلة الثانوية يليه الـذكاه الاجتماعي ثم الشخصي، فالمنطفي، فالمكاني، فالحركي وأخيرا الـذكاء الطبيعي، ووجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذكاءات المتعددة وأنماط الـتعلم والتفكير لدى طالبات المرحلة الثانوية، كذلك وجود فروق ذات دلالة إحصاثية بين متوسطات درجات طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي في الذكاءات المتعددة لصالح طالبات التخصص العلمي، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي في النمط الأيسر لصالح التخصص الأدبي وفي النمط المتكامل لصالح التخصص العلمي فسي حين لا توجد فروق في النمط الأيمن ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طالبات المرطة الثانوية ذوات نمط الـتعلم والتفكير الأيمن والأيسر والمتكامل في الذكاءات المتعددة لصالح الطالبات ذوات النمطين المتكامل والأيمن.

الاحمري،احلام علي سعيد

هدف البحث الحالي إلى التعرف على الذكاءات المتعددة وعلاقتها بالسرعة الإدراكية واستراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا لدى طالبات المرحلة الثانوية بمحافظة الطائف, وكذلك التعرف على درجة كل من الذكاءات المتعددة والسرعة الإداركية واستراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا لدى أفراد العينة, ولتحقيق أهداف البحث, استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي, وقد بلغت عينة الدارسة (401 )من طالبات المرحلة الثانوية تم اختيارهن بطريقة عشوائية, وتمثلت أدوات البحث في قائمة الذكاءات المتعددة لماكنزي تعريب ابو هاشم (2007م), واختبار السرعة الإداركية من اعداد الباحثة, ومقياس استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا من إعداد الباحثة تم تطبيقها عل أفراد العينة بعد التأكد من خصائصها السيكومترية. ولقد توصل البحث لعدة نتائج من أبرزها مايلي : اختلاف درجات أفراد العينة على قائمة الذكاءات المتعددة فقد كانت على الترتيب التالي: الذكاء الشخصي, الذكاء الجسمي, الذكاء الاجتماعي, الذكاء المكاني, الذكاء المنطقي, أما المرتبة الاخيرة فكان الذكاء اللغوي , كما تبين اختلاف درجات أفراد العينة على اختبارات السرعة الإداركية فكانت على الترتيب التالي: اختبار الاشكال , اختبار الاعداد, اختبارات الكلمات, واشارت النتائج الى تباين استخدام استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا على الترتيب التالي: استرا تيجية مكافأة الذات, استراتيجية التنظيم الذاتي ما وراء معرفي, استراتجية تعلم الاقران, استراتيجية التسميع , أما في المرتبة الاخيرة فكانت استرا تيجية تنظيم الوقت وأظهرت نتائج البحث وجود علاقة ارتباطيه بين الذكاء اللغوي واختبار الكلمات, والدرجة الكلية لمقياس السرعة الإداركية , ووجود علاقة ارتباطية بين الذكاء الاجتماعي واختبار الكلمات كذلك وجود علاقة ارتباطيه بين الذكاء المنطقي و واختبار الاعداد , وايضًا اشارت نتائج البحث لوجود علاقة ارتباطية بين الذكاء اللغوي وبين (استراتيجية التسميع - استراتيجية التنظيم الذاتي ما وارء المعرفي - استراتيجية تنظيم الوقت- الدرجة الكلية ) كما وجدت علاقة ارتباطية بين الذكاء المنطقي وبين استراتيجية التسميع - استراتيجية التنظيم الذاتي ماوارء معرفي- استراتيجية تنظيم الوقت - الدرجة الكلية ) ووجود علاقة ارتباطية بين الذكاء المكاني وبين (استراتيجية التسميع - استرا تيجية مكافأة الذات- استراتيجية التنظيم الذاتي ماوارء معرفي استراتيجية تعليم الأقران- - الدرجة الكلية ) ,ووجود علاقة ارتباطية بين الذكاء الشخصي وبين استراتيجية التنظيم الذاتي ماوراء معرفي - استرا تيجية مكافأة الذات - الدرجة الكلية) ووجو علاقة ارتباطية بين الذكاء الاجتماعي واستراتيجية تعلم الاقران . وأوصي البحث بتعريف الطالبات بالذكاءات المتعددة وتنميتها لديهن, وبناء مناهج دراسية تعتمد عل أنواع الذكاءات المتعددة وتحتوي على اسراتيجيات تعلم متنوعة, كم أوصى البحث باستخدام الرسوم والاشكال التوضيحية التي تساعد على الفهم, والعمل على نمية المها رات اللغوية والرياضية, وتوعية الطالبات بأهمية الوقت ودوره في تحقيق النجاح الاكاديمي وزيادة جودة مخرجات التعلم.

الاحمري , احلام علي سعيد

هدف البحث الحالي إلى التعرف على الذكاءات المتعددة وعلاقتها بالسرعة الإدراكية واستراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا لدى طالبات المرحلة الثانوية بمحافظة الطائف ، وكذلك التعرف على درجة كل من الذكاءات المتعددة والسرعة الإدراكية واستراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا لدى أفراد العينة ، ولتحقيق أهداف البحث ، استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي ، وقد بلغت عينة الدراسة ( 401 ) من طالبات المرحلة الثانوية تم اختيارهن بطريقة عشوائية ، وتمثلت أدوات البحث في قائمة الذكاءات المتعددة لماكنزي تعريب أبو هاشم ( ۲۰۰۷ م ) ، واختبار السرعة الإدراكية من إعداد الباحثة ، ومقیاس استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا من إعداد الباحثة تم تطبيقها على أفراد العينة بعد التأكد من خصائصها السيكومترية ولقد توصل البحث لعدة نتائج من أبرزها ما يلي : اختلاف درجات أفراد العينة على قائمة الذكاءات المتعددة فقد كانت على الترتيب التالي : الذكاء الشخصي ، الذكاء الجسمي ، الذكاء الاجتماعي ، الذكاء المكاني ، الذكاء المنطقي ، أما المرتبة الأخيرة فكان الذكاء اللغوي ، كما تبين اختلاف درجات أفراد العينة على اختبارات السرعة الإدراكية فكانت على الترتيب التالي : اختبار الأشكال ، اختبار الأعداد ، اختبار الكلمات ، وأشارت النتائج إلى تباين استخدام استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا فكانت على الترتيب التالي : استراتيجية مكافأة الذات ، استراتيجية التنظيم الذاتي ما وراء معرفي ، استراتيجية تعلم الأقران ، استراتيجية التسميع ، أما في المرتبة الأخيرة فكانت استراتيجية تنظيم الوقت ، وأظهرت نتائج البحث وجود علاقة ارتباطيه بين الذكاء اللغوي واختبار الكلمات ، والدرجة الكلية المقياس السرعة الإدراكية ، ووجود علاقة ارتباطيه بين الذكاء الاجتماعي واختبار الكلمات ، كذلك وجود علاقة ارتباطيه بين الذكاء المنطقي واختبار الأعداد ، وأيضا أشارت نتائج البحث إلى وجود علاقة ارتباطيه بين الذكاء اللغوي وبين ( استراتيجية التسميع- استراتيجية التنظيم الذاتي ما وراء معرفي- استراتيجية تنظيم الوقت- الدرجة الكلية ) ، كما وجوت علاقة ارتباطيه بين الذكاء المنطقي وبين ( استراتيجية التسميع- استراتيجية التنظيم الذاتي ما وراء معرفي- استراتيجية تنظيم الوقت الدرجة الكلية ) ، ووجود علاقة ارتباطيه بين الذكاء المكاني وبين استراتيجية التسميع- استراتيجية التنظيم الذاتي ما وراء معرفي- استراتيجية مكافأة الذات - استراتيجية تعلم الأقران - استراتيجية تنظيم الوقت- الدرجة الكلية ) ، ووجود علاقة ارتباطه بين الذكاء الشخصي وبين ( استراتيجية التنظيم الذاتي ما وراء معرفي - استراتيجية مكافأة الذات - الدرجة الكلية ) ، ووجود علاقة ارتباطيه بين الذكاء الاجتماعي واستراتيجية تعلم الأقران . وأوصى البحث بتعريف الطالبات بالذكاءات المتعددة وتنميتها لديهن ، وبناء مناهج دراسية تعتمد على أنواع الذكاءات المتعددة وتحتوي على استراتيجيات تعلم متنوعة ، كما أوصى البحث بإستخدام الرسوم والأشكال التوضيحية التي تساعد على الفهم ، والعمل على تنمية المهارات اللغوية والرياضية ، وتوعية الطالبات بأهمية الوقت ودوره في تحقيق النجاح الأكاديمي وزيادة جودة مخرجات التعلم

الخادم، غادة بنت صالح بن دخيل الله

عنوان الدراسة: الذكاءات المتعددة وعلاقتها بالكفاءة الذاتية ودافع الإنجاز لدى عينة من طلاب وطالبات جامعة الطائف. أهداف الدراسة: تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على: 1) العلاقة بين الذكاءات المتعددة والكفاءة الذاتية الأكاديمية ودافع الإنجاز لدى أفراد العينة الكلية من طلاب وطالبات جامعة الطائف. ۲) إسهام كل من الكفاءة الذاتية الأكاديمية ودافع الإنجاز في التنبؤ بالذكاءات المتعددة لدى أفراد العينة الكلية من طلاب وطالبات جامعة الطائف . ۳) الفروق في الذكاءات المتعددة والتي قد تختلف باختلاف كل من الجنس (طلاب - طالبات ) ، والتخصص (علمي - أدبي ) لدى أفراد العينة الكلية من طلاب وطالبات جامعة الطائف. 4) الفروق في الكفاءة الذاتية الأكاديمية والتي قد تختلف باختلاف كل من الجنس (طلاب - طالبات)، والتخصص (علمي - أدبي) لدى أفراد العينة الكلية من طلاب وطالبات جامعة الطائف. ه) الفروق في دافع الإنجاز والتي قد تختلف باختلاف كل من الجنس (طلاب - طالبات)، والتخصص (علمي - أدبي) لدى أفراد العينة الكلية من طلاب وطالبات جامعة الطائف. • منهج الدراسة: اتبعت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي المقارن. • عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة من (۲۰۰) طالب و(۲۰۰) طالية تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية من مختلف التخصصات العلمية والأدبية بجامعة الطائف. • أدوات الدراسة: استخدمت الباحثة مقاييس الذكاءات المتعددة والمتمثلة في اختبارات الذكاء الرياضي والذكاء اللغوي والذكاء المكاني لكارتر (2005 ,Carter)، ومقياس الذكاء الحركي والذكاء البيئي والذكاء الاجتماعي والذكاء الشخصي لماكينزي (1999 , McKenzie)، ومقياس الكفاءة الذاتية الأكاديمية لكيم وبارك ( 2000 , Kim & Park ) جميعها من تعريب الباحثة ، بالإضافة إلى مقياس دافع الإنجاز من إعداد الباحثة . نتائج الدراسة: من خلال استخدام الأساليب الإحصائية المناسبة توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: ۱) توجد علاقة ارتباطيه ذات دلالة إحصائية بين درجات الذكاءات المتعددة ودرجات كل من الكفاءة الذاتية الأكاديمية ودافع الإنجاز لدى أفراد العينة الكلية من طلاب وطالبات جامعة الطائف. ۲) يمكن أن تسهم درجات الكفاءة الذاتية الأكاديمية في التنبؤ بدرجات الذكاء الرياضي واللغوي، كما يمكن أن تسهم درجات دافع الإنجاز في التنبؤ بدرجات الذكاء الرياضي واللغوي والشخصي لدى أفراد العينة الكلية من طلاب وطالبات جامعة الطائف. ۳) توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات الذكاء الحركي والبيئي والاجتماعي والشخصي تبعا لاختلاف كل من الجنس (طلاب . طالبات) والتخصص (علمي أدبي). بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات كل من الذكاء الرياضي واللغوي تبعا لاختلاف الجنس، في حين توجد فروق في نفس الذكاءين تبعا لاختلاف التخصص. كما أنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات الذكاء المكاني تبعا لاختلاف الجنس، في حين لا توجد فروق في نفس الذكاء تبعا لاختلاف التخصص لدى أفراد العينة الكلية من طلاب وطالبات جامعة الطائف. 4) توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات الكفاءة الذاتية الأكاديمية تختلف باختلاف كل من الجنس (طلاب طالبات والتخصص (علمي - أدبي لدى أفراد العينة الكلية من طلاب وطالبات جامعة الطائف. ه) توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات دافع الإنجاز تختلف باختلاف كل من الجنس (طلاب طالبات والتخصص (علمي - أدبي) لدى أفراد العينة الكلية من طلاب وطالبات جامعة الطائف. وفي ضوء كل من نتائج الدراسة وأدبيات البحث المرتبطة بدراسة العلاقة بين الذكاءات المتعددة وكل من الكفاءة الذاتية الأكاديمية ودافع الإنجاز، قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات التربوية والبحثية.

الشلوي ، منال حمد دخيل الله

البردي ، أسماء راشد جديع

The purpose of this study is to identify the role of social control methods of the Holy Quran in achieving ethical discipline at the secondary level. In addition, showing the effect of social control methods of the Holy Quran on achieving ethical discipline at the secondary level. To achieve the goals of the study, the analytical descriptive approach was used, and the study sample consisted of 515 students where 5-Point Likert Scale was used through a questionnaire consisting of 51 phrases. The main results of the study are: The study showed that the female students’ grades on the role of social control means of the Holy Qur’an in developing ethical discipline ranged from medium to high, through the curriculum (3.98-3.39), the teacher (4.12-3.52), and educational activities (3.74- 3.09). Moreover, the female students’ grades on the influence of social control methods of the Holy Quran in developing ethical discipline ranged from medium to high, through the curriculum (3.83-3.50), the teacher (3.96-3.59), and educational activities reached (3.56-3.19).

العرابي ، دلال محمد سعيد

هدف البحث الحالي إلى التعرف على العلاقة بين العجز المتعلم وبعض السمات الشخصية (العوامل الخمسة الكبرى للشخصية) لدى طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف, والتعرف على الفروق في العجز المتعلم تبعاً لمتغير الجنس لدى أفراد عينة البحث, والكشف عن الفروق في بعض السمات الشخصية (العوامل الخمسة الكبرى للشخصية) تبعاً لمتغير الجنس لدى أفراد العينة بالمرحلة المتوسطة, والكشف عن الفروق في العجز المتعلم تبعاً لاختلاف الصف الدراسي, والتعرف على الفروق في بعض السمات الشخصية (العوامل الخمسة الكبرى للشخصية) تبعاً لاختلاف الصف الدراسي الدراسً لدى أفراد العينة ,واستخدم البحث الحالي المنهج الوصفي بشقيه الارتباطي والمقارن, وتكونت عينة البحث من (600) طالب وطالبة من(11) مدرسة حيث تم اختيارهم بالطريقة العشوائية من طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة بمدينة الطائف بمدارس التعليم الحكومية , ولتحقيق أهداف البحث تم تطبيق مقياس العجز المتعلم من اعداد الباحثة, ومقياس العوامل الخمسة الكبرى من اعداد الباحثة, وتمت معالجة البيانات إحصائياً باستخدام: معامل ارتباط بيرسون, واختبار(ت), تحليل التباين الأحادي الاتجاه, واختبار شيفيه للمقارنات البعدية, وأهم نتائج البحث أنه ُوُجدت علاقة ارتباطية بين ابعاد العجز المتعلم وعامل العصابية لدى الجنسين, و ُوُجدت علاقة ارتباطية سالبه بين أبعاد العجز المتعلم والعوامل الأخرى(الانبساطية, الانفتاح على الخبرة ,المقبولية, الضمير الحي), وُوُجدت فروق دالة احصائيا بين الجنسين في العجز المتعلم لصالح الذكور, كما ُوُجدت فروق دالة احصائٌيا بين الجنسين في عامل العصابية لصالح الذكور ولعامل الانبساطٌية, الضمير الحي ,لصالح الإناث, بينما لم توجد فروق دالة احصائيا بين الجنسين في عامل الانفتاح على الخبرة, و ُوُجدت فروق دالة احصائيا تعود لمتغير الصف في العجز الدافعي لصالح الصف الثالث, بينما لم توجد فروق دالة احصائيا تعود لمتغير الصف في العجز المعرفي والانفعالي, ووجود فروق دالة احصائيا تعود لمتغير الصف في عامل الانبساطية لصالح الصف الثاني, و فروق دالة احصائيا تعود لمتغير الصف في عامل الضمير الحي لصالح الصف الاول , بينما لم توجد فروق دالة احصائيا تعود لمتغير الصف الدراسي في العوامل) العصابية, الانفتاح على الخبرة, المقبولية)

الجميعي ، إيمان عبد العزيز زايد

الحارثي ، فوزية سعيد

هدفت الدراسة الحالية إلى: الكشف عن كل من درجة الاكتئاب والقلق تبعا لنوع اضطراب الغدة الدرقية لدى مراجعي عيادات الغدد في مستشفى الملك عبدالعزيز بالطائف، معرفة الفروق بين اضطرابات الغدة الدرقية وأعراض كل من الاكتئاب والقلق تبعا للمرحلة العمرية وتبعا لنوع اضطراب الغدة الدرقية، كما هدفت الي التحقق من وجود علاقة بين اضطرابات الغدة الدرقية، وكل من أعراض الاكتئاب والقلق، واتبعت الدراسة الحالية المنهج الوصفي (الارتباطي) لملائمته الدراسة وأهدافها، وتكونت عينة الدراسة من المراجعين لعيادات الغدد في مستشفى الملك عبدالعزيز بالطائف والبالغ عددهم (٦٠٠) من كلا الجنسين، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطبيق مقياس بيك للاكتئاب، تقنين: عبدالخالق (١٩٩٦) ومقياس تايلور للقلق، تقنين: فهمي وغالي (بدون تاريخ) فقد أسفرت نتائج الدراسة عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين اضطرابات الغدة الدرقية والاكتئاب تبغا للمرحلة العمرية وتبغا لنوع اضطرابات الغدة الدرقية، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين اضطرابات الغدة الدرقية والقلق، تبغا للمرحلة العمربة وتبعا لنوع اضطرابات الغدة الدرقية، وبينت النتائج وجود علاقة ارتباطية طردية قوبة بين اضطرابات الغدة الدرقية، وكل من أعراض الاكتئاب والقلق، وكانت قيمة الارتباط (٠٧٥٧) دالو إحصائيا عند مستوى دلالة (٠٠١) أي أنه كلما زادت درجة الاكتئاب، زاد تبعا لها درجة القلق لذوي اضطرابات الغدة الدرقية. وفي ضوء النتائج، توصي الدارسة بالقيام بعمل برامج وقائية وإرشادية نفسية وعلاجية وبضرورة الفحص المبكر لاضطرابات الغدة الدرقية في حال ظهور أعراض الاكتئاب والقلق، والأخذ بعين الاعتبار الجانب النفسي في الممارسات الطبية، كما توصي بالمزيد من الدراسات حول هذه العلاقة، وأن تتضمن هذه الدراسات دراسات طولية تتناول عملية التقييم ( قبل التعرض للعلاج النفسي وبعده) للكشف عن العلاقات بين كل من الغدة الدرقية والاكتئاب والقلق، وبين الاستجابة للعلاج.

العتيبي، نوف موسم ثمر سعد

هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين الاحتراق النفسي والاتجاه نحو المهنة لدى معلمات الإعاقة الفكرية البسيطة . وقد تكونت عينة الدراسة من (66) معلمة من معلمات الإعاقة الفكرية البسيطة بادارة تعليم مكة المكرمة ، واستخدمت الدراسة الأدوات التالية : مقياس الاحتراق النفسي، ومقياس الاتجاه نحو المهنة (إعداد الباحثة ). وقد أسفرت الدراسة عن أنه بلغ المتوسط الحسابي العام لدرجة الاحتراق النفسي لدى معلمات الإعاقة الفكرية البسيطة (2.62) من (5) أي بدرجة متوسطة ، و بلغ المتوسط الحسابي العام الاتجاه العام نحو المهنة لدى معلمات الإعاقة الفكرية البسيطة (3.55) من (5) أي بنسبة (71%) اتجاه إيجابي، ويأتي بعد الدافعية أولاً ، ثم يليه العلاقات الاجتماعية (مرتفع)، وأخيراً طبيعة العمل (متوسطة)، ووجود علاقة ارتباطية سالبة ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) بين درجات الاحتراق النفسي والاتجاه نحو المهنة فيما يتعلق بطبيعة العمل بمعامل ارتباط ( - 0.609) ومع الاتجاه نحو المهنة فيما يتعلق بالدافعية بمعامل ارتباط بلغ (- 0.615)، بينما كانت العلاقة الارتباطية سالبة ولكنها غير دالة إحصائياً بين درجات الاحتراق النفسي والاتجاه نحو المهنة فيما يتعلق بالعلاقات الاجتماعية بمعامل ارتباط ( - 0.098)، وإمكانية التنبؤ بالاتجاه نحو المهنة لدى لدى معلمات الإعاقة الفكرية البسيطة من خلال الاحتراق النفسي .

الشهراني ، مرام إبراهيم سعد

هدفت الدراسة الحالية إلى: التحقق من وجود علاقة بين التشخيص والأعراض المرضية تبعا لنوع الفصام لدى عينة تتضمن على مجموعتين من مريضات الفصام المنومات والمراجعات في مستشفى الصحة النفسية بمحافظة الطائف (بالإضافة إلى عينة مشابهه من محافظة جدة والتي تم إضافتها للدراسة لاحقا)، وهدفت الدراسة أيضا إلى الكشف عن الاختلافات بين درجة الأعراض الإيجابية والسلبية والعامة للفصام تبعا لاختلاف المريضات، كما استخدمت الدراسة الحالية المنهج الوصفي الارتباطي (المختلط ) على العينة القصدية ذات المجموعتين والتي بلغت (80) مريضة فصام من منومات ومراجعات مستشفيي الصحة النفسية بمحافظتي جدة والطائف، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطبيق (مقياس الفصام، ونموذج المقابلة التشخيصية) من إعداد الباحثة، ومقياس الأعراض الإيجابية والسلبية من إعداد كاي، فيزبين و أوبلر (1990) وبالأساليب الإحصائية المستخدمة أظهرت النتائج ما يلي: وجود علاقة ارتباطية ضعيفة غير دالة إحصائيا بين التشخيص المسجل والأعراض المرضية لكلا من (الفصام، الفصام الزوراني، الفصام الجامودي، اضطراب الفصامي النمط) كما أشارت النتائج إلى وجود علاقة ارتباطية ضعيفة غير دالة بين التشخيص (إيجابي، سلبي) وبين كلا من (الفصام، الفصام الجامودي، اضطراب الفصامي النمط) وتبين وجود علاقة ارتباطية متوسطة بين التشخيص (إيجابي، سلبي) وأعراض الفصام الزوراني، حيث بلغت قيمة الارتباط (0,466) عند مستوى دلالة (0.05) كما تبين وجود فروق غير دالة إحصائيا في درجة الأعراض الإيجابية للفصام بين عينتي المنومات والمراجعات، ولكن بلغت درجة الأعراض الإيجابية لكل أفراد العينة متوسط (2,1) وانحراف معيـاري (1.41) ونسبة موزونة (30%) واتضح وجود فروق غير دالة إحصائيا في درجة الأعراض السلبية للفصام بين عينتي المنومات والمراجعات، ولكن بلغت درجة الأعراض السلبية لكل أفراد العينة متوسط (2.01) وانحراف معيـاري (1.41) ونسبة موزونة (29%) كما اتضح وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة الأعراض العامة للفصام لصالح عينة المنومات وكانت قيمة الدلالة (0.05>0.046 ) وبناء على ذلك توصي الدراسة ما يلي: أهمية تحري الدقة عند وضع التشخيص النهائي للحالة، وأهمية تناول موضوع أخطاء التشخيص النفسي بالبحث والدراسة، وتفعيل الأدوات السيكومترية لقياس أعراض الفصام لما لتلك المعلومات من دور في دقة العملية التشخيصية والعلاجية.

خوجه , دلال بنت لطف الدين نور الدين

لتعرف على طبيعة العلاقة بين الذكاء الاجتماعي لمعلمات المرحلة الثانوية والاحتراق النفسي، والكشف عن الفروق بين مرتفعات ومنخفضات الذكاء الاجتماعي في الاحتراق النفسي، والكشف عن الفروق بين متوسطات درجات معلمات الصفوف العلمية ومعلمات الصفوف الأدبية في الذكاء الاجتماعي والاحتراق النفسي، والكشف عن الفروق بين متوسطات درجات معلمات المدارس الثانوية التقليدية ومعلمات المدارس الثانوية المطورة في الذكاء الاجتماعي والاحتراق النفسي، وطبقت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، واستخدمت مقياس الذكاء الاجتماعي، إعداد: الباحثة، ومقياس الاحتراق النفسي (إعداد: ماسلاك وجاكسون 1981، ترجمة وتقنين: البتال (2000)، وطُبقت الدراسة على(431) معلمة من معلمات المرحلة الثانوية بمدينة الطائف بقسميه العلمي (186) معلمة والأدبي(174)، ومعلمات المرحلة الثانوية بالمدارس المطورة وعددهن(71) معلمة. وتوصلت النتائج إلى: توجد علاقة ارتباطية سالبة ذات دلالة إحصائية بين درجات معلمات المرحلة الثانوية على مقياس الذكاء الاجتماعي وبين درجاتهن على مقياس الاحتراق النفسي لدى معلمات المرحلة الثانوية. وتوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات معلمات المرحلة الثانوية مرتفعات الذكاء الاجتماعي والمعلمات منخفضات الذكاء الاجتماعي في الاحتراق النفسي لصالح المعلمات منخفضات الذكاء الاجتماعي. بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات معلمات الصفوف العلمية والصفوف الأدبية في الذكاء الاجتماعي. ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات معلمات الصفوف العلمية والصفوف الأدبية في الاحتراق النفسي. ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات معلمات المدارس الثانوية التقليدية ومعلمات المدارس الثانوية المطورة في الذكاء الاجتماعي. ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات معلمات المدارس الثانوية التقليدية ومعلمات المدارس الثانوية المطورة في الاحتراق النفسي.

الهذلي ، شروق علي عليوي

الحارثي ، صالحة سلمان خيشان

الحارثي، صالحة سلمان خيشان

هدف البحث إلى التعرف على العلاقة بين العوامل الخمس الكبرى للشخصية وقلق المستقبل لدى طالبات كلية العلوم وكلية الآداب بجامعة الطائف ، وكذلك التعرف على الفروق بين متوسطي درجات طالبات كلية العلوم وكلية الآداب بجامعة الطائف في العوامل الخمس الكبرى للشخصية وقلق المستقبل تلعاً لمتغير التخصص (علوم / آداب) ، وكذلك التعرف على الفروق بين متوسطات درجات طالبات كلية العلوم وكلية الآداب بجامعة الطائف في العوامل الخمس الكبرى للشخصية وقلق المستقبل تلعاً لمتغير المستوى الدراسي (ثالث/خامس/سابع) ، ولتحقيق أهداف البحث تم استخدام مقياس العوامل الخمس الكبرى للشخصية من إعداد الرويتع (2007) ومقياس قلق المستقبل من إعداد المشيخي (2009) ، وتكونت العينة من (400)طالبة من طالبات كلية العلوم وكلية الآداب بجامعة الطائف ، وقد أشارت النتائج إلى وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين درجات طالبات كلية العلوم وكلية الآداب بجامعة الطائف على مقياس العوامل الخمس الكبرى للشخصية ودرجاتهن على مقياس قلق المستقبل ، وعدم وجود فروق ذات دالة إحصائية بين متوسطي درجات طالبات كلية العلوم وطالبات كلية الآداب في العصابية والانبساط تعزى لمتغير التخصص (علوم / آداب) ، بينما وجدت فروق بين متوسطي درجات طالبات كلية العلوم وطالبات كلية الآداب في الانفتاح على الخبرة والوداعة والتفاني لصالح طالبات كلية الآداب .وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات طالبات كلية العلوم وطالبات كلية الآداب في العصابية والانبساط تعزى لمتغير المستوى الدراسي (ثالث/خامس/سابع) ،بينما وجدت فروق بين متوسطات درجات كلية العلوم وطالبات كلية الآداب في الانبساط والانفتاح على الخبرة لصالح مستوى السابع .وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طالبات كلية العلوم وطالبات كلية الآداب في قلق المستقبل تعزى لمتغير التخصص(علوم / آداب ).وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات كلية العلوم وطالبات كلية الآداب في قلق المستقبل تعزى لمتغير المستوى الدراسي (ثالث/خامس/سابع) .