المطيري ، منيرة غازي

The study aimed to identifying the training needs of Islamic education teachers at the secondary stage from the perspective of Islamic teachers and supervisors. The study adopted by using a descriptive analytical method. A questionnaire survey was designed as a tool for data collection using a sample of (160) teachers and (19) supervisors. The most significant results of the study were: identify the level of needs of training for the Islamic teachers that is related to cognitive aspects, class management, teaching strategies and learning methods, information technology and modern education techniques. The evaluation from the Islamic teachers’ perspective and their supervisors was ranged between high and very high, that indicates high training need to meet the requirements. There was a discrepancy between the estimation of training needs dimensions between teachers and supervisors in the overall degree, where the estimate of teachers for training needs was high while it was very high from the perspective of their supervisors. There were statistically significant differences at the level of significance (α≤0.05) between the average of ranks of teacher responses and supervisors attributable to the job title in the class management dimension only in favor of supervisors. However, there were not differences in the estimation of training needs due to the qualification, years of experience, and training courses in all dimensions and the overall degree. Based on the study results, the study recommends: provide several training courses for Islamic education teachers in terms of knowledge, class management, teaching strategies, learning methods, information technology, modern education techniques, and evaluation

الشيباني، مریم بنت حجاب بن عديس

تعتبر الأساليب المعرفية طريقة مميزة للفرد يصنف تبعا لها إدراكاته للبيئة، فالجوانب المعرفية من الثابت أنها تتأثر بالجوانب الوجدانية، والخصائص الذاتية للفرد، ومن ثم تظهر في شكل أسلوب مميز للإدراك، والتذكر، والتفكير، والتخيل أو بمعنى عام في الأداء المعرفي. ويعتبر بعد الاندفاع - التروي أسلوبا من الأساليب المعرفية الإدراكية التي يتعامل الفرد من خلالها مع المعلومات وتنعكس أيضا في تعامله مع المواقف الحياتية. مشكلة الدراسة: يمكن تحديد مشكلة الدراسة في التساؤلات التالية: 1- هل توجد علاقة بين الاندفاع وسلوك حل المشكلات لدى بعض طالبات جامعة الطائف؟ 2- هل توجد علاقة بين الاندفاع وقلق الاختبار لدى بعض طالبات جامعة الطائف؟ 3- هل توجد علاقة بين التروي وسلوك حل المشكلات لدى بعض طالبات جامعة الطائف؟ 4- هل توجد علاقة بين التروي وقلق الاختبار لدى بعض طالبات جامعة الطائف؟ 5- هل يوجد فرق بين الطالبات المترويات، والمندفعات في سلوك حل المشكلات؟ 6- هل يوجد فرق بين الطالبات المترويات، والمندفعات في قلق الاختبار؟ 7- هل يوجد فرق بين طالبات الأقسام العلمية المترویات وطالبات الأقسام الأدبية المترويات في سلوك حل المشكلات؟ 8- هل يوجد فرق بين طالبات الأقسام العلمية المترويات، وطالبات الأقسام الأدبية المترویات في قلق الاختبار؟ 9- هل يوجد فرق بين طالبات الأقسام العلمية المندفعات، وطالبات الأقسام الأدبية المندفعات في سلوك حل المشكلات؟ ۱۰- هل يوجد فرق بين طالبات الأقسام العلمية المندفعات ، و طالبات الأقسام الأدبية المندفعات في قلق الاختبار ؟ أهداف الدراسة: تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على: ۔ 1- العلاقة بين الاندفاع وسلوك حل المشكلات لدى بعض طالبات جامعة الطائف؟ 2- العلاقة بين الاندفاع وقلق الاختبار لدى بعض طالبات جامعة الطائف؟ 3- العلاقة بين التروي وسلوك حل المشكلات لدى بعض طالبات جامعة الطائف؟ 4- العلاقة بين التروي وقلق الاختبار لدى بعض طالبات جامعة الطائف؟ 5- الفرق بين الطالبات المترويات، والمندفعات في سلوك حل المشكلات؟ 6- الفرق بين الطالبات المترويات، والمندفعات في قلق الاختبار؟ 7- الفرق بين طالبات الأقسام العلمية وطالبات الأقسام الأدبية المترويات في سلوك حل المشكلات؟ 8- الفرق بين طالبات الأقسام العلمية المترويات، وطالبات الأقسام الأدبية المترويات في قلق الاختبار؟ 9- الفرق بين طالبات الأقسام العلمية المندفعات، وطالبات الأقسام الأدبية المندفعات في سلوك حل المشكلات؟ 10- الفرق بين طالبات الأقسام العلمية المندفعات، وطالبات الأقسام الأدبية المندفعات في قلق الاختبار؟ فروض الدراسة: 1- توجد علاقة إحصائية دالة بين الاندفاع وسلوك حل المشكلات لدى بعض طالبات جامعة الطائف. 2- توجد علاقة إحصائية دالة بين الاندفاع وقلق الاختبار لدى بعض طالبات جامعة الطائف. 3- توجد علاقة إحصائية دالة بين التروي وسلوك حل المشكلات لدى بعض طالبات جامعة الطائف. 4- توجد علاقة إحصائية دالة بين التروي وقلق الاختبار لدى بعض طالبات جامعة الطائف. 5- يوجد فرق إحصائي دال بين متوسطي درجات الطالبات المترویات، والمندفعات في سلوك حل المشكلات في اتجاه الطالبات المترویات. 6- يوجد فرق إحصائي دال بين متوسطي درجات الطالبات المترويات، والمندفعات في قلق الاختبار في اتجاه الطالبات المندفعات. 7- لا يوجد فرق إحصائي دال بين متوسطي درجات طالبات الأقسام العلمية المترویات وطالبات الأقسام الأدبية المترويات في سلوك حل المشكلات. 8- لا يوجد فرق إحصائي دال بين متوسطي درجات طالبات الأقسام العلمية المترویات، وطالبات الأقسام الأدبية المترويات في قلق الاختبار. 9- لا يوجد فرق إحصائي دال بين متوسطي درجات طالبات الأقسام العلمية المندفعات، وطالبات الأقسام الأدبية المندفعات في سلوك حل المشكلات. ۱۰- لا يوجد فرق إحصائي دال بين متوسطي درجات طالبات الأقسام العلمية المندفعات ، و طالبات الأقسام الأدبية المندفعات في قلق الاختبار . 4 - إجراءات الدراسة الميدانية أ‌- المنهج: منهج هذه الدراسة هو المنهج الوصفي الارتباطي المقارن. ب‌- العينة: تكونت عينة الدراسة العشوائية من (500) طالبة، (۲۰۰) طالبة من الأقسام الأدبية، (۲۵۰) طالبة من الأقسام العلمية. وفي نهاية التطبيق، بلغ عدد أفراد العينة (150) طالبة بالأقسام العلمية " 75 " طالبة متروية "75" طالبة مندفعة، (۱۵۰) طالبة بالأقسام الأدبية " 75 " طالبة متروية "75" طالبة مندفعة - وذلك بعد تصنيف العينة إلى مندفعات ومترويات بعد تطبيق اختبار تزاوج الأشكال المألوفة -، وبذلك يكون عدد أفراد العينة ككل (۳۰۰) طالبة. ج- أدوات الدراسة: 1- اختبار تزاوج الأشكال المألوفة إعداد (حمدي الفرماوي ، ۱۹۸5). 2- مقياس سلوك حل المشكلات إعداد الباحثة. 3- مقياس قلق الاختبار إعداد الباحثة. د- الأساليب الإحصائية المستخدمة لمعالجة الدراسة: 1- اختبار "ت " t-test 2- معامل ارتباط بيرسون. - نتائج الدراسة: 1- الفرض الأول وجدت علاقة إحصائية دالة سالبة بين الاندفاع وسلوك حل المشكلات لدى بعض طالبات جامعة الطائف. 2- الفرض الثاني وجدت علاقة إحصائية دالة بين الاندفاع وقلق الاختبار لدى بعض طالبات جامعة الطائف. 3- الفرض الثالث وجدت علاقة إحصائية دالة بين التروي وسلوك حل المشكلات لدى بعض طالبات جامعة الطائف. 4- القرض الرابع وجدت علاقة إحصائية دالة سالبة بين التروي وقلق الاختبار لدى بعض طالبات جامعة الطائف. 5- الفرض الخامس وجد فرق إحصائي دال بين متوسطي درجات الطالبات المترویات، والمندفعات في سلوك حل المشكلات في اتجاه الطالبات المترویات. 6- الفرض السادس وجد فرق إحصائي دال بين متوسطي درجات الطالبات المترویات، والمندفعات في قلق الاختبار في اتجاه الطالبات المندفعات. 7- الفرض السابع لا يوجد فرق إحصائي دال بين متوسطي درجات طالبات الأقسام العلمية المترويات، وطالبات الأقسام الأدبية المترويات في سلوك حل المشكلات. 8- الفرض الثامن لا يوجد فرق إحصائي دال بين متوسطي درجات طالبات الأقسام العلمية المترويات، وطالبات الأقسام الأدبية المترويات في قلق الاختبار. 9- الفرض التاسع لا يوجد فرق إحصائي دال بين متوسطي درجات طالبات الأقسام العلمية المندفعات، وطالبات الأقسام الأدبية المندفعات في سلوك حل المشكلات. 10- الفرض العاشر لا يوجد فرق إحصائي دال بين متوسطي درجات طالبات الأقسام العلمية المندفعات، وطالبات الأقسام الأدبية المندفعات في قلق الاختبار. وقد تم تفسير نتائج الدراسة في ضوء الإطار النظري والدراسات السابقة وقد خرجت الباحثة ببعض التوصيات والبحوث المقترحة.

البقمي ، سفرة جابر سامل

هدف البحث العرف على العلاقة البيئة الاسرية والبيئة التعليمية ومهارات التعلم والاستذكار لدى طالبات جامعة الطائف, والتعرف على الفروق بين متوسطات درجات طالبات كلية العلوم الطبية والتطبيقية وطالبات كلية التربية والآداب في البيئة الاسرية والبيئة التعليمية ومهارات التعلم والاستذكار , والتعرف على الفروق بين متوسطات درجات طالبات المستوى الثالث والمستوى السابع في البيئة الاسرية والبيئة الاسرية والبيئة التعليمية ومهارات التعلم والاستذكار, والتعرف على الفروق بين متوسطات درجات طالبات المستوى الثالث والمستوى السابع في بيئة الاسرية والبيئة التعليمية ومهارات التعلم الاستذكار .ولتحقيق اهداف البحث تم اعداد ادوات البحث وهي : مقياس البيئة التعليمية , ومقياس مهارات التعلم والاستذكار. اعداد علي (2012) وتكونت العينة من (320) طالبة من طالبات المرحلة الجامعية بجامعة الطائف , وقد اشارت النتائج الى وجود علاقة ارتباطية موجبة ودالة احصائياً عند مستوى 0.01 بين ابعاد البيئة الاسرية والدرجة الكلية لها ومهارات التعلم والاستذكار , ووجود علاقة ارتباطية موجبة ودالة احصائياً عند مستوى 0.01 بين ابعاد البيئة التعليمية والدرجة الكلية لها ومهارات التعلم والاستذكار , ووجود فروق دالة احصائياً عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات أفراد العينة من التخصصين العلمي والادبي في البيئة الاسرية لصالح التخصص العلمي , بينما لم توجد فروق داله احصائياً بين متوسطي درجات افراد العينة من التخصصين العلمي والادبي في كل من البيئة التعليمية ومهارات التعلم والاستذكار , وعدم وجود افراد العينة من التخصصين العلمي والادبي في كل من البيئة التعليمية ومهارات التعلم والاستذكار , وعدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات افراد العينة من المستويين الدراسيين ( الثالث / السابع) في البيئة الاسرية والبيئة التعليمية ومهارات التعلم والاستذكار.

الجعيد , ملاك منصور مصلح

هدفت الدراسة إلى معرفة علاقة البيئة الداخلية في المدارس الثانوية بتميز أداء المعلمات بمدينة الطائف ، ومعرفة اختلاف وجهات النظر باختلاف المتغيرات : المؤهل العلمي ، التخصص وعدد سنوات الخبرة ، ونهجت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي التحليلي ، ولتحقيق أهداف الدراسة تم بناء استبانة مكونة من ( 56 ) عبارة ، تغطي محورين وهما : البيئة الداخلية وتميز أداء المعلمات ، وتم التحقق من صدقها وثباتها ، وطبقت أداة الدراسة على عينة عشوائية بما نسبته ( ۲۹.74 % ) من مجتمع الدراسة من معلمات المرحلة الثانوية في مدينة الطائف وبلغت ( 594 ) معلمة وأظهرت النتائج ما يلي : • درجتي توفر مؤشرات البيئة الداخلية ، وتوفر مؤشرات الأداء المتميز للمعلمات في المدارس الثانوية بصفة عامة هي بدرجة متوسطة . : توجد علاقة ارتباطيه ذات دلالة إحصائية موجبة بين درجة توفر مؤشرات البيئة الداخلية ودرجة توفر مؤشرات الأداء المتميز في المدارس الثانوية بمدينة الطائف . . توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابة أفراد العينة حول درجة توافر مؤشرات البيئة الداخلية تعزي لمتغير المؤهل العلمي والتخصص لصالح المعلمات الحاصلات على البكالوريوس والتخصصات | الإنسانية على التوالي . ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة حول درجة توافر مؤشرات البيئة الداخلية تعزي لمتغير سنوات الخبرة . • توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابة أفراد العينة حول درجة توافر مؤشرات تميز أداء المعلمات تعزي لمتغير المؤهل العلمي ، التخصص و سنوات الخبرة لصالح معلمات الحاصلات على البكالوريوس في التخصص الإنساني من لهن خبره عشر سنوات فأكثر

الثبيتي ، أسماء عوض الله معيش

هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة التدوير الوظيفي لدى قائدات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف ، وكذلك التعرف على مستوى التطوير الاداري لدى قائدات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف ، كذلك الكشف عما إذا كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة لدرجة التدوير الوظيفي ، ومستوى التطوير الإداري تعزى إلى المتغيرات التالية (المؤهل العلمي ، سنوات الخدمة ، المرحلة التعليمية ) ، أيضا الكشف عن العلاقة الارتباطية بين درجة تطبيق التدوير الوظيفي ومستوى التطوير الاداري لدى قائدات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف . واتبعت الدراسة المنهج الوصفي وتم تصميم استبانة طبقت على عينة الدراسة المكونة من (١٤٢ ) قائدة تربوية من مدارس التعليم العام بمدينة الطائف ، وتوصلت الدراسة إلى : أن درجة التدوير الوظيفي من وجهة نظر قائدات المدارس في مدارس التعليم العام بمدينة الطائف جاءت بمتوسط حسابي متوسط ، ومستوى التطوير الإداري في مدارس التعليم العام بمدينة الطائف جاء بمتوسط حسابي عاليا ، وجدت فروق بين متوسطات استجابة قائدات المدارس لدرجة التدوير الوظيفي وفقا للمؤهل العلمي في اتجاه الحاصلات على مؤهل بكالوريوس فأكثر ، ولا توجد فروق بين متوسطات استجابة قائدات المدارس لدرجة التدوير الوظيفي وفقا لسنوات الخبرة والمرحلة التعليمية ، وكذلك عدم وجود فروق بين متوسطات استجابة قائدات المدارس لمستوى التطوير الاداري وفقا للمؤهل العلمي وسنوات الخبرة والمرحلة التعليمية ، وكذلك عدم وجود علاقة ارتباطية بين درجة التدوير الوظيفي ومستوى التطوير الإداري لدى مديرات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف. وفي ضوء ما تم التوصل إليه من نتائج تم تقديم عدد من التوصيات منها العمل على رفع مستوى التدوير الوظيفي لدى قائدات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف ، والعمل على إعادة تصميم وظائف القيادة المدرسية و تطوير النظم والإجراءات بإدارة التعليم بمدينة الطائف ، وكذلك تعزيز استراتيجية التطوير الوظيفي وبناء منظومة لتدريب وتطوير قدرات قائدات المدارس ، والعمل على تعزيز مستوى التطوير الإداري المرتفع لدى قائدات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف .

الشهري , سلطان بن محمد أحمد

التصورات البديلة في المفاهيم الفقهية لدى طلاب الصف الثالث المتوسط بمحافظة الطائف هدفت الدراسة إلى استقصاء التصورات البديلة ومصادرها في المفاهيم الفقهية لدى طلاب الصف الثالث المتوسط بمحافظة الطائف ؛ ولتحقيق هدف الدراسة والإجابة عن أسئلتها ، استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي ، حيث قام الباحث بمجموعة من الإجراءات تمثلت في إعداد قائمة بالمفاهيم الفقهية ، والتي تضمنت خمسة عشر مفهوما فقهيا ، واختبار تشخيصي ، وبعد أن تحقق الباحث من صدق أداة الدراسة وثباتها ، شرع في تطبيقها على عينة الدراسة ، وتكونت عينة الدراسة من ( ۰۱۳ ) طالبا موزعين على ست مدارس بمحافظة الطائف ، وبنسية ( ۱۲ ٫ 34 % ) من العينة الكلية التي تمثل طلاب الصف الثالث المتوسط بمحافظة الطائف ، وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج يمكن إجمالها بالآتي : 1. تراوحت نسبة وجود التصورات البديلة لسبب الاختبار للمفاهيم الفقهية لدى طلاب الصف الثالث المتوسط بين ( % ۹۸.۶۲ - ( % ۷۹۰۱ من أفراد العينة ، إذ بلغت نسبة وجود التصورات البديلة للمفاهيم الفقهية المتعلقة بباب العبادات ( ۷۲.۸۷ % ) ، وبنسبة ( ۷۱.۹۲ % ) للمفاهيم الفقهية المتعلقة باب المعاملات ، وبنسبة ( ۷۲۰۰۷ % ) للمفاهیم الفقهية المتعلقة بباب الآداب . ۲. بينت النتائج أن مستوى شیوع التصورات البديلة في المفاهيم الفقهية لدى طلاب الصف الثالث المتوسط وفقا لمستوياتها يقع ضمن المستوى المرتفع ٣. بينت النتائج أن النسبة المئوية لمصادر التصورات البديلة للمفاهيم الفقهية لدى طلاب الصف الثالث المتوسط كانت بنسبة ( % ۲۹.۷۶ ) للشبكة العنكبوتية ، يليها وسائل الإعلام بنسبة ( ۲۶۰۱۳ % ) ، يليها البيئة المحيطة بنسبة ( ۲۳۰۷۷ % ) ، وأخيرا بنسبة ( ۲۰۰۳۲ % ) للكتاب المدرسي ، ويتضح أن الشبكة العنكبوتية كانت أعلى مصادر التصورات البديلة للمفاهيم الفقهية . بناء على ما تقدم ، وفي ضوء النتائج التي توصلت إليها الدراسة الحالية ، يمكن تقديم التوصيات والاقتراحات التالية ، والتي من شانها أن تقلل من وقوع الطلاب في التصورات البديلة في المفاهيم الفقهية التي يدرسوها ، وعليه يوصي الباحث بضرورة أن يولي المنهاج والمعلم على حد سواء التصورات البديلة الشائعة لدى الطلاب العناية التي تستحقها . وضرورة عقد دورات تدريبية لتدريب المعلمين على استخدام الطرائق الفعالة في تدريس المفاهيم ، وتدريبهم على كيفية الكشف عن التصورات البديلة للمفاهيم لدى الطلاب . كما توصي بالتنسيق بين مصادر المفاهيم البديلة في تقدم المفاهيم الاسلامية بشكل عام والمفاهيم الفقهية تحديدا ، إضافة إلى الالتفاف إلى ما تبثه وما تقدمه وسائل الإعلام والشبكة العنكبوتية من خلال برامجها وغيرها ، مما يقدم للطلاب عبرها ، ويترك أثارا ضخمة في عقل الطالب ووجدانه . وفي ضوء نتائج الدراسة وتوصياتها ، فأنها تقترح إجراء دراسات مشابهة لهذه الدراسة باستخدام عينات من المرحلتين الابتدائية والثانوية من الطلاب في مناطق تعليمية مختلفة ، وعقد اختبارات موسعة لاستقصاء التصورات البديلة في المفاهيم الفقهية لدى الطلاب .

بايمين ، هند موسى أحمد

هدفت الدارسة الحالية إلى التعرف على مستويات التفكير الإحصائي و علاقته بالأداء الرياضي لدى طلبة الصف الثالث المتوسط ، و لتحقيق أهداف الدارسة استخدمت الباحثة المنهج السببي المقارن ، حيث قامت الباحثة ببناء اختبار للتفكير الإحصائي ، و اختبار للأداء الرياضي بعد مراجعة الأدبيات و الدارسات ، و تكونت عينة الدارسة العشوائية من ( 647 ) طالب و طالبة من طلبة الصف الثالث المتوسط بمدينة الطائف ، تنقسم إلى ( 364 طالب ، 283 طالبة ) ، وقد طبقت أداتيّ الدراسة على العينة بعد تحكيمها و التأكد من صدقها و ثباتها ، و تمت معالجة البيانات إحصائيا ، و توصلت الدارسة إلى النتائج التالية : وجود تدني مستوى الأداء الرياضي لطلبة الصف الثالث المتوسط في مجالات الأداء الرياضي ( المعرفة – التطبيق _الاستدلال) ، و كذلك وجود فرق دال إحصائيا لمتغير نوع الجنس في مجال ( المعرفة – التطبيق ) لصالح الطالبات ، في حين يوجد فرق دال إحصائيا لصالح الطلاب في مجال (الاستدلال ) . وجود تدني في التفكير الإحصائي و مستوياته لطلبة الصف الثالث المتوسط ،كذلك وجود فرق دال إحصائيا لمتغير نوع الجنس في المستوى (الذاتي - الانتقالي - الكمي ) لصالح الطالبات ، في حين لا يوجد فرق دال إحصائيا لمتغير نوع الجنس في المستوى ( التحليلي ) . وجود علاقة خطية طر دية دالة احصائيا بين التفكير الإحصائي والأداء الرياضي لدى طلبة الصف الثالث المتوسط ، و كذلك وجود علاقة خطية عكسية دالة احصائيا بين التفكير الإحصائي و متغير نوع الجنس لدى طلبة الصف الثالث المتوسط ، وقد أظهرت النتائج أن نموذج الانحدار التفكير الإحصائي معنوي و لديه القدرة على التنبؤ بالتفكير الإحصائي في ضوء المتغيرات المستقلة (الأداء الرياضي ، ومتغير نوع الجنس ).

القباس ، هنادي عبدالعزيز سعد

ھدفت الدراسة التعرف على درجة ممارسة مدیرات مدارس الدمج لأنماط التفكیر الإستراتیجي من وجھة نظر المعلمات ، وعلى درجة تطبیق مدیرات مدارس الدمج لمؤشرات جودة الأداء المدرسي من وجھة نظر المعلمات ، والكشف عن نوع العلاقة بین درجة تقدیر المعلمات لممارسة مدیرة مدرسة الدمج لأنماط التفكیر الإستراتیجي ودرجة تقدیرھم لتطبیق المدیرات لمؤشرات جودة الأداء المدرسي، التعرف على درجة إسهام أنماط التفكیر الإستراتیجي لدى مدیرات مدارس الدمج في التنبؤ بتطبیق مؤشرات جودة الأداء المدرسي بھذه المدارس، الكشف عن الفروق بین متوسطات درجات المعلمات في تقدیرھم لدرجة ممارسة مدیرات مدرسة الدمج لأنماط التفكیر الإستراتیجي وفقا للتخصص والمؤھل العلمي، وسنوات الخبرة والمرحلة الدراسیة، والكشف عن الفروق بین متوسطات درجات المعلمات في تقدیرهم لتطبیق المدیرات لمؤشرات جودة الأداء المدرسي بمدارس الدمج وفقا للتخصص والمؤھل العلمي، وسنوات الخبرة، والمرحلة الدراسیة. واستخدم في ھذه الدراسة المنھج الوصفي، وتمثلت عینة الدراسة في ١٥٥ معلمة من مدارس الدمج بنسبة86.1% من المجتمع، تم اختیارھم من مراحل التعلیم العام الثلاث (ابتدائي- متوسط- ثانوي) بمدینة الطائف ، وتمثلت أداة الدراسة في استبانه للتعرف على درجة ممارسة أنماط التفكير الاستراتيجي لدى مدیرات مدارس الدمج وواقع جودة الأداء المدرسي من وجھة نظر المعلمات، وباستخدام الأسالیب الإحصائیة المناسبة توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج منھا: تمارس مدیرات مدارس الدمج أنماط التفكیر الاستراتيجي المختلفة (التشخیصي، التخطیطي، المجرد، الشمولي) وكذلك مؤشرات جودة الأداء المدرسي بأبعاده المختلفة (رؤیة ورسالة المدرسة، القیادة والحوكمة، التنمیة المھنیة، توفیر بیئة داعمة للتعلیم والتعلم، تنمیة الإمكانات المادیة والتعلیمیة، المشاركة المجتمعیة) بدرجة كبیرة من وجھة نظر المعلمات، یوجد ارتباط موجب دال بین أنماط التفكیر الإستراتیجي المختلفة وجمیع أبعاد جودة الأداء المدرسي والدرجة الكلیة، ولبعض المتغیرات مثل التخصص والمرحلة تأثیر في تقدیر درجة ممارسة أنماط التفكیر ومؤشرات جودة الأداء. وفي ضوء ما توصلت إلیه الدراسة من نتائج قدمت مجموعة من التوصیات منھا: تدعیم استخدام مدیرات المدارس لاستخدام أنماط التفكير الإستراتیجي المختلفة لارتباطها بجودة الأداء المدرسي، والتدریب على ممارسة مؤشرات جودة الأداء المدرسي لانعكاساتها المختلفة على الأداء التعليمي.

الغامدي ، خديجة عبد العزيز إبراهيم

المالكي،عبدالعزيز حمزة

هدفت الدراسة التعرف على علاقة التلكؤ الأكاديمي بالتعلم ذاتي التنظيم والإنجاز الأكاديمي ، ومعرفة : هل يمكن التنبؤ بالتلكؤ الأكاديمي لدى طلاب المرحلة الثانوية من درجاتهم في التعلم ذاتي التنظيم والانجاز الاكاديمي ، وكذلك معرفة : هل يمكن التنبؤ بالتعلم ذاتي التنظيم من التلكؤ الأكاديمي والإنجاز الأكاديمي . وتم تطبيق ثلاثة مقاييس لجمع البيانات على (423) طالباً من طلاب الصف الأول الثانوي بمدينة الطائف لجمع المعلومات حيث تمت ترجمة وتقنين مقياس التلكؤ الأكاديمي لماكسويلي (2011م) وترجمته للعربية ، وكذلك تم ترجمة مقياس التعلم الذاتي التنظيم لتويرينج وزملائه (2012م) بالإضافة إلى أنه تم بناء اختبار تحصيلي في اللغة الإنجليزية من إعداد الباحث ؛ وقد تم التأكد من صدق وثبات المقاييس الثلاثة بعد تطبيقه على عينة استطلاعية (52)طالاً . وتكون مجتمع الدراسة من 2641 طالباً ، تم اختيار 423 طالباً منهم بالطريقة العشوائية البسيطة من مختلف مدارس محافظة الطائف فأسفرت نتائج الدراسة عما يلي : - تبين وجود علاقة ارتباطية عكسية دالة إحصائياً بين الدرجة الكلية للتلكؤ الأكاديمي ومتغير التعلم ذاتي التنظيم لدى طلاب الصف الأول الثانوي بلغت (-0.29) وتراوحت معاملات الارتباط بين الدرجة الكلية للتلكؤ الأكاديمي وابتعاد التعلم الذاتي للتنظيم من (0.13-0.35). - تبين أن معامل الارتباط بين الدرجة الكلية للتلكؤ الاكاديمي والإنجاز الأكاديمي لدى طلاب الصف الأول الثانوي بلغ (-0.21) وهي دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة (0.01) ولكنها علاقة عكسية ضعيفة . - يمكن التنبؤ بدرجات التلكؤ الاكاديمي من خلال معرفة الدرجة الكلية على مقياس التعلم ذاتي التنظيم ويمكن التنبؤ بالتلكؤ الاكاديمي من خلال بعدين فقط من ابعاد التعلم ذاتي التنظيم (التخطيط للتعلم وتقويم التعلم) . - يمكن التنبؤ بدرجات التعلم ذاتي التنظيم من خلال معرفة الدرجة الكلية على مقياس التلكؤ الأكاديمي . بينما لا يمن التنبؤ من الإنجاز الأكاديمي لوحده بالتعلم ذاتي التنظيم . وعلى ضوء النتائج التي توصلت إليها الدراسة الحالية فإن الباحث أوصى بضرورة الكشف عن الطلاب المتلكئين من خلال الإرشاد والتوجيه الأكاديمي ، وتصميم البرامج والتدخلات التربوية المناسبة لتلبية احتياجاتهم الأكاديمية والنفسية والاجتماعية للتغلب على أسباب التلكؤ الأكاديمي .

النفيعي ، مشاعل غريب حسن

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على درجة التلكؤ الأكاديمي لدى طالبات المرحلة الثانوية ، والتعرف على العلاقة بين التلكؤ الأكاديمي وقلق الاختبار لدى طالبات المرحلة الثانوية، والتعرف على العلاقة بين التلكؤ الأكاديمي والمساندة الاجتماعية لدى طالبات المرحلة الثانوية ، والكشف عن العلاقة بين قلق الاختبار والمساندة الاجتماعية لدى طالبات المرحلة الثانوية، والتعرف على الفروق بين متوسطات درجات التلكؤ الأكاديمي والتي تعزو إلى متغير الصف الدراسي (الصف الأول والثالث الثانوي) بمحافظة الطائف. وقد تكونت عينة الدراسة من (٠ ٣٢) طالبة من طالبات المرحلة الثانوية بمحافظة الطائف، وشملت الأدوات مقياس التلكؤ الأكاديمي لمالكسويلي (٢٠١١)، وقائمة قلق الاختبار من إعداد: شعيب، (٢٠١٦)، ومقياس المساندة الاجتماعية من إعداد دانيال، (٠١١ ٢ م). وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: وجود علاقة ارتباطية سالبة ودالة بين التلكؤ الأكاديمي وقلق الاختبار. ووجود علاقة ارتباطية سالبة ودالة بين التلكؤ الأكاديمي والمساندة الاجتماعية ووجود علاقة ارتباطية موجبة ودالة بين قلق الاختبار والمساندة الاجتماعية. كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين طالبات الصف الأول الثانوي وطالبات الصف الثالث الثانوي في التلكؤ الأكاديمي لصالح طالبات الصف الثالث الثانوي. وقد أوصت الدراسة بضرورة إجراء دراسات حول العلاقة بين تلك المتغيرات بشيء من التفصيل، واعداد برامج إرشادية للآباء والمعلمين لدعم درجة المساندة الاجتماعية.

القثامي ، سلمى عتيق عنيزان

الزبيدي ، هديل علي إبراهيم

الزبيدي ، هدى علي إبراهيم

هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة التمكين الإداري ودرجة فعالية اتخاذ القرارات في جامعة الطائف، والكشف عن العلاقة بينهما، والكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول درجة التمكين الإداري ودرجة فعالية اتخاذ القرارات باختلاف (الجنس، الرتبة الأكاديمية، الخبرة)، ونهجت الدراسة المنهج الوصفي، ولتحقيق أهداف الدراسة تم بناء استبانة مكونة من (٥٠) عبارة، تغطي محورين وهما: التمكين الإداري، وفعالية اتخاذ القرارات، ويندرج تحت المحور الأول خمسة أبعاد، وتم التحقق من صدقها وثباتها، وطبقت أداة الدراسة على عينة عشوائية بما نسبته (30% ) من مجتمع الدراسة من أعضاء هيئة التدريس في جامعة الطائف والبالغ عددهم (١٠٥٣)، وأظهرت النتائج ما يلي: إن درجة التمكين الإداري، ودرجة فعالية اتخاذ القرارات في جامعة الطائف جاءت متوسطة. توجد علاقة ارتباطية موجبة وقوية (0.87) ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α≤0.05)بين درجة التمكين الإداري بأبعاده (تفويض السلطة، الاتصال والتواصل الفعال، اعتماد فرق العمل في انجاز المهمات، التدريب الفعال للعاملين، الحوافز) وبين درجة فعالية اتخاذ القرارات في جامعة الطائف، سواء على مستوى الأبعاد أو الدرجة الكلية. توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α≤0.05) بين متوسطات أفراد العينة حول درجة التمكين الاداري لمتغير (الجنس) لصالح الذكور، وكذلك توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أفراد العينة حول فعالية اتخاذ القرارات تعزى لمتغير (الجنس) لصالح الذكور. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أفراد العينة حول درجة التمكين الإداري تعزى لمتغيري (الرتبة الأكاديمية وسنوات الخبرة)، كذلك لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أفراد العينة حول درجة فعالية اتخاذ القرارات تعزى لمتغيري (الرتبة الأكاديمية وسنوات الخبرة). هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة التمكين الإداري ودرجة فعالية اتخاذ القرارات في جامعة الطائف، والكشف عن العلاقة بينهما، والكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول درجة التمكين الإداري ودرجة فعالية اتخاذ القرارات باختلاف (الجنس، الرتبة الأكاديمية، الخبرة)، ونهجت الدراسة المنهج الوصفي، ولتحقيق أهداف الدراسة تم بناء استبانة مكونة من (٥٠) عبارة، تغطي محورين وهما: التمكين الإداري، وفعالية اتخاذ القرارات، ويندرج تحت المحور الأول خمسة أبعاد، وتم التحقق من صدقها وثباتها، وطبقت أداة الدراسة على عينة عشوائية بما نسبته (30% ) من مجتمع الدراسة من أعضاء هيئة التدريس في جامعة الطائف والبالغ عددهم (١٠٥٣)، وأظهرت النتائج ما يلي: إن درجة التمكين الإداري، ودرجة فعالية اتخاذ القرارات في جامعة الطائف جاءت متوسطة. توجد علاقة ارتباطية موجبة وقوية (0.87) ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α≤0.05)بين درجة التمكين الإداري بأبعاده (تفويض السلطة، الاتصال والتواصل الفعال، اعتماد فرق العمل في انجاز المهمات، التدريب الفعال للعاملين، الحوافز) وبين درجة فعالية اتخاذ القرارات في جامعة الطائف، سواء على مستوى الأبعاد أو الدرجة الكلية. توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α≤0.05) بين متوسطات أفراد العينة حول درجة التمكين الاداري لمتغير (الجنس) لصالح الذكور، وكذلك توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أفراد العينة حول فعالية اتخاذ القرارات تعزى لمتغير (الجنس) لصالح الذكور. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أفراد العينة حول درجة التمكين الإداري تعزى لمتغيري (الرتبة الأكاديمية وسنوات الخبرة)، كذلك لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أفراد العينة حول درجة فعالية اتخاذ القرارات تعزى لمتغيري (الرتبة الأكاديمية وسنوات الخبرة).

العتيبي ، نهى محسن قشيميط

This study aimed to identify the professional development programs of the faculty member at Taif University and their impact on the total quality. The study also aimed to identify the areas and methods of professional development of the faculty member at Taif University, and identify the most prominent obstacles that limit the implementation of professional development programs for the faculty member. Achieving a suggested concept from the point of view of experts in developing the professional development of the faculty member at Taif University. To achieve the study objectives, the descriptive method was used. The sample of the study consisted of (10) experts. P The proposed scenario through questionnaire consisted of 52 words. The study reached the following main results: The degree of professional development programs of the faculty member at Taif University and their impact on the overall quality is high as the general average of the phrases (2.6), the degree of professional development areas of the faculty member at the University of Taif was high where the general average of the phrases by (2.34), while came The degree of professional development methods for the faculty member at Taif University is medium, where the general average of phrases (2.07), while the degree of the possibility of obstacles that limit the implementation of professional development programs came medium (2.22).