القثامي ، عبير عبد الله سويد

هدفت الدراسة الى الكشف عن مستوى التوافق الشخصي والاجتماعي والطموح الأكاديمي لدى طالبات المرحلة المتوسطة بالمنطقة الغربية . والكشف عن الفروق في التوافق الشخصي والاجتماعي والطموح الأكاديمي لدى الطالبات ( المسرعات- والعاديات ) . والكشف عن التأثير (الإسهام نسبي) للتوافق الشخصي والتوافق الاجتماعي على مستوى الطموح الأكاديمي لدى الطالبات بالمرحلة المتوسطة بالمنطقة الغربية. واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي ، وتكونت عينة الدراسة من ( ٦٩ ) طالبة من طالبات الصف الثالث متوسط في المنطقة الغربية منهم ( ١٩) طالبة مسرعة اكاديميا و( ٥٠) طالبة من العاديات . وأعدت الباحثة مقياس التوافق الشخصي والاجتماعي ومقياس الطموح الأكاديمي . وأسفرت نتائج الدراسة عن أن مستوى التوافق الشخصي والاجتماعي والطموح الأكاديمي لدى طالبات المرحلة المتوسطة هو بدرجة عالية ، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستو(0.05) بين المتوسطات الحسابية لدرجات التوافق الشخصي والاجتماعي لدى الطالبات المسرعات أكاديميا والعاديات ، والفروق لصالح الطالبات المسرعات أكاديميا ،ووجود علاقة ارتباطية موجبة وذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين درجات مستوى التوافق الشخصي والاجتماعي ومستوى الطموح . ووجود تأثير ومساهمة نسبية كبيرة وذات دلالة إحصائية للمتغيرات المستقلة (مستوى التوافق الشخصي ومستوى التوافق الأجتماعي) على المتغير التابع (مستوى الطموح الأكاديمي) بنسبة ٦٦% لدى الطالبات في المرحلة المتوسطة في المنطقة الغربية . وفي ضوء ماتوصلت اليه الدراسة من نتائج قدمت الباحثة عددا من التوصيات والمقترحات .

النمري , محاسن بنت حسان بن منيع الله

هدف البحث الحالي إلى التعرف على فاعلية إستراتيجية التعلم التعاوني الاتقاني وإستراتيجية التعلم الفردي ,ومعرفة الفروق بينهما في تنمية قدرات التفكير الابتكاري (الطلاقة – المرونة – الأصالة) والتفكير الابتكاري ككل لدى تلميذات الصف الأول المتوسط في مواد اللغة العربية ، وطبقت الباحثة المنهج شبه التجريبي ، واستخدمت اختبار تورانس للتفكير الابتكاري المصور النسخة (ب) , واختبار الذكاء المصور لأحمد زكي صالح , وجلسات تدريبية لاستراتيجية التعلم التعاوني الاتقاني , واستراتيجية التعلم الفردي , ومقياس التثبت من فاعلية المعالجة لاستراتيجية التعلم التعاوني الاتقاني , والتعلم الفردي , وتكونت عينة البحث من ثلاث مجموعات من تلميذات الصف الأول المتوسط ، ودربت المجموعة الأولى على استراتيجية التعلم التعاوني الاتقاني وعدد التلميذات (22) تلميذة ، والثانية دربت على استراتيجية التعلم الفردي وعدد التلميذات (22) تلميذة ، والثالثة ضابطة وعدد التلميذات (24) تلميذة , وتوصلت النتائج إلى وجود أثر إيجابي دال لإستراتيجية التعلم التعاوني الاتقاني وإستراتيجية التعلم الفردي في تحسين التفكير الابتكاري ( الطلاقة ، والمرونة ، والأصالة ، والتفكير ككل ) ,كما أدت الجلسات التدريبية للتعلم التعاوني الاتقاني ، والتعلم الفردي إلى تنمية أبعاد التفكير الابتكاري ، (الطلاقة ، المرونة ، والأصالة ، والتفكير ككل ) , بينما لم توجد فروق دالة إحصائيا بين إستراتيجية التعلم التعاوني الاتقاني وإستراتيجية التعلم الفردي في تنمية التفكير الابتكاري (الطلاقة ، المرونة ، والأصالة ، والتفكير ككل) ومع ذلك تفوقت مجموعة التعلم التعاوني الاتقاني ومجموعة التعلم الفردي على المجموعة الضابطة في تنمية التفكير الابتكاري (الطلاقة ، المرونة ، والأصالة ، والتفكير ككل).

الخالدي , عبدالإله معيد حمدان

هدفت هذه الدراسة إلى تحديد مستوى الثقافة التنظيمية السائدة لدى مديري مدارس التعليم العام بمدينة الطائف من وجهة نظر معلمي مدارس التعليم العام و الكشف عن دلالة الفريق الاحصائية في درجات توافر الثقافة التنظيمية لدى مديري مدارس التعليم العام بمدينة الطائف التي تعزى للمتغيرات التالية : التخصص ، والمؤهل العلمي ، وسنوات الخبرة والمرحلة التعليمية ، وقد اتبعت الدراسة المنهج الوصفي حيث تكونت عينة الدراسة من ( ۳۳۲ ) معلمة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية وقد تم توزيع الاستبانة عليهم والتي اشتملت على ( 44 ) فقرة توزعت على اربعة مجالات وهي التنظيمية والمعتقدات التنظيمية والأعراف التنظيمية و التوقعات التنظيمية تم تطبيقها على عينة استطلاعية من خارج عينة الدراسة الأصلية للتأكد من الصدق والثبات ، وقد أشارت نتائج الدراسة إلى ما يلي : جاءت جميع مجالات الثقافة التنظيمية من وجهة نظر المعلمين بمدارس التعليم العام للبنين بمدينة الطائف بدرجة عالية ) وفقا لمقياس أداة الدراسة وبمتوسط حسابي تراوح بين ( ۳.۹۸ - ۳۰۸۱ ) كانت على الترتيب التالي القيم التنظيمية ، المعتقدات التنظيمية ، الأعراف التنظيمية ، التوقعات التنظيمية ) ابرز مظاهر الثقافة التنظيمية السائدة بمجال القيم التنظيمية التأكيد على الالتزام بتعاميم إدارة التربية والتعليم وبمجال المعتقدات التأكيد على اهمية حضور الاجتماعات المدرسية وبمجال الأعراف التنظيمية متابعة حضور وانصراف العاملين وبمجال التوقعات التنظيمية تفادي أي تصرف يؤذي مشاعر العاملين . لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( 0.05 > a ) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة في تقدير درجة الثقافة التنظيمية تبعا لمتغير الخبرة والتخصص والمؤهل العلمي توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0.05 > ه ) ، بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول تقدير درجات الثقافة التنظيمية السائدة بمجالاتها ( القيم والأعراف والمعتقدات وفقا لمتغير المرحلة التعليمية لصالح المرحلة الثانوية ابرز التوصيات : ضرورة العمل على الحد من ضغوط العمل على المعلمين و تنشيط نظام الحوافز للعاملين لقاءات خارج أوقات العمل لتحقيق مناخ تنظيمي يساعد على ظهور مؤشرات ايجابية في الثقافة التنظيمية السائدة بالمدرسة .

العرابي ، مي مسعود سعد

عنوان الدراسة : الثقة بالنفس والعزو السببي وعلاقتها بمستويات تجهيز المعلومات لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف . أهداف الدراسة: 1- التعرف على العلاقة بين الثقة بالنفس ومستويات تجهيز المعلومات لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف . 2- التعرف على العلاقة بين العزو السببي ومستويات تجهيز المعلومات لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف . 3- الكشف عن الفروق بين مستويات تجهيز المعلومات ومستوى الثقة بالنفس لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف . 4- الكشف عن الفروق بين مستويات تجهيز المعلومات ونوع العزو السببي لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف. منهج الدراسة : استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الذي يعتمد على دراسة الظاهرة الاجتماعية ووصفها كماً ونوعاً . عينة الدراسة : تم إجراء الدراسة على عينة مكونة من (30) طالبة من الموهوبات بالمرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف تم اختيارهن بطريقة عشوائية طبقية وتتراوح أعمارهن بين (13 - 15) سنة من الصف (الأول ، الثاني ، الثالث) من المرحلة المتوسطة من مختلف مدارس الطائف . أدوات الدراسة : تم استخدام الأدوات التالية : 1- مقياس الثقة بالنفس (إعداد الغامدي ، 2009) . 2- مقياس العزو السببي (إعداد الصافي ، 2000) . 3- مقياس مستويات تجهيز المعلومات(إعداد الباحثة) . الأساليب الإحصائية : للتحقق من فروض الدراسة تم استخدام عدد من الأساليب الإحصائية : معامل ارتباط سبيرمان ، معامل ارتباط بيرسون ، الانحراف المعياري ، اختبار (ت) . نتائج الدراسة : 1- توجد علاقة ارتباطية موجبة وذات دلالة إحصائية بين الثقة بالنفس ومستويات تجهيز المعلومات لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف . 2- توجد علاقة ارتباطية موجبة وذات دلالة إحصائية بين العزو السببي ومستويات تجهيز المعلومات لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف . 3- توجد فروق دالة إحصائياً بين مرتفعي ومنخفضي الثقة بالنفس ومستويات تجهيز المعلومات لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف . 4- توجد فروق دالة إحصائياً بين جوانب العزو السببي ومستويات تجهيز المعلومات لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف .

الحارثي ، حصة سعد محمد

القرشي , خلف مستور مبارك

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الحوافز ودورها في تفعيل أداء المعلمين بمدارس التعليم العام بمحافظة الطائف ، كما هدفت إلى الكشف عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أفراد العينة تعزى لمتغير ( المؤهل العلمي ، وسنوات الخبرة ، والمرحلة التعليمية ) ولتحقيق أهداف الدراسة تم بناء إستبانة مكونة من ( 40 ) فقرة ، تغطي ثلاثة مجالات هي الحوافز المادية والحوافز المعنوية ودور الحوافز في تفعيل الأداء ، وتم التحقق من صدقها وثباتها ، تكونت عينة الدراسة من ( ۱۸۰ ) مدير . وقد أشارت نتائج الدراسة إلى ما يلي : : بلغ المتوسط الحسابي لدرجة تطبيق الحوافز التقديرات أفراد عينة الدراسة على المجالات ككل ( ۱۰۷۷ ) ، وهو يقابل درجة تطبيق منخفضة جدة . جاء مجال الحوافز المعنوية في المرتبة الأولى بمتوسط حسابي ( ۱۰۸٤ ) . ثم مجال الحوافز المادية بمتوسط حسابي ( ۱۰۷۰ ) . • بلغ المتوسط الحسابي لدور الحوافز في تفعيل الأداء ( 3.98 ) ، وانحراف معیاري ( ۱٫۰۳ ) ، و ، وهو يقابل درجة كبيرة . • لا توجد فروق دالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (>a ٠.٠٥ ) عند جميع مجالات درجة دور الحوافز في تفعيل أداء المعلمين بمدارس التعليم العام بمحافظة الطائف ، تعزي لمتغير المؤهل العلمي ، باستثناء مجال الحوافز المعنوية ، حيث كانت الفريق لصالح تقديرات ماجستير فأعلى . • لا توجد فروق دالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية ( >a ٠.٠٥ ) عند جميع مجالات درجة دور الحوافز في تفعيل أداء المعلمين بمدارس التعليم العام بمحافظة الطائف ، تعزي لمتغير المرحلة التعليمية ، باستثناء مجال الحوافز المعنوية . وذلك لصالح تقديرات ذوي المرحلة التعليمية ( ابتدائي ، ومتوسط ) . : لا توجد فروق دالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية ( >a ٠.٠٥ ) عند جميع مجالات دور الحوافز في تفعيل أداء المعلمين بمدارس التعليم العام بمحافظة الطائف ، تعزي لمتغير الخبرة ، باستثناء مجال الحوافز المعنوية ، حيث كانت الفروق لصالح تقديرات ( من سنة إلى أقل من 10 سنوات )

الثقفي , رحاب حسن

الدافعية للإنجاز ونوع المهمة وعلاقتهما بالحل الإبداعي للمشكلة لدى طالبات المرحلة الثانوية. يهدف البحث الحالي إلى معرفة العلاقة بين الدافعية للإنجاز والحل الإبداعي للمشكلات في المهام (أحادية – متعددة)الجوانب لدى طالبات المرحلة الثانوية, كما يهدف إلى التعرف على العلاقة بين الحل الإبداعي للمشكلات في المهام أحادية الجانب والمهام متعددة الجوانب لدى طالبات المرحلة الثانوية, كما هدفت إلى الكشف عن الفروق بين طالبات المرحلة الثانوية مرتفعات ومنخفضات الدافعية للإنجاز في الحل الإبداعي للمشكلات للمهام (أحادية –متعددة)الجوانب. وهدفت إلى التعرف على تأثير التفاعل المشترك بين الدافعية للإنجاز ونوع المهمة (أحادية الجانب \ متعددة الجوانب) على الحل الإبداعي للمشكلات لدى طالبات المرحلة الثانوية. وتحقيقا لهدف البحث تم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي, وتكونت عينة الدراسة من(238) طالبة من طالبات المرحلة الثانوية, وتم تطبيق مقياس الدافعية للإنجاز من اعداد الغامدي(2009), ومقياس الحل الإبداعي للمشكلات من اعداد الباحثة. ولتحليل بيانات البحث تم استخدام معامل ارتباط بيرسون, واختبار t-test , وتحليل التباين الأحادي ANOVA one way. وتوصلت نتائج البحث إلى وجود علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائياً بين درجات طالبات المرحلة الثانوية في أبعاد مقياس الدافعية للإنجاز ودرجاتهن في أبعاد مقياس الحل الإبداعي للمشكلات أحادية المهام. كما وجدت علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين درجات طالبات المرحلة الثانوية في أبعاد مقياس الدافعية للإنجاز ودرجاتهن في أبعاد مقياس الحل الإبداعي للمشكلات مُتعددة المهام. كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطي درجات طالبات المرحلة الثانوية مرتفعات ومنخفضات الدافعية للإنجاز في أبعاد مقياس الحل الإبداعي للمشكلات أحادية المهام (الطلاقة – المرونة- الأصالة) والمجموع الكلي لصالح الطالبات مرتفعات الدافعية للإنجاز.

الثبيتي،عدنان عطاالله حمود

هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين دافعية الطلاب للتعلم واتجاهاتهم نحو المعاقين عقلياً ، ومعرفة العلاقة بين تقدير الذات الأكاديمي لدى الطلاب واتجاهاتهم نحو المعاقين عقلياً بمدارس الدم ، وعلى العلاقة بين الدافعية للتعلم وتقدير الذات الأكاديمي والاتجاهات بمدارس الدمج والاختلاف في الصف الدراسي ، وكذلك التعرف على إمكانية التنبؤ باتجاهات الطلاب العاديين نحو المعاقين عقلياً بمدارس الدمج من درجاتهم في كلاً من الدافعية للتعلم وتقدير الذات الأكاديمي . وتكونت عينة البحث من (376) طالباً من طلاب المرحلة الثانوية بمدارس الدمج بالطائف بالفصل الدراسي الثاني من العام 436 هـ ، واتبع الباحث المنهج الوصفي الارتباطي ، كما استخدم مقياس الدافعية للتعلم ( من إعداد احمد دوقة ، لورسي عبدالقادر ، غربي مونية ، 2007م ) ، ومقياس تقدير الذات الأكاديمي (من إعداد محمد مصطفى الديب 1996م) ، ومقياس اتجاهات الطلاب العاديين نحو زملائهم المعاقين عقلياً (إعداد الباحث) . واستخدم الباحث معامل ارتباط بيرسون وتحليل الانحدار البسيط لمعالجة فروض الدراسة وتوصلت النتائج إلى : وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين درجة الدافعية للتعلم لدى الطلاب العاديين واتجاهاتهم نحو أقرانهم المعاقين عقلياُ بمدارس الدمج ، كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائياً عند مستوى معنوية (0.05≥ α) في متوسطات تقدير أفراد عينة الدراسة لدرجة اتجاهات الطلاب العاديين نحو أقرانهم المعاقين عقلياً بمدارس الدمج تعزى للاختلاف في الصف الدراسي ، ووجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (0.05≥ α) في متوسطات تقدير أفراد عينة الدراسة لدرجة الدافعية للتعلم بمدارس الدمج تعزى للاختلاف في الصف الدراسي ، ووجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (0.05≥ α) في متوسطات تقدير أفراد عينة الدراسة لدرجة تقدير الذات بمدارس الدمج تعزى للاختلاف في الصف الدراسي ، كذلك يمكن التنبؤ بدرجات اتجاهات الطلاب العاديين نحو اقرانهم المعاقين عقلياً بمدارس الدمج من خلال درجاتهم في الدافعية للتعلم .

الثبيتي، دلال صالح محمد

هدفت الدراسة إلى التعرف على الذكاء الاجتماعي وعلاقته بجودة الحياة والتحصيل الدراسي لدى التلميذات ذوات الإعاقة السمعية في ضوء بعض المتغيرات الديموجرافية، استخدمت الباحثة المنهج الوصفي، وتكونت أدوات الدراسة من مقياس الذكاء الاجتماعي )إعداد الباحثة(، ومقياس جودة الحياة )إعداد الباحثة(، وسجلات تحصيل التلميذات لقياس التحصيل الدراسي، وقد تكونت عينة الدراسة من (100) تلميذة من ذوات الإعاقة السمعية في المرحلة الابتدائية في منطقة مكة المكرمة، وقد تراوحت أعمارهن ما بين(9-12). توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: - توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذكاء الاجتماعي وجودة الحياة لدى التلميذات ذوات الإعاقة السمعية - توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذكاء والتحصيل الدراسي لدى التلميذات ذوات الإعاقة السمعية - توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين جودة الحياة والتحصيل الدراسي لدى لدى التلميذات ذوات الإعاقة السمعية - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الذكاء الاجتماعي لدى التلميذات ذوات الإعاقة السمعية تبعاً لمتغير السن، و المستوى التعليمي للوالدين، والحالة الاجتماعية للوالدين على مقياس الذكاء الاجتماعي. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في جودة الحياة لدى التلميذات ذوات الإعاقة السمعية تبعاً لمتغير السن، و لمستوى التعليمي للوالدين، والحالة الاجتماعية للوالدين على مقياس جودة الحياة.

الخديدي،نوف بنت ردَّة خميس

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الذكاء الاستراتيجي وأثره على عملية اتخاذ القرار في مؤسسات التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية من وجهة نظر وكلاء جامعات منطقة مكة المكرمة وعمداء الكليات وعمداء العمادات المساندة فيها في ضوء المتغيرات المستقلة الآتية: (الجامعة ، والرتبة الوظيفية ، والخبرة ). و تتلخص مشكلة الدراسة بالإجابة على السؤال التالي: ما درجة الذكاء الاستراتيجي لدى قادة مؤسسات التعليم العالي و ما أثره على عملية اتخاذ القرار ؟ ولتحقيق أهداف هذا الدراسة استخدمت الباحثة الإستبانة كأداة لجمع البيانات والمعلومات وتم التحقق من صدق وثبات الأداة. وتكون مجتمع الدراسة من جميع مؤسسات التعليم العالي في المملكة، ومثلت عينة الدراسة مؤسسات التعليم العالي بمنطقة مكة المكرمة وهي ( جامعة أم القرى ، جامعة الملك عبد العزيز ، جامعة الطائف ) وتم تطبيق أدوات الدراسة عليها حيث تم اختيار أفراد العينة حسب الرتب الوظيفية التالية ( وكيل جامعة ، عميد كلية ، عميد عمادة مساندة ). وقد توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج من أبرزها: 1- أن درجة الذكاء الاستراتيجي لدى قادة مؤسسات التعليم العالي عالية جداﹰ من وجهة نظر أفراد العينة. 2- أن درجة ممارسة مراحل اتخاذ القرار لدى قادة مؤسسات التعليم العالي عالية جداﹰ من وجهة نظر أفراد العينة. 3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات عينة الدراسة حول درجة الذكاء الاستراتيجي لدى قادة مؤسسات التعليم العالي تعزى لمتغير ( الجامعة ، الرتبة الوظيفية ، الخبرة ). 4- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات عينة الدراسة حول مراحل اتخاذ القرار لدى قادة مؤسسات التعليم العالي تعزى لمتغير الرتبة الوظيفية ومتغير الخبرة ، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α= 0.05) تعزى لمتغير الجامعة لصالح أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك عبد العزيز. 5- وجود علاقة ارتباطية متوسطة ذات دلالة إحصائية بين درجة الذكاء الاستراتيجي لدى قادة مؤسسات التعليم العالي واتخاذ القرار. ومن أبرز ما اوصت به الدراسة إقامة دورات تدريبية حول تنمية الذكاء الاستراتيجي وعلاقته باتخاذ القرار في جامعات المملكة واحتساب عدد الساعات التدريبية للمهارات المتعلقة بالذكاء الاستراتيجي واتخاذ القرار كنقاط تحتسب للترقية.

المالكي، أحمد سعيد أحمد

مستخلص الدراسة عنوان الدراسة: " الذكاء الانفعالي والأسلوب المعرفي وعلاقتهما بإدارة الضغوط الصفية لدى معلمي المرحلة المتوسطة بمدينة الطائف أهداف الدراسة: هدفت الدراسة التعرف على العلاقة بين الذكاء الانفعالي وأساليب إدارة الضغوط الصفية لدى المعلمين، والعلاقة بين الأسلوب المعرفي وأساليب إدارة الضغوط الصفية لدى المعلمين، والعلاقة بين الذكاء الانفعالي والأسلوب المعرفي، والتنبؤ بأساليب إدارة الضغوط من خلال درجات المعلمين على مقياسي الذكاء الانفعالي والأسلوب المعرفي. منهج الدراسة: تم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي، حيث يتناسب مع أهداف الدراسة. عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة النهائية من (160) معلمة بالمدارس المتوسطة للبنين بإدارة التربية والتعليم بمحافظة الطائف للعام الدراسي 1430 – 1431هـ. أدوات الدراسة: تم استخدام مقاييس الذكاء الانفعالي، الأشكال المتضمنة، وأساليب التعامل مع الضغوط. المعالجات الإحصائية: للتحقق من فروض الدراسة استخدم الباحث معامل ارتباط بيرسون، تحليل الانحدار. وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج كان من أهمها: 1. يوجد ارتباط دال موجب بين أسلوبي التوجه الانفعالي والأداء وكل أبعاد الذكاء الانفعالي والدرجة الكلية، بينما يوجد ارتباط دال سالب بين أسلوب التجنب وكل أبعاد الذكاء الانفعالي والدرجة الكلية. ۲. يوجد ارتباط دال موجب بين أسلوب التوجه نحو الأداء والأسلوب المعرفي الاستقلال / الاعتماد على المجال، بينما لا يوجد ارتباط بين أسلوب التوجه الانفعالي والأسلوب المعرفي الاستقلال / الاعتماد على المجال، ويوجد ارتباط دال سالب بين أسلوب التجنب والأسلوب المعرفي الاستقلال / الاعتماد على المجال. 3. يمكن التنبؤ بأساليب التعامل مع الضغوط من خلال درجات المعلمين على مقياسي الذكاء الانفعالي والأسلوب المعرفي

الجعيد , عبدالله بن لافي

هدفت هذه الدِّراسَة إلى التعرّف على درجة الذكاء العاطفي واتخاذ القرار لدى قادة المدارس الثانوية بالطائف من وجهة نظر المعلمين، والكشف عن العلاقة بينهما، والكشف عن دلالة الفروق الإحصائية بين متوسطات درجات الذكاء العاطفي واتخاذ القرار لدى قادة المدارس الثانوية بمحافظة الطائف التي تُعزى للمتغيرات التالية (المؤهل الدراسي، عدد سنوات الخبرة ، التخصص) . وقد اتبعت الدراسة المنهج الوصفي وتكوّنت عينة الدراسة من (340) معلماً تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية وقد تم توزيع الاستبانة عليهم فكانت الإستبانات الراجعة من المعلمين (273) إستبانة ، والتي اشتملت على (32) فقرة توزعت على محورين: الأول يقيس درجة الذكاء العاطفي والتي تكوّنت من (16) فقرة، والثاني يقيس إتخاذ القرار تكوّن من (16) فقرة .تم تطبيقها على عينة استطلاعية من خارج عينة الدراسة الاصلية للتأكد من الصدق والثبات، وقد أشارت نتائج الدِّراسَة إلى ما يلي:  كانت درجة الذكاء العاطفي عالية حيث بلغ متوسطها الحسابي (3,91) .  كانت درجة إتخاذ القرار عالية حيث بلغ متوسطها الحسابي (3,91) .  وجود علاقة إرتباطية موجبة دالة إحصائياً عند مستوى (0,01≥ α) بين درجات تقدير الذكاء العاطفي ودرجات تقدير إتخاذ القرار لدى قادة المدارس الثانوية من وجهة نظر المعلمين.  عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0,05 ≥ α) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدِّراسَة في تقدير الذكاء العاطفي وإتخاذ القرار تبعًا لمتغير التخصص .  عدم وجود فروق ذات دلالّة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05 ≥ α)، بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول تقدير الذكاء العاطفي وإتخاذ القرار وفقاً لمتغير المؤهل العلمي.  عدم وجود فروق ذات دلالّة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05 ≥ α)، بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول تقدير الذكاء العاطفي وإتخاذ القرار وفقاً لمتغير سنوات الخبرة.  ابرز التوصيات : التأكيد على ضرورة الاستمرار على الممارسات القيادية المتعلقة بإتخاذ القرار، والعمل على تحسين المؤشرات الدالة على الذكاء العاطفي التي ظهرت بالرتب الاخيرة كتدارك الخطأ قبل وقوعه و بإتخاذ القرارات "التنبؤ بالمشكلات التي تحيط بالعمل المدرسي قبل وقوعها، وتقويم مردود القرار.

الطويرقيى , هند مسلم سلمان

هدفت الدراسة إلى تحديد درجة الذكاء العاطفي لمديرات المدارس الثانوية بمحافظة الطائف من وجهة نظرهن، وتحديد درجة الأداء الوظيفي لمديرات المدارس الثانوية من وجهة نظر المعلمات بهذه المدارس، والكشف عن وجود العلاقة الارتباطية بين درجة الذكاء العاطفي والأداء الوظيفي لمديرات المدارس الثانوية وهل هي علاقة دالة إحصائياً، والكشف عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة(α ≤ 0,05) بين متوسطات استجابات مديرات المدارس الثانوية في درجة الذكاء العاطفي وفقا للمتغيرات (المؤهل، الخبرة، الدورات التدريبية)، والكشف عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة( α ≤ 0,05) بين متوسطات استجابات المعلمات في درجة الأداء الوظيفي لمديرات المدارس الثانوية وفقا للمتغيرات(المؤهل، الخبرة، الدورات التدريبية). استخدمت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي أما أداة الدراسة فكانت استبانتين قامت الباحثة بإعدادها وهما: استبانة الذكاء العاطفي واستبانة الأداء الوظيفي وتم التأكد من صدقها وثباتها، طُبّقت على عينة بلغت (39) مديرة و(427) معلمة تم اختيارهن بطريقة العينة العشوائية البسيطة. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج منها: درجة الذكاء العاطفي لمديرات المدارس الثانوية بمحافظة الطائف من وجهة نظرهن جاءت عالية بمتوسط (93,2)، وكانت جميع أبعاد الذكاء العاطفي متوفرة بدرجة عالية، درجة الأداء الوظيفي لمديرات المدارس الثانوية بمحافظة الطائف من وجهة نظر المعلمات جاءت عالية بمتوسط (14,3)، جاءت قيم (ر) للارتباط بين درجة الذكاء العاطفي ودرجة الأداء الوظيفي لمديرات المدارس الثانوية بمحافظة الطائف (084,0) وهي قيمة عالية ودالة وموجبة. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجة الذكاء العاطفي لمديرات المدارس الثانوية بمحافظة الطائف وفقاً لمتغيرات: المؤهل والخبرة والدورات التدريبية في جميع الأبعاد والدرجة الكلية، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقدير المعلمات لدرجة الأداء الوظيفي لمديرات المدارس الثانوية بمحافظة الطائف وفقاً لمتغيرات: الخبرة والدورات التدريبية، توجد فروق بين متوسطات تقدير المعلمات لدرجة الأداء الوظيفي لمديرات المدارس الثانوية بمحافظة الطائف وفقا لمؤهل المعلمة عند مستوى (α≤0,05) بين المعلمات الحاصلات على البكالوريوس والحاصلات على الدبلوم في اتجاه الحاصلات على الدبلوم، بينما لا توجد فروق بين متوسطات تقدير المعلمات الحاصلات على البكالوريوس والماجستير والدكتوراة.

الغامدي ، سهام مسفر عوضه

هدف البحث إلى التعرف على : الذكاء الناجح وعلاقته بدافعية الانجاز ومستوى الطموح لدى طالبات الصف الثالث ثانوي بمحافظة تربة ، وكذلك التعرف على درجة كل من الذكاء الناجح ودافعية الإنجاز ومستوى الطموح ، وطبق البحث على عينة الدراسة (150) طالبة من طالبات الصف الثالث ثانوي . وقد اشتملت أدوات البحث على : اختبار الذكاء الناجح إعداد / أبو حمدان (2008م) ، ومقياس دافعية الإنجاز إعداد /الغامدي (2009م ) ، ومقياس مستوى الطموح إعداد / بو فاتح (2005م) وأشارت نتائج البحث إلى وجود علاقة ارتباطية موجبه ودالة إحصائياً بين درجة مقياس الذكاء الناجح وكل بعد من أبعاد دافعية الإنجاز ومستوى الطموح ، وفي ضوء ما توصلت إليها الباحثة من نتائج قدمت عدداً من التوصيات والبحوث المقترحة .

الثبيتي، عمر عايض أحمد

هدفت الدراسة إلى بحث العلاقة بين الذكاء الوجداني وكل من التوافق الشخصي والاجتماعي والتوافق المهني لدى عينة من المعلمين بمدينة الطائف تشمل "معلمي التعليم العام ومعلمي التربية الفكرية"، والكشف عن العلاقات الارتباطية بين كلا من الذكاء الوجداني والتوافق الشخصي والاجتماعي والمهني لدى معلمي التعليم العام ومعلمي التربية الفكرية بمدارس الدمج بالطائف، واستخدم الباحث المنهج الوصفي لمناسبته لأهداف الدراسة. وتكونت عينة الدراسة من (40) معلم للتربية الفكرية و (40) معلم للتعليم العام بالمرحلة الابتدائية بمحافظة الطائف، خلال الفصل الدراسي الثاني من العام 1435 / 1436هـ. وتم استخدام مقياس الذكاء الوجداني من إعداد عثمان وزرق (۲۰۰۱) ومقياس التوافق الشخصي والاجتماعي من اعداد الباحث ومقياس التوافق المهني من إعداد الغامدي (۲۰۰۹)، و توصلت نتائج الدراسة الحالية إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مقياس الذكاء الوجداني بين معلمي التعليم العام، ومعلمي التربية الفكرية، في مدارس الدمج بالطائف جاءت لصالح معلمي التربية الفكرية، وعدم وجود فروق ذات دلالة في مقياس التوافق الشخصي والاجتماعي بين معلمي التعليم العام، ومعلمي التربية الفكرية في مدارس الدمج بالطائف، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجات مقياس التوافق المهني بين معلمي التعليم العام، ومعلمي التربية الفكرية، في مدارس الدمج بالطائف لصالح معلمي التربية الفكرية.