الثبيتي،عبدالرحمن مطلق رجاء الله

هدف الدراسة الى التعرف على درجة ممارسة ادارة المعرفة لدى مديري مدارس التعليم العام بمدينة الطائف والكشف عن الفروق في درجة ممارستهم لادارة المعرفة باختلاف ( التخصص , الموهل العلمي, سنوات الخبرة , المرحلة التعليمية واستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي والاستبانة كأداة لتحديد درجة ممارسة ادارة المعرفة لدى مديرى مدارس التعليم العام بمدينة الطائف , وتم التأكد من صدقها وثباتها , وتطبيقها على عينة عشوائية بسيطة بلغت (730) معلم من معلمي مدارس التعليم العام في مدينة الطائف , والباحث برنامج (SPSS لتحليل النتائج. وكانت نتائج الدراسة: ان درجة ممارسة ادارة المعرفة لدى مديري مدارس التعليم العام بمدينة الطائف جاءت متوسطة وبمتوسط حسابي بلغ (2.97) وجاء ترتيب مجالات الدراسة على النحو التالي : " تنظيم وتخزين المعرفة , وتوليد المعرفة , تطبيق المعرفة , التشارك في المعرفه وحصلت على متوسطات بلغت على التوالي ( 3.12 ـ 3.02 ـ 2.90ـ 2.84) . • لا يوجد فروق ذات دلالة احصائية بين افراد الدراسة في جميع مجالات الدراسة تعزى لمتغير التخصص حيث حصلت جميع المجالات على مستوى معنوية اعلى من (0.05≥∝ ) • توجد فروق ذات الدلالة الاحصائية عند مستوى (0.05≥ ∝) . تعزى لمتغير المؤهل العلمي لصالح (بكالوريوس فاقل) في المجالات الأربعة لإدارة المعرفة . • توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى (0.05≥∝) تعزى للمتغير سنوات الخبرة لصالح فئه ( من 7ـ 14سنة) في درجة ممارسة ادارة المعرفة لدى مديرو مدارس التعليم العام بمدينة الطائف. • توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى ( 0.05≥ ∝ ) تعزى للمتغير المرحلة التعليمية لصالح فئة ( متوسط). • وفي ضوء نتائج الدراسة قدم الباحث مجموعه من التوصيات كان ابرزها العمل على تفعيل ادارة المعرفة في مدارس العام بشكل اكبر مما كشفت عنها الدراسة , وخاصة في مجالي تطبيق المعرفة والتشارك فيها.

الشهري، عبدالله محمد علي

هدفت الدارسة إلى ما يلي: تحديد درجة ممارسة استراتيجيات إدارة الصراع التنظيمي لدى مديري مدارس التعليم العام بمحافظة الطائف من وجهة نظر المعلمين، والكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية لاستجابة أفراد عينة الدراسة حول استراتيجيات إدارة الصراع التنظيمي لدى مديري مدارس التعليم العام والتي تعزى لمتغيري : المؤهل العلمي - الخبرة. وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي ، وتكون مجتمع الدراسة من 5189 معلم بمدارس التعليم العام بمدينة الطائف ونظراً لكبر حجم المجتمع فقد تم اختيار عينة عشوائية بسيطة استجاب منيم 754 معلماً وتشكل 14.5% من مجتمع الدراسة، وتم إعداد استبانه بخمس محاور وقام الباحث بالتأكد من صدقها وثباتها، وتم تحليل البيانات باستخدام استخدام برنامج البيانات الإحصائية (spss). وقد أشارت نتائج الدارسة إلى ما يلي : 1. درجة ممارسة استراتيجيات إدارة الصراع التنظيمي غالباً ما تتم لدى مديري مدارس التعليم العام بمحافظة الطائف من وجية نظر المعلمين ، بمتوسط حسابي عام (3.72) أي بدرجة عالية، وجاءت ممارسة استراتيجيات إدارة الصراع لديهم مرتبه على التوالي: استراتيجية التعاون في الأول يليها استراتيجية التنافس ثم استراتيجية التسوية ثم إستراتيجية التجنب وأخيراً استراتيجية التنازل. 2 . توجد فروق ذات دلالو إحصائية عند مستوى) 0.05≥ α) بين متوسطات استجابات عينة الدراسة حول درجة ممارسة مديري مدارس التعليم العام بمحافظة الطائف لاستراتيجيات التعاون والتجنب والتسوية والتنازل وفي المتوسط العام لممارسة استراتيجيات إدارة الصراع وفقاً لمتغير المؤهل العلمي لصالح المعلمين الذين يحملون مؤهل الدراسات العليا، بينما لا توجد فروق ذات دلاله إحصائية بينيم في درجة ممارسة إستراتيجية التنافس. 3. توجد فروق ذات دلاله إحصائية عند مستوى(0.05≥ α) بين متوسطات استجابات عينة الدراسة حول درجة ممارسة مديري مدارس التعليم العام بمحافظة الطائف لاستراتيجيات التعاون والتنافس والتجنب والتسوية والتنازل وفقاً لمتغير سنوات الخبرة لصالح سنوات الخبرة أكثر من 20 سنة . توصيات الدارسة: • مواصلة مديري مدارس التعليم العام ممارسة تلك الاستراتيجيات بدرجة أكبر، والمحافظة عمى ممارسة استراتيجية التعاون كونها أسلوب يكسب الجميع ويفضله غالبية المعلمين وذلك بإشراك جميع أفراد المدرسة في وضع الأىداف والخطط والتعامل معها بكل شفافية ووضوح. • محاولة التقليل من تأثير بعض أسباب الصراع التنظيمي وذلك من خلال التحديد الدقيق لمسؤوليات ومهام العاملين في المدرسة. • ضرورة تشخيص مواقف الصراع قبل الشروع في استخدام الإستراتيجية التي سيتم إدارة الصراع من خلالها.

الغامدي , هند حسن هادي

هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة الإدارة الذاتية لدى مديرات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف، والكشف عن دلالة الفروق الإحصائية حول واقع الإدارة الذاتية باختلاف متغيرات: (طبيعة العمل، المرحلة الدراسية، سنوات الخبرة، الدورات التدريبية)، وقد اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وتم إعداد استبانة تكونت من (51) فقرة للتعرف على واقع تطبيق الإدارة الذاتية بمدارس التعليم العام بمدينة الطائف، وطبقت الاستبانة على أفراد عينة الدراسة المكونة من (329) معلمة يتوزعون على: (108) مديرة مدرسة، (68) وكيلة مدرسة، (75) مرشدة طلابية، (78) رائدة نشاط، قد تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة من جميع أفراد مجتمع الدراسة، وقد أسفرت الدراسة عن النتائج التالية: 1- أن درجة ممارسة الإدارة الذاتية لدى مديرات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف عالية، حيث بلغ المتوسط العام لها (3.97)، وجاء ترتيب مجالات الإدارة الذاتية على النحو التالي: المتابعة والمحاسبة، تفعيل الشراكة المجتمعية، متابعة النمو المهني للموظفات، التواصل وتدفق المعلومات، المشاركة في السلطة واتخاذ القرار وبمتوسطات بلغت على التوالي: (4,06 ، 3,98 ، 3,95 ، 3,92 ، 3,91). 2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( 0,05 ) في الدرجة الكلية لدرجة ممارسة الإدارة الذاتية لدى مديرات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف تعزى للمتغيرات التالية: طبيعة العمل، الدورات التدريبية، سنوات الخبرة. 3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الدرجة الكلية لممارسة الإدارة الذاتية لدى مديرات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف تعزى إلى متغير المرحلة الدراسية. وتورد الدراسة عدة توصيات من أهمها: ممارسة مجالات الإدارة الذاتية وخاصة: تفعيل المشاركة في اتخاذ القرار، تفعيل التواصل وتدفق المعلومات بين الإدارة المدرسية وإدارة التعليم، متابعة النمو المهني للموظفات، تفعيل الشراكة المجتمعية مع المجتمع المحلي وأولياء الأمور، تفعيل المتابعة والمحاسبة المستمرة مع تقديم التغذية الراجعة للمعلمات والإداريات.

الشهري ، أحلام راشد صالح

هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة تطبيق أسلوب الإدارة بالأهداف لدى مديرات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف، والتعرف على المعوقات التي تحد من تطبيق أسلوب الإدارة بالأهداف بمدارس التعليم العام بالطائف، والكشف كذلك عن دلالة الفروق الإحصائية بين استجابات عينة الدراسة لدرجة تطبيق أسلوب الإدارة بالأهداف تبعا لمتغيرات: (المؤهل العلمي، والمرحلة الدراسية، وسنوات الخبرة، والدورات التدريبية). وقد اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وأعدت استبانة تكونت من (٤٥) فقرة؛ للتعرف على درجة تطبيق الإدارة بالأهداف بمدارس التعليم العام في مدينة الطائف من وجهة نظر المعلمات. وطبقت الاستبانة على أفراد عينة الدراسة المكونة من (٤١٥) معلمة، يتوزعن على: (١٨٠) معلمة مرحلة ابتدائية، و(١٣٧) من جميع أفراد معلمة مرحلة متوسطة، و(٩٨) معلمة مرحلة ثانوية، اخترن بالطريقة العشوائية الطبقية مجتمع الدراسة. وكانت أهم نتائج الدراسة: ١ - أن درجة ممارسة الإدارة بالأهداف لدى مديرات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف عالية؛ حيث بلغ المتوسط العام لها (٤٠٠٩)، وجاء ترتيب أبعاد الإدارة بالأهداف على النحو التالي: تحديد الأهداف، وعلاقة مديرة المدرسة مع المعلمات في إطار العمل، وعلاقة مديرة المدرسة مع الطالبات، وعلاقة مديرة المدرسة مع المجتمع (الشراكة المجتمعية)، وبمتوسطات بلغت على التوالي: (٠٨. ٤)، و(٠٩. ٤)، و(٠٢٠ ٤)، و(٣٠٩٩). ٢- أن معوقات تطبيق أسلوب الإدارة بالأهداف لدى مديرات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف عالية؛ إذ بلغ المتوسط العام لها (٣٨٥)، وأهم هذه المعوقات: الكثافة الطلابية العالية في الفصول الدراسية، وقلة تجهيز المباني والفصول، وكثرة القوانين الروتينية التي تعوق العمل في المدارس، وكثرة الأعباء الإدارية الموكلة للمعلمات، والأنظمة الإدارية المعقدة التي تخضع لها إدارة المدرسة، والتركيز على إنجاز الأعمال أكثر من تحديد الأهداف. ٣- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α≤ 0.05) في آراء عينة الدراسة نحو بعد تحديد الأهداف، وعلاقة مديرة المدرسة مع الطالبات؛ تعزى للمؤهل العلمي. ٤- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α≤ 0.05) في الدرجة الكلية لدرجة ممارسة الإدارة بالأهداف لدى مديرات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف؛ تعزى للمؤهل العلمي. ٥- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α≤ 0.05) في آراء عينة الدراسة نحو بعد تحديد الأهداف، وكذلك علاقة مديرة المدرسة مع الطالبات؛ باختلاف متغير المرحلة الدراسية. ٦- يوجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α≤ 0.05) في آراء عينة الدراسة نحو بقية أبعاد محور الإدارة بالأهداف ، والدرجة الكلية لها ومعوقات تطبيق مديرة المدرسة لأسلوب الإدارة بالأهداف ؛ باختلاف متغير المرحلة الدراسية. ٧ - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α≤ 0.05) في الدرجة الكلية لدرجة ممارسة الإدارة بالأهداف لدى مديرات مدارس التعليم العام؛ تعزى لمتغير الخبرة، باستثناء بعد علاقة مديرة المدرسة المعلمات في إطار العمل؛ حيث تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α≤ 0.05 ) لصالح أفراد عينة الدراسة من اللاتي خبرتهن أكثر من (١٠) سنوات. ٨- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الدرجة الكلية لممارسة الإدارة بالأهداف لدى مديرات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف؛ تعزى إلى متغير الدورات التدريبية. وكانت اهم توصيات الدراسة: 1- وضع ألية لإشراك المعلمات في وضع معايير واضحة تمكنهن من التعرف على مستوى أدائهن الفعلي. 2- تطوير الكادر الإداري المناسب للمدارس؛ بما يمكن من الاستفادة من أسلوب الإدارة بالأهداف. 3- تدريب مديرات المدارس على المهارات التي يحتاجها تطبيق أسلوب الإدارة بالأهداف. 4- أن تهتم القيادات التعليمية بأسلوب الإدارة بالأهداف من خلال توعية المديرات بأهمية هذا الأسلوب، والاستفادة من هذا الأسلوب في تطوير العمل المدرسي.

العتيبي ، فاتن عبيد عبدالهادي

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة القيادة الخدمية، لدى قائدات مدارس الدمج للبنات، بمدينة مكة المكرمة، والكشف عن الفروق الإحصائية ذات الدلالة الإحصائية عند مستوى: (&<0.05)، بين أفراد الدراسة حول درجة الممارسة، وفقا لمتغيرات (طبيعة العمل، وسنوات الخبرة، والمؤهل الدراسي، المرحلة الدراسية)، وقد اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وتم إعداد استبانة تكونت من (٣١) فقرة للتعرف على درجة ممارسة القيادة الخدمية لدى قائدات مدارس الدمج للبنات بمدينة مكة المكرمة، وطبقت الاستبانة على أفراد عينة الدراسة المكونة من (٢٧٣) يتوزعون على: (٣٩) قائدة مدرسة، (٣٩) وكيلة مدرسة، (٢٠٥) معلمة تربية خاصة، وقد تم تطبيقها على كافة مجتمع الدراسة، وقد أسفرت الدراسة عن النتائج التالية: • أن درجة ممارسة جميع أبعاد القيادة الخدمية لدى قائدات مدارس الدمج للبنات في مدينة مكة المكرمة تمارس بدرجة متوسطة. • لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة ممارسة جميع أبعاد القيادة الخدمية لدى قائدات مدارس الدمج للبنات في مدينة مكة المكرمة، وكذلك الدرجة الكلية لها، باختلاف متغير المرحلة الدراسية، باستثناء بعد (المساءلة/ المحاسبة). • توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة: (0.05)، نحو أبعاد ممارسة القيادة الخدمية لدى قائدات مدارس الدمج للبنات في مدينة مكة المكرمة، وكذلك الدرجة الكلية لها، باختلاف متغير طبيعة العمل، باستثناء بعد (المسالة / المحاسبة). • توجد فروق ذات دلالة إحصائية نحو جميع أعاد القيادة الخدمية لمحور درجة ممارسة القيادة الخدمية لدى قائدات مدارس الدمج للبنات بمدينة مكة المكرمة ، وكذلك الدرجة الكلية وفق متغير المؤهل الدراسي. • توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة: (0.05)، نحو جميع أبعاد ممارسة القيادة الخدمية، لصالح أفراد مجتمع الدراسة من ذوات الخبرة من ١٠ سنوات فأكثر . وأوصت الباحثة في ضوء ذلك تنظيم الدورات التدريبية التي تؤكد على أهمية ممارسة النمط الخدمي في القيادة، وتبنى أنظمة التحفيز المادية والمعنوية، وتعزيز مفاهيم القيادة الخدمية في المدارس من خلال توعية كافة العاملين، وتوعية قائدات المدارس بأهمية ممارسة مبدا التفويض، والاستفادة من الدراسات والبحوث في مجال القيادة الخدمية.

ظافري , محمد بن علي جابر

هدفت الدِّراسَة إلى تحديد درجة ممارسة القيادة الموزعة لدى مديري مدارس التعليم العام بمدينة الطائف، والكشف عن درجة اختلاف وجهات النظر هذه باختلاف متغيرات) التخصص، والمسمى الوظيفي، والمرحلة التعليمية، وعدد سنوات الخبرة) ولتحقيق أهداف الدِّراسَة تم بناء وتطوير إستبانة (34) فقرة صنفت إلى أربعة مجالات هي(تنظيم المدرسة، رؤية المدرسة وثقافتها، والبرنامج التعليمي، والمعلمين القادة) وتم التحقق من صدقها وثباتها. تكونت عينة الدِّراسَة من (930) وكيل ومعلم. وقد أشارت نتائج الدِّراسَة إلى ما يلي:  الدرجة الكلية لممارسة القيادة الموزعة لدى مديري مدارس التعليم العام بمدينة الطائف كانت (متوسطة) بمتوسط حسابي مقداره (2.84), وجاء مجال تنظيم المدرسة في المرتبة الأولى بمتوسط حسابي (2.85) ثم جاء مجال المعلمين القادة في المرتبة الثانية بمتوسط حسابي (2.84)، ثم جاء مجال البرنامج التعليمي بالمرتبة الثالثة بمتوسط حسابي (2.83)، وأخيراً جاء مجال رؤية المدرسة وثقافتها في المرتبة الرابعة بمتوسط حسابي (2.81).  لاتوجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة الإحصائية (0.05 ≥ ) تعزى لمتغير التخصص، باستثناء مجالي رؤية المدرسة وثقافتها لصالح فئة علوم طبيعية( علمية) ، ومجال المعلمين القادة فكانت الفروق لصالح فئة علوم نظرية(إنسانية وأدبية).  لا توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة الإحصائية (0.05 ≥ ) تعزى لمتغير المسمى الوظيفي، باستثناء مجالي البرنامج التعليمي لصالح فئة المعلم، ومجال المعلمين القادة لصالح فئة وكيل.  لا توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة الإحصائية(0.05 ≥ )، حسب متغير المرحلة التعليمية، باستثناء رؤية المدرسة وثقافتها بين متوسط تقديرات ذوي (ابتدائي، وثانوي) لصالح فئة ابتدائي، وبين متوسط تقديرات(ثانوي، ومتوسط) لصالح فئة متوسط  لا توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة الإحصائية (0.05 ≥ ) تعزى لمتغير سنوات الخبرة ، باستثناء مجالي رؤية المدرسة وثقافتها فكانت الفروق لصالح فئة من سنة إلى أقل من 10 سنوات، ومجال المعلمين القادة فكانت الفروق لصالح فئة 10 سنوات فأكثر.

الحارثي، خلود مسلط ضيف الله

هدفت هذه الدراسة التعرف إلى درجة ممارسة مديرات المدارس الثانوية بمدينة الطائف الاستراتيجيات المنظمة المتعلمة من وجهة نظر المعلمات. وتكون مجتمع الدراسة من جميع معلمات مدارس المرحلة الثانوية الحكومية للبنات التابعة لإدارة التربية والتعليم بمدينة الطائف للعام الدراسي 1434 / 1435هـ والبالغ عددهن (۲۲۳۸) معلمة، وقد تم اختيار عينة عشوائية بسيطة بلغ حجمها (6۷۱) معلمة من مجتمع الدراسة. ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت الاستبانة أداة رئيسية لتقدير درجة ممارسة مديرات المدارس الثانوية بمدينة الطائف الاستراتيجيات المنظمة المتعلمة، وقد تم التأكد من صدق هذه الأداة وثباتها باستخدام معامل ارتباط بيرسون، ومعامل ارتباط كرونباخ ألفا. واستخدمت المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية، واختبار (ت) للعينات المستقلة المعالجة البيانات إحصائية وكانت نتائج الدراسة: جاءت ممارسة مديرات المدارس الثانوية بمدينة الطائف الاستراتيجيات المنظمة المتعلمة بدرجة كبيرة وبمتوسط حسابي (۳٫60) وبانحراف معیاري (۰٫۸۳). توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α≤0.05) بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة الدرجة ممارسة مديرات المدارس الثانوية بمدينة الطائف الاستراتيجيات المنظمة المتعلمة تعزي لمتغير سنوات الخبرة للأداة ككل، ولمجال (تمكين المعلمات من تكوين رؤية جماعية مشتركة) ولصالح المعلمات ذوات الخبرة أكثر من 10 سنوات. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α≤0.05) بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة الدرجة ممارسة مديرات المدارس الثانوية بمدينة الطائف الاستراتيجيات المنظمة المتعلمة تعزي لمتغير كل من المؤهل العلمي والتخصص للأداة ككل، وعلى مجالات الدراسة السبعة: وفي ضوء نتائج الدراسة قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات وكان أبرزها: الاستمرار في تفعيل الدورات التدريبية لمديرات المدارس لبيان كيفية تطبيق استراتيجيات المنظمة المتعلمة. ضرورة إعادة هيكلة المدارس وفقا لاستراتيجيات المنظمة المتعلمة.

زايدة ، رنا نبيل محمد صالح

هدفت الدراسة الى التعرف على درجة ممارسة مديرات المرحلة الثانوية لأسلوب العلاقات الانسانية , وعلى درجة توافر سمات الولاء التنظيمي لدى المعلمات , والكشف عن دلالة الفروق الاحصائية بين متوسطات درجة ممارسة مديرات المرحلة الثانوية بمدينة الطائف لأسلوب العلاقات الانسانية كما يتصورها المعلمات, ودرجة توافر سمات الولاء التنظيمي لدى المعلمات التي تعزى الى سنوات الخبرة , المؤهل العلمي , التخصص والكشف عن نوع العلاقة بين درجات ممارسة المديرات لأسلوب العلاقات الانسانية ودرجة توافر سمات الولاء التنظيمي لدى المعلمات. واستخدم في هذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي , وتكون مجتمع الدراسة من جميع معلمات المرحلة الثانوية بمدينة الطائف في الفصل الاول من العام الدراسي 1334/ 1435هـ حيث بلغ عددهن (2036) معلمة . وتم سحب عينة بالطريقة العشوائية بنسبة 20% من مجتمع المعلمات والبالغ عددهن (380) معلمة , وباستخدام الاساليب الاحصائية المناسبة توصلت الدراسة الدراسة الى النتائج التالية: درجة ممارسة المديرات لأسلوب العلاقات الانسانية جاءت ( عالية) , ودرجة توافر سمات الولاء التنظيمي لدى المعلمات في الدارس الثانوية جاءت ( عالية جدا) وتبين بانه لاتوجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة (0.05 ≥α) بين متوسطات تقدير درجة ممارسة مديرات مدارس المرحلة الثانوية بمدينة الطائف لأسلوب العلاقات الانسانية ككل , وابعادها تعزى لمتغير سنوات الخبرة , بينما تبين وجود فروق تبعا لمتغير المؤهل العلمي لصالح الاقل من بكالوريوس . كما تبين فروق في بعدي القيادة والروح المعنوية وفقاً لمتغير التخصص لصالح التخصص الغير تربوي , وكذلك تبين وجود فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة ( 0.05≥α) بين متوسطات تقدير درجة توافر سمات الولاء التنظيمي ككل وابعادها لدى معلمات المرحلة الثانوية بمدينة الطائف وفقا لمتغير سنوات الخبرة باستثناء بعد ( الولاء التنظيمي الاخلاقي) وقد كانت لصالح الاقل من خمس سنوات والاكثر من عشر سنوات بينما لم يتبين وجود فروق تعزى للمؤهل العلمي في بعد ( الولاء التنظيمي الاخلاقي) بينما وجدت فروق لصالح الاقل في الابعاد الاخرى , والولاء التنظيمي ككل وكذلك لم يتبين وجود فروق بين متوسطات تقدير درجة توافر سمات الولاء التنظيمي لدى معلمات المرحلة الثانوية ككل و ابعادها تعزى لمتغير (التخصص) , وتبين وجود علاقة ارتباطيه ايجابية بين درجات ممارسة العلاقات الانسانية لدى مديرات المدارس الثانوية وبين درجات توافر الولاء التنظيمي لدى المعلمات عند مستوى الدلالة (0.01≥α) حيث بلغ معامل ارتباط بيرسون بينهما0.51 وهي قيمة دالة احصائياً عند مستوى الدلاله (0.01≥α) وفي ضوء ما توصلت الية الدراسة من نتائج قدمت مجموعة من التوصيات منها: توجيه اهتمام القيادات التربوية في المدارس المبحوثة نحو تأكيد محاور العلاقات الانسانية المطبقة للمحافظة على المستوى المرتفع من العلاقات الانسانية والولاء التنظيمي الذي اظهرت الدراسة اهمية نتائجه وذلك من خلال : تأكيد استمرارية غرس الثقة بالعاملين واشاعه اجواء ودية وحوارية ا ثناء العمل .

الثقفي , حسان بن عيضة سلطان

هدفت الدراسة إلى معرفة درجة ممارسة مديري ومديرات معاهد التربية الخاصة بمدينة الطائف للقيادة التحويلية من وجهة نظر العاملين، ومعرفة درجة اختلاف وجهات النظر باختلاف متغيرات الجنس، والتخصص، والمؤهل العلمي، وعدد سنوات الخبرة. ولتحقيق أهداف الدراسة تم بناء استبانة مكوّنة من (45) فقرة. اسُتخدم المنهج الوصفي، وتكونت العينة من (76)، اختيرت بالطريقة العشوائية من مجتمع الدراسة المكوّن من (109) من العاملين بالمعاهد. والتي تشكل ما نسبته(70%) من مجتمع الدراسة. وللإجابة عن أسئلة الدراسة تم حساب المتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية، واختبار (T)، واختبار تحليل التباين الأحادي، واختبار تحليل التباين المتعدد، ولتحديد الفروق تم استخدام اختبار شيفيه. وقد أشارت نتائج الدراسة إلى ما يلي: • إن درجة ممارسة مديري ومديرات معاهد التربية الخاصة بمدينة الطائف للقيادة التحويلية كانت عالية على جميع المجالات. بمتوسط حسابي(4,05). • توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة الإحصائية (α ≤ 0,05) بين تقديرات العاملين تعزى لمتغيري الجنس وعدد سنوات الخبرة؛ لصالح الإناث، و 10 سنوات فأكثر على التوالي. • لا توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة الإحصائية (α≤ 0,05) بين تقديرات العاملين تعزى لمتغيري التخصص والمؤهل العلمي.

السبيعي ، مرزوق بن سالم بن عبدالله

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن درجة ممارسة معلمي التربية الإسلامية في محافظة الطائف للكفايات التدريسية في ضوء اقتصاد المعرفة ، ودرجة ممارستهم وفقاً لطبيعة العمل، ونوع المؤهل، وسنوات الخبرة ،ولتحقيق ذلك استخدم المنهج الوصفي التحليلي، واستخدمت استبانة مكونة من(94) فقرة ، اشتملت على ثمانية محاور هي: كفايات التخطيط للتدريس، وكفايات تنفيذ التدريس، والكفايات الإبداعية، وكفايات القيادة والإدارة الصفية، وكفايات الاتصال والتواصل، وكفايات التنمية المهنية، وكفايات التقويم، وكفايات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وطبقت الاستبانة على عينة تكونت من(239) معلماً و(14) مشرفاً، وأظهرت نتائج الدراسة أن درجة ممارسة معلمي التربية الإسلامية في محافظة الطائف للكفايات التدريسية توافرت بدرجة عالية لكل الكفايات الفرعية، حيث بلغ المتوسط العام(3.61)؛ مما يشير لدرجة عالية من استخدام الكفايات ككل، كما تراوحت مجمل درجات ممارسة معلمي التربية الإسلامية في محافظة الطائف للكفايات التدريسية بين درجة متوسطة ودرجة عالية لكل العبارات، كما أظهرت نتائج الدراسة التالي: 1- وجود فروق دالة إحصائياً في درجة ممارسة معلمي التربية الإسلامية لجميع كفايات التدريس في اتجاه المعلمين. 2- وجود فروق دالة إحصائياً في درجة ممارسة معلمي التربية الإسلامية لجميع كفايات التدريس في اتجاه مؤهل البكالوريوس، ما عدا بعدي: الاتصال والتواصل، والتنمية المهنية. 3- عدم وجود فروق دالة إحصائياً في درجة ممارسة معلمي التربية الإسلامية لجميع كفايات التدريس وفقاً لنوع المؤهل. 4- وجود فروق دالة إحصائياً في درجة ممارسة معلمي التربية الإسلامية لجميع كفايات التدريس وفقاً لسنوات الخبرة في اتجاه سنوات الخبرة الأقل. وفي ضوء هذه النتائج أوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات والمقترحات.

الحارثي , عبدالمجيد طاحوس

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة معلمي المرحلة الثانوية بالطائف لأساليب الضبط الاجتماعي في ضوء التربية الإسلامية , و معرفة درجة اختلاف وجهات النظر باختلاف متغيرات الدراسة ( الصف , التخصص , الموقع التعليمي) . و لتحقيق أهداف الدراسة تم بناء استبانة مكونة من (35) فقرة , تغطي ثلاث مجالات هي المجال ( الديني , اللوائح و الأنظمة , و العرف والعادات الاجتماعية ) وتم التحقق من صدقها وثباتها و بلغت عينة الدراسة (400) طالباً . و خلصت نتائج الدراسة إلى ما يلي : • أن درجة ممارسة معلمي المرحلة الثانوية بالطائف لأساليب الضبط الاجتماعي في ضوء التربية الإسلامية هي درجة ممارسة عالية في جميع المجالات . • توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية أقل من 0.05. في تقدير طلاب المرحلة الثانوية لدرجة ممارسة معلمي المرحلة الثانوية بمدينة الطائف لأساليب الضبط الاجتماعي (المجال الديني) يعزى إلى الاختلاف في الصف الدراسي لصالح الصف الثاني الثانوي. • لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية أقل من 0.05 . في تقدير طلاب المرحلة الثانوية لدرجة ممارسة معلمي المرحلة الثانوية بمدينة الطائف لأساليب الضبط الاجتماعي (مجال اللوائح والأنظمة، مجال العرف والعادات الاجتماعية) يعزى إلى الاختلاف في الصف الدراسي (ثاني ثانوي/ ثالث ثانوي). • لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية أقل من 0.05 . في تقدير طلاب المرحلة الثانوية لدرجة ممارسة معلمي المرحلة الثانوية بمدينة الطائف لأساليب الضبط الاجتماعي (الدرجة الكلية) يعزى إلى الاختلاف في الصف الدراسي (ثاني ثانوي/ ثالث ثانوي). • توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية أقل من 0.05 . في تقدير طلاب المرحلة الثانوية لدرجة ممارسة معلمي المرحلة الثانوية بمدينة الطائف لأساليب الضبط الاجتماعي (الدرجة الكلية ومجالات الثلاث: المجال الديني، مجال اللوائح والأنظمة، مجال العرف والعادات الاجتماعية) يعزى إلى الاختلاف في التخصص الدراسي لصالح طلاب التخصص العلمي . • لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية أقل من 0.05 . في تقدير طلاب المرحلة الثانوية لدرجة ممارسة معلمي المرحلة الثانوية بمدينة الطائف لأساليب الضبط الاجتماعي (الدرجة الكلية ومجالات الثلاث: المجال الديني، مجال اللوائح والأنظمة، مجال العرف والعادات الاجتماعية) يعزى إلى الاختلاف في الموقع التعليمي (الشرق، الغرب، الحوية، الجنوب).

القثامي , مخلد بن سريح بن سرحان

هدفت هذه الإراسة إلى التعرف على درجة ممارسة معلمي ومعلمات المرحلة الثانوية للأساليب التربوية الإسلامية بمدينة الطائف ، و معرفة درجة اختلاف وجهات النظر باختلاف متغيرات الدراسة الجنس ، التخصص ، مكتب التربية ) . ولتحقيق أهداف الدراسة تم بناء وتطوير استبانة مكونة من ( ۶۲ ) فقرة ، تغطي خمسة مجالات وهي : أسلوب التربية ب ( القدوة الحسنة ، القصة ، ضرب الأمثال ، الترغيب والترهيب ، الحوار ) وتم التحقق من صدقها وثباتها ، وبلغت عينة الدراسة ( 500 ) طالب وطالبة . وخلصت نتائج التراسة إلى ما يلي : أن درجة ممارسة معلمي ومعلمات المرحلة الثانوية للأساليب التربوية الإسلامية بمدينة الطائف هي درجة متوسطة في جميع المجالات وبمتوسط حسابي ( الكلي ) ( ۳۰۳۰ ) . لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0.05 &gt; ه ) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول ممارسة المعلمين والمعلمات للأساليب التربوية الإسلامية وفقا لمتغير الجنس الجميع المجالات عدا أسلوب التربية بالقدوة ، وكانت الفروق لصالح الذكور . : لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0.05 &gt; ه ) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول ممارسة المعلمين والمعلمات للأساليب التربوية الإسلامية وفقا لمتغير التخصص في جميع المجالات عدا أسلوب التربية بالقدوة الحسنة ، وكانت الفروق الصالح التخصص العلمي . لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0.05 &gt; ه ) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول ممارسة المعلمين والمعلمات الأسلوب التربية بالقصة وفقا لمتغير مكتب التربية والتعليم .. : توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0.05 &gt; 0 ) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول ممارسة المعلمين والمعلمات للأساليب التربوية الإسلامية : ( القدوة الحسنة ، ضرب المثل ، الترغيب والترهيب ، الحوار ) وفقا لمتغير مكتب التربية والتعليم وكانت الفروق لصالح مكتب التربية والتعليم بالحوية .

العدواني ، أميره محمد خضر

هدفت الدراسة إلى التَّعرف على دور أعضاء هيَّئة التدريس في تعزيز القيم الأخلاقية لدى طلبة جامعة الطائف ، والتعرف على أثر متغيرات الجنس ، الكلية ، المستوى العلمي ، في تصوُّرات العينة ، ولمعالجة مشكلة الدراسة تمَّ استخدام المنهج الوصفي ، وتكوَّنت عينة الدراسة من ( 1098 ) طالباً و طالبة من طلبة بعض الكليات النظرية والعملية و الصحية ، بمختلف المستويات الدراسية بجامعة الطائف ، للعام الدراسي 1439 / 1440 هـ ، واستخدمت استبانة وُزعت على العينة ، احتوت على محورين ، متضمنة ( 60 ) عبارة ، وقد جرى التحقق من صدقها وثباتها ، وأظهرت الدراسة توافر محاور الدراسة بدرجة مرتفعة ماعدا بُعد قيم العمل جاء بدرجة متوسطة ، كما أظهرت أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات عينة الدراسة في أبعاد ( قيم احترام النظام ، قيم العمل ، قيم البحث العلمي ) وفقاً لمتغير الجنس ، والكلية ، والمستوى الدراسي ، فيما كانت الفروق في محور المعوقات عند ( 05, 0 ) في بعد قيم التعامل مع الآخر ، والمجموع الكلي ، وكانت الفروق في محور المعوقات عند (01, 0 ) . وأوصت الدراسة بعدة توصيات ، منها : الاهتمام بتعزيز القيم الأخلاقية الذاتية لدى طلبة الجامعة من خلال توظيف طرق التدريس والأنشطة القائمة على قيم الحوار والمناقشة ، والمرونة الفكرية ، العمل في فريق ، وغيرها ، حث أعضاء هيئة التدريس على تقديم المزيد من الأنشطة الإثرائية المرتبطة بالمقررات لتعزيز القيم الأخلاقية لدى الطلبة _ في الدروس النظرية العملية _ و أن يكون ذلك أحد الأهداف المهمة للعملية التعليمية ، ودراسة المعوقات التي تواجه تعزيز القيم الأخلاقية لدى طلبة الجامعة ، والعمل على حلها ، من خلال إجراء المزيد من الدراسات بالتعاون مع الجهات المعنية .

القرني، محمد سعيد محمد

هدفت الدراسة إلى تحديد درجة تطبيق الإدارة الإلكترونية ودورها في تطوير الإدارة المدرسية، وتحديد درجة المعوقات التي تواجه تطبيق الإدارة الإلكترونية في مدارس التعليم العام بمنطقة الباحة من وجهة نظر مديري المدارس ووكلائها، كما هدفت إلى التعرف على الفروق الدالة إحصائية بين استجابات مجتمع الدراسة حول دور الإدارة الإلكترونية في تطوير الإدارة المدرسية ولتحقيق أهداف الدراسة أستخدم المنهج الوصفي التحليلي، أما أداة الدراسة فكانت استبانة وتضمنت بعض البيانات الأساسية و 87 فقرة موزعة على ثلاثة محاور وسؤال مفتوح، حيث أجريت الدراسة على كامل المجتمع، وبلغ العدد الكلي للمستجيبين بعد الانتهاء من تطبيق الدراسة ۲۹۱ فردا منهم ۲۰۱ مديرة و ۹۰ وكيلا . وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: إن درجة تطبيق الإدارة الإلكترونية في مدارس التعليم العام بمنطقة الباحة من وجهة نظر مديري المدارس ووكلائها جاءت بدرجة متوسطة. إن دور الإدارة الإلكترونية في تطوير الإدارة المدرسية بمدارس التعليم العام بمنطقة الباحة كان بدرجة كبيرة من وجهة نظر مديري المدارس ووكلائها، ومن أبرز أدوارها أنها تحفظ بيانات المدرسة إلكترونية. أن درجة المعوقات التي تواجه تطبيق الإدارة الإلكترونية لتطوير الإدارة المدرسية كانت بدرجة كبيرة من وجهة نظر مديري المدارس ووكلائها، ومن أبرزها ضعف البنى التحتية للمدارس اللازمة لتطبيق الإدارة الإلكترونية وقدم أجهزة الحاسب الآلي الموجودة بالمدرسة. أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ∝≤0.05بين استجابات أفراد مجتمع الدراسة من المديرين والوكلاء حول دور الإدارة الإلكترونية في تطوير الإدارة المدرسية في مدارس التعليم العام بمنطقة الباحة تعزی للمتغيرات . المرحلة الدراسة، طبيعة العمل، سنوات الخبرة في الإدارة المدرسية، دورات الحاسب الآلي، بينما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ∝≤0.05 في محور درجة المعوقات التي تواجه دور الإدارة الإلكترونية في تطوير الإدارة المدرسية تعزي لمتغير المؤهل العلمي لصالح الذين يحملون مؤهل البكالوريوس. وتوصي الدراسة بما يلي: توفير فني بالمدرسة لمعالجة الشبكات الداخلية والأجهزة عند تعطلها والاستفادة من محضري معامل الحاسب الآلي في الدعم الفني، والتأكيد على تحويل إجراءات المدرسة إلى النمط الإلكتروني والاستفادة من نظام الإدارة التربوية الموحد" نور " وحفظ بيانات المدرسة إلكترونية والتوثيق الإجراءات سير العمل بالمدرسة، والاهتمام بتحديث المكونات المادية للإدارة الإلكترونية وتفعيل الموقع الإلكتروني الخاص بكل مدرسة، وتقديم بعض الخدمات والإعلان عن أنشطة وبرامج المدرسة من خلاله.

الشهري ، خلود بنت عبدالرحمن بن علي

هدفت الدراسة إلى معرفة دور الإدارة المدرسية في التفعيل الايجابي لاستخدام بارمج التواصل الاجتماعي عن طريق معرفة درجة الاستخدام الفعلي لبرامج التواصل الاجتماعي ودرجة أهميتها والعلاقة بينهما ، وتحديد الفروق بين تقييم المعلمات لدرجة التفعيل الإيجابي لاستخدام برامج التواصل الاجتماعي وفقا لمرحلة التعلم، وسنوات الخبرة. ونهجت الدراسة المنهج الوصفي، ولتحقيق أهداف الدراسة تم بناء استبانة مكونة من (40) عبارة تغطي (5) متطلبات وهي: العمليات الإدارية، تقوية العلاقات الإنسانية، الجانب الثقافي، عمليتي التعليم والتعلم، والجانب الديني. طبقت أداة الدراسة على عينة عشوائية بما يعادل (20%) من مجتمع الدراسة من المعلمات في مراحل التعليم العام الثلاث والبالغ عددهن (7236)، وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة أسفرت الدراسة عن النتائج التالية: قيمت معلمات التعليم العام درجة أهمية استخدام برامج التواصل الاجتماعي بدرجة عالية لجميع الأبعاد والدرجة الكلية، بينما قيمت المعلمات درجة الاستخدام لهذه البرامج من قبل الإدارة المدرسية بدرجة متوسطة في جميع الأبعاد والدرجة الكلية، كما وجد ارتباط دال بين المعرفة بدرجة أهمية هذه البرامج ودرجة استخدامها لصالح الأهمية في أبعاد: تقوية العلاقات الإنسانية والجانب الثقافي وعمليتي التعليم والتعلم فقط ، وتوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المرحلتين الابتدائية والمتوسطة لصالح المتوسطة وكذلك بين المرحلتين الابتدائية والثانوية لصالح الثانوية في جميع الأبعاد وعلى الدرجة الكلية، وكذلك توجد فروق ذات دلالة إحصائية في بعدي (الجانب الثقافي، والديني) فقط بين المرحلتين المتوسطة والثانوية لصالح الثانوية، وفي ضوء ما أسفرت عنه نتائج الدراسة فقد قدمت الباحثة عددا من التوصيات منها تفعيل دور الإدارة المدرسية لاستخدام برامج التواصل الاجتماعي في تبادل الرؤى التطويرية مع لجان الجودة التي تنشئها الإدارات المدرسية.