القرشي ، بدرية حميد

هدفت الدراسة إلى تحديد دور الإدارة المدرسية في تحقيق الأمن الفكري لدى طالبات المرحلة الثانوية بمدينة الطائف من وجهة نظر عضوات الإدارة المدرسية، والكشف عن دلالة الفروق عند مستوى (0.05 ≥ ∞) بين متوسطات استجابات أفراد الدراسة حول دور الإدارة المدرسية تعزى لمتغيرات: طبيعة العمل وسنوات الخبرة والمؤهل الدراسي، واستخدم المنهج الوصفي المسحي لمناسبته لهذه الدراسة، وتكون مجتمع الدراسة من مديرات ووكيلات ومرشدات طلابيات ورائدات نشاط الطلابي بالمرحلة الثانوية بمدينة الطائف، وأداة الدراسة هي (الاستبانة) والتي تم التأكد من صدقها وثباتها، وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: - أن دور الإدارة المدرسية في تحقيق الأمن الفكري لدى طالبات المرحلة الثانوية كان بدرجة مرتفعة، وجاء ترتيب هذه الأدوار تنازليا كالتالي: التوجيهي، التقويمي، التنظيمي، التخطيطي. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05 ≥ ∞)بين متوسطات دور الإدارة المدرسية التوجيهي والتقويمي وفي الدرجة الكلية لدور الإدارة المدرسية في تحقيق الأمن الفكري لدى طالبات المرحلة الثانوية تعود لاختلاف طبيعة العمل الحالي، وذلك بين رائدات النشاط ومديرات المدارس لصالح(مديرات المدارس). - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات دور الإدارة المدرسية التخطيطي والتنظيمي في تحقيق الأمن الفكري لدى طالبات المرحلة الثانوية تعود لاختلاف طبيعة العمل الحالي. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أدوار الإدارة المدرسية في تحقيق الأمن الفكري لدى طالبات المرحلة الثانوية تعود لاختلاف سنوات الخبرة، والمؤهل الدراسي. وتوصي الدراسة بعدد من التوصيات أبرزها: - ضرورة إعداد تنظيم خاص من أجل تحقيق الأمن الفكري لدى طالبات المرحلة الثانوية. - ضرورة تعزيز مشاركة الطالبات في اجتماعات المجالس الطلابية وإتاحة الفرص لهم. عقد دورات تدريبية في مجال تحقيق الأمن الفكري وتطبيقاته التربوية لرائدات النشاط والمرشدات الطلابيات في المدارس الثانوية، على أن تكون هذه الدورات مستمرة.

البقمي ، العنود فراج سعيد

هدفت الدراسة إلى التعرف على الأدوار والأساليب التي تقوم بها الإدارة المدرسية في تفعيل الشراكة المجتمعية بين المدرسة الثانوية والمجتمع المحلي, وكذلك معرفة المعوقات التي تحول دون قيام الإدارة المدرسية بهذا الدور, والكشف عن الفروق بين استجابات أفراد الدراسة بإختلاف المتغيرات: (طبيعة العمل, المؤهل العلمي, سنوات الخبرة, نوع المبنى المدرسي), ونهجت الدراسة المنهج الوصفي المسحي, ولتحقيق أهداف الدراسة تم إعداد استبانة مكونة من (52) عبارة , تغطي محورين هما: (الأدوار والأساليب, المعوقات), وتم التحقق من صدقها وثباتها, وطبقت أداة الدراسة على جميع مجتمع الدراسة من مديرات المدارس الثانوية, ووكيلات, ومرشدات طلابيات, ورائدات النشاط, حيث بلغ مجموع أفراد الدراسة (269) فرد من أصل العدد (288) وكان العدد الفاقد (19) فرد من مجتمع الدراسة, وأظهرت النتائج ما يلي: • أن الأدوار والأساليب التي تستخدمها الإدارة المدرسية في تفعيل الشراكة المجتمعية بين المدارس الثانوية الحكومية والمجتمع المحلي بمدينة الطائف تمت الموافقة عليها بدرجة متوسطة. • أن المعوقات التي تحول دون قيام الإدارة المدرسية بتفعيل الشراكة المجتمعية بين المدارس الثانوية الحكومية والمجتمع المحلي بمدينة الطائف تمت الموافقة عليها بدرجة عالية. • توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0,05 ≥ α) بين متوسطات استجابات أفراد الدراسة حول الأدوار والأساليب التي تستخدمها الإدارة المدرسية في تفعيل الشراكة المجتمعية تعزى لمتغير طبيعة العمل لصالح وكيلات المدارس. • توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0,05 ≥ α) بين متوسطات استجابات أفراد الدراسة حول معوقات تفعيل الشراكة المجتمعية تعزى لمتغير نوع المبنى لصالح العاملات في مباني حكومية. • لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد الدراسة حول الأدوار والأساليب التي تستخدمها الإدارة المدرسية في تفعيل الشراكة المجتمعية تعزى لمتغيرات (المؤهل العلمي, سنوات الخبرة, نوع المبنى المدرسي). • لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد الدراسة حول معوقات تفعيل الشراكة المجتمعية تعزى لمتغيرات (المؤهل العلمي, سنوات الخبرة, طبيعة العمل). وتوصي الدراسة بالتالي: • إتاحة الفرصة للمؤسسات الخيرية لجمع التبرعات لمساعدة الفقيرات من الطالبات بالمدرسة. • إتاحة مرافق المدرسة (المكتبة – قاعة الاجتماعات) لاستفادة المواطنات بالمجتمع المحلي منها. • تشكيل لجنة من المعلمات للتنسيق مع المجتمع المحلي والمشاركة الفعالة في برامجه وتخفيف الأعباء الإدارية عن عضوات الإدارة المدرسية.

الجعيد ، حنان ثلاب خويشان

هدفت الدارسة إلى التعرف على دور الإدارة المدرسية في تفعيل المشاركة المجتمعية في مدارس الدمج بمدينة الطائف في ضـوء معـايير الجـودة الشاملة ، وتحديد واقع المشاركة المجتمعية في هذه المـدارس ، ومعوقـات تفعيلهـا فضلاً علـى الكشـف عمـا إذا كـان هنـاك فـرواق دالـة إحصـائيا عنـد مستوى ( a≤0.05) فـي اسـتجابات أفـارد الدارسـة حـول دور الإدارة المدرسـية فـي تفعيـل المشـاركة المجتمعيـة ، ومعوقات تفعيلها تعزى لمتغيرات ( المؤهل العلمي ، طبيعة العمل الحالي ، عدد سنوات الخبرة في العمل الإداري ) ولتحقيــق هــذه الأهــداف تــم اســتخدام المــنهج الوصــفي المســحي ، وتألف مجتمع الدراسة من كافة قائـدات و وكيلات مدارس الـدمج للبنـات بمدينـة الطـائف، والبـالغ عـددهن ( 48) قائدة ووكيلة ، بما يمثل نسبة قدرها (88.9% ) من المجتمع الكلي، وتم الاعتماد على الاستبانة لجمع البيانات. وقد أظهرت الدراسة العديد من النتائج أهمها: 1 - أن واقــع المشــاركة المجتمعيــة فــي مــدارس الــدمج بمدينــة الطــائف فــي ضــوء معــايير الجــودة الشــاملة مــن وجهــة نظــر القائــدات و الــوكيلات جــاء .بدرجـة (متوســطة)، ومتوسـط حســابي ( 3.24) وكـان ترتيــب الأبعـاد( تنازليــا) علـى النحــو الآتي : (نشــر الثقافـة الداعمــة للشـراكة مــع الأسـرة ، العمــل التطوعي ، تفعيل خدمة المجتمع المحلي، تعبئة موارد المجتمع المحلي، والعلاقات العامة والاتصال بالمجتمع). 2 - أن معوقات تفعيل المشاركة المجتمعية في مدارس الدمج بمدينة الطائف في ضوء معايير الجودة الشاملة جاءت بدرجة (متوسطة)، وبمتوسـط حسابي (3.33) ومن أبرزها: المركزية الشديدة في اتخاذ القرارات، وغياب مفهوم المشاركة المجتمعية. 3 - أن دور الإدارة المدرســية فــي تفعيـــل المشــاركة المجتمعيـــة فــي مــدارس الـــدمج بمدينــة الطـــائف فــي ضــوء معـــايير الجــودة الشـــاملة جــاء بدرجـــة (متوسطة)، ومتوسط حسابي ( 3.31) وكان ترتيب الأبعاد ( تنازلياً ) على النحو الآتي :( نشر الثقافة الداعمة للشراكة مـع الأسـرة، العمـل التطـوعي، تفعيل خدمة المجتمع المحلي، تعبئة موارد المجتمع المحلي، والعلاقات العامة والاتصال بالمجتمع). 4- وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (a ≤ 0.05 )بين متوسـطات اسـتجابات أفـراد الدارسـة حـول دور الإدارة المدرسـية فـي تفعيـل المشـاركة في مدارس الدمج بمدينة الطائف في الدرجة الكلية ، وفـي بعـدي تفعيـل خدمـة المجتمـع المحلـي والعمـل التطـوعي تعـزى لمتغيـر( المؤهـل العلمي ) ، ولصالح فئة ( بكالوريوس فأقل) في حين لم يتضح وجود فروق في كافة الأبعاد الخمسة تعزي لمتغير ( العمل الحالي ، وعدد سنوات الخبرة في العمل الإداري . 5- عـدم وجـود فـروا دالـة إحصـائيا عند مستوى ((a ≤ 0.05 بـين متوسـطات اسـتجابات أفـراد الدارسـة حـول معوقـات الإدارة المدرسـية فـي تفعيـل المشــاركة المجتمعيــة فــي مــدارس الــدمج بمدينــة الطــائف فــي الدرجــة الكليــة، وكــذلك متغيــر فــي كافــة الأبعــاد تعــزى إلــى متغير : (المؤهــل العلمــي، العمــل الحالي، وعدد سنوات الخبرة في العمل الإداري ) . وأوصت الدارسة بالعديد من التوصيات، أبرزهـا: صـياغة وثيقـة شـاملة تعنـى بتفعيـل المشـاركة المجتمعيـة بمـدارس الـدمج، وتفعيـل دور وسـائل الإعلام التقليدية والحديثة على السواء في نشر ثقافة المشاركة المجتمعية بين أفارد المجتمع، والحد من المركزية.

البراق، مطلق بن سعد أحمد

مشكلة الدراسة : تحددت مشكلة الدراسة ففي ان محتوى البرامج التدريبية في التعلٌيم قليل الارتباط عادةً للاحتياجات المهنية مما ٌيؤثر في دورها للمعلّم والطلاب وذلك من خلال نتائج الدراسات السابقة, والدراسة الحالٌة. اهداف الدراسة : - إٌيضاح فلسفة البرامج التدريبية ففي الأدبيات التربوية المعاصرة. - التعرف على الأسس النظرية للكفايات المهنية للمعلمين من حيث مفهومها,أنواعها, خصائصها, مبادئها. - الكشف عن واقع البرامج التدريبية المقدمة للمعلم من قبل وزارة التعليم ، في دورها في رفع مستوى الكفايات المهنية لمعلمي المرحلة الابتدائية. - إيضاح الفروق ذات الدلالة الاحصائية التي ا تعزى إلى متغيرات المؤهل العلمي والخبرة في التعليم والتخصص. منهج الدراسة : نظر اً لطبيعة الدراسة الحالية اعتمد الباحث على المنهج الوصفي والذي يعنى بجمع البيانات والمعلومات عن الظاهرة او المشكلة وتصنيفها وتحليلها وإخضاعها للدراسة. عينة الدراسة : تكونت عينة الدراسة من (211) معلماً من المرحلة الابتدائية بمدينة الطائف ، وتم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية. أداة الدراسة : قام الباحث بتطوير أداة الدراسة ( الاستبانة )من خلال الرجوع إلى البرامج التدريبية التي نفذتها وزارة التعليم خلال العام الدراسي (1437-1438) هـ طرٌق تحليل البيانات : - استخدام المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية . - استخدام قيمة (ف) وتحليل التباين الأحادي ( one way Anova) اهم نتائج الدراسة : - وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( a=0.05) ففي دور البرامج التدريبية في رفع مستوى الكفايات المهنية لمعلمي المرحلة الابتدائية بمدينة الطائف, تبعا لمتغير التخصص في مجال استخدام الحاسوب . - لا توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى (a=0.05 ) في دور البرامج التدريبية في رفع مستوى الكفايات المهنية لمعلمي المرحلة الابتدائية بمدينة الطائف تبعاً لمتغير المؤهل العلمي وكذلك سنوات الخبرة. توصيات الدراسة : - ضرورة قيام المسؤولين في وزارة التعليم والمختصين بتطوير آلية البرامج التدريبية. - التنسيق بين وزارة التعليم وكليات التربية في الجامعات لتنظيم البرامج التدريبية بحيث تلبي احتياجات المعلمين أثناء المهنة. - ضرورة إقبال المعلمين وبخاصة الجدد منهم على هذه البرامج التدريبية بشعور من المسؤولية والاهتمام بها حتى تحقق هذه البرامج الأهداف المنشودة منها, وعلى المسؤولين عن إعداد هذه البرامج تنفيذها في أوقات مناسبة للمعلمين .

البقمي ، فاطمة عبدالله جمعان

هدفت الدراسة إلى التعرف على أسباب التطرف الفكري كما يراها طلبة المرحلة الثانوية، وتحديد مظاهر التطرف الفكري بين طلبة المرحلة الثانوية، والتعرف على واقع دور المؤسسات التريوية في مواجهة ظاهرة التطرف الفكري لدى طلبة المرحلة الثانوية، بالإضافة إلى التعرف عما إذا كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات عينة الدراسة على استبانة واقع التطرف الفكري لدى طلبة التعليم الثانوي وفقا لمتغيرات الدراسة: (التخصص، الجنس، مكان الإقامة، مستوى دخل الأسرة)، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، واعتمدت الباحثة على الاستبانة كأداة لتحقيق هذه الأهداف، والتي تم تطبيقها على عينة عشوائية بلغت (٣١٥) طالبا وطالبة من طلبة المرحلة الثانوية بمحافظة ترية. وتوصلت الدراسة إلى ما يلي: جاءت أسباب التطرف الفكري (ككل) _ كما يراها طلبة المرحلة الثانوية- في درجة (متوسطة) وبمتوسط حسابي (2.21) ، جاءت مظاهر التطرف الفكري بين طلبة المرحلة الثانوية في درجة (مرتفعة) وبمتوسط حسابي (2.41)، كما أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات عينة الدراسة على استبانة واقع التطرف الفكري لدى طلبة التعليم الثانوي وفقا لمتغير (التخصص)، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α≤0.05) في استجابات عينة الدراسة على استبانة واقع التطرف الفكري لدى طلبة التعليم الثانوي وفقا لمحاورها الثلاثة وفقا لمتغير (دخل الأسرة) حيث أن مستوى الدلالة لجميع الأبعاد والمحاور أكبر من (0.05).

الحسني ،نايفة معيوف عبد الله

هدفت هذه الدِّراسَة إلى معرفة درجة استخدام الكادر الإداري بمؤسسات التَّعليم العالي للتقنية، ودرجة ممارسة الكادر الإداري بمؤسسات التَّعليم العالي للإبداع الإداري، والكشف عن العلاقة ذات الدلالة الإحصائيَّة بين درجة استخدام الكادر الإداري للتقنيَة ودرجة ممارستهم للإبداع الإداري، والفروق ذات الدلالة الإحصائيَّة بين متوسطات الاستجابات وفقًا للمتغيرات: ( المؤهل، الخبرة ،طبيعة العمل، الجنس). ولتحقيق ‌أهداف‌ الدِّراسَة ‌تم ‌بناء ‌وتطوير ‌استبانة‌ مكونة‌ من(40) ‌فقرة ،‌ تغطي ‌محورين‌ وهما:‌( استخدام ‌التقنيَة في ‌العمل ، وممارسة‌ الإبداع‌ الإداري ‌في‌ العمل ) ،وتمَّ‌ التحقق ‌من‌ صدقها‌ وثباتها ،‌‌وقد ‌تكونت‌ عَيِّنَة ‌الدّراسة من‌(520) قائداً أكاديمياً وإدارياً في كل من : ‌جامعة ‌أم ‌القرى-‌جامعة‌ الملك‌ عبدالعزيز-‌جامعة ‌الطائف. ‌‌وقد ‌أشارت‌ نتائج ‌الدراسَة ‌إلى‌ ما‌يلي:‌‌  درجة‌ استخدام ‌الكادر ‌الإداري ‌بمؤسسات ‌التعليم ‌العالي ‌للتقنية‌ من‌ وجهة ‌نظرهم‌(متوسطة) ‌وبمتوسط‌ حسابي ‌قدره‌(3.38)  درجة ‌ممارسة ‌الكادر ‌الإداري ‌بمؤسسات‌ التعليم ‌العالي‌ للإبداع ‌الإداري ‌من ‌وجهة ظرهم ‌جاءت‌(عالية) ‌وبمتوسط ‌حسابي ‌قدره(4.14) .  توجد ‌فروق ‌ذات‌ دلالة ‌إحصائيَّة‌ عند مستوى‌05).0‌≥‌α) بين ‌متوسطات ‌تقديرات استخدام ‌الكادر ‌الإداري‌ بمؤسسات‌ التعليم ‌العالي ‌للتقنية تبعاً لمتغير المؤهل ‌العلمي‌ ( لصالح مؤهل،‌الدكتواره) .ولدرجة ‌ممارسة‌ الكادر ‌الإداري ‌بمؤسسات‌ التعليم ‌العالي ‌للإبداع ‌الإداري ‌تبعاً ‌لمتغير : ‌المؤهل،‌العلمي(‌لصالح ‌الدكتواره) ،‌ ومتغير‌ سنوات‌ الخبرة( لصالح من‌ خبرتهم‌ من‌5-10،‌ومن ‌خبرتهم‌أكثر‌من‌10‌سنوات).  لا توجد‌ فروق ‌ذات ‌دلالة ‌إحصائيَّة ‌بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة حول استخدم الكادر الإداري بمؤسسات التعليم العالي للتقنية تبعاً للمتغيرات الجنس ، الوظيفة ، والجامعة ، سنوات الخبرة ) ولدرجة ممارسة الكادر الإداري بمؤسسات التعلم العالي للإبداع الإداري تبعاً للمتغيرات (الجنس ، الوظيفة ، والجامعة) .  توجد‌ علاقة ارتباطية تساوي (0.44) موجبة ومتوسطة‌‌ ذات‌ دلالة ‌إحصائية‌ عند‌ مستوى الدلالة (0.001≥‌α) ‌بين ‌درجة ‌استخدام ‌التقنية ‌في ‌العمل ودرجة ‌ممارسة ‌الكادر ‌الإداري ‌لمؤسسات ‌التعليم ‌العالي ‌للإبداع ‌الإداري.

المطيري ، هدى موسم دخيل اللخ

هدفت هذه الدراسة التعرف على مستوى ممارسة مديرات المدارس الابتدائية للقيادة الأخلاقية ودورها في تعزيز الثقة التنظيمية من وجهة نظر المعلمات، كما هدفت إلى معرفة درجة اختلاف وجهات النظر هذه باختلاف متغيرات (التخصص، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والمكتب الإشرافي) . وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي الارتباطي، وقد تكونت عينة الدراسة من (432) معلمة، اختيروا بالطريقة العشوائية من مجتمع الدراسة، ولجمع البيانات استخدمت أداة الاستبانة التي تكونت من محوران هما ( القيادة الأخلاقية والثقة التنظيمية )، وقد تم التأكد من صدق الأداة وثباتها، وقد أشارت نتائج الدراسة إلى ما يلي : • جاءت جميع أبعاد محور القيادة الأخلاقية التي تمارسها مديرات المدارس الابتدائية بمدينة الطائف من وجهة نظر المعلمات (عالية جدا) وفقا لمقياس أداة الدراسة بمتوسط حسابي يتراوح بين (4.46—4.41) . • جاءت جميع أبعاد محور الثقة التنظيمية التي تمارسها مديرات المدارس الابتدائية بمدينة الطائف من وجهة نظر المعلمات (عالية جدا) وفقا لمياس أداة الدراسة بمتوسط حسابي يتراوح بين (4.41—4.40) . وجود علاقة إيجابية ارتباطية ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α ≤0.01) بين متغيري القيادة الأخلاقية وجميع مجالاتها وبين الثقة التنظيمية وجميع مجالاتها . • عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى القيادة الأخلاقية التي تمارسها مديرات المرحلة الابتدائية من وجهة نظر المعلمات بمدينة الطائف تعزى إلى متغيرات (التخصص، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والمكتب الإشرافي). • عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الثقة التنظيمية التي تمارسها مديرات المرحلة الابتدائية من وجهة نظر المعلمات بمدينة الطائف تبعا لمتغيرات (التخصص، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والمكتب الإشرافي).

المطيري ، هدى موسم دخيل الله

هدفت هذه الدراسة التعرف على مستوى ممارسة مديرات المدارس الابتدائية للقيادة الأخلاقية ودورها في تعزيز الثقة التنظيمية من وجهة نظر المعلمات, كما هدفت إلى معرفة درجة اختلاف وجهات النظر هذه باختلاف متغيرات(التخصص, والمؤهل العلمي, وسنوات الخبرة, والمكتب الإشرافي) . وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي ألارتباطي, وقد تكونت عينة الدراسة من (432) معلمة, اختيروا بالطريقة العشوائية من مجتمع الدراسة, ولجمع البيانات استخدمت أداة الإستبانة التي تكونت من محوران هما ( القيادة الأخلاقية والثقة التنظيمية )، وقد تم التأكد من صدق الأداة وثباتها, وقد أشارت نتائج الدراسة إلى مايلي : جاءت جميع أبعاد محور القيادة الأخلاقية التي تمارسها مديرات المدارس الابتدائية بمدينة الطائف من وجهة نظر المعلمات (عالية جداً) وفقاً لمقياس أداة الدراسة بمتوسط حسابي يتراوح بين (4.41-4.46) . جاءت جميع أبعاد محور الثقة التنظيمية التي تمارسها مديرات المدارس الابتدائية بمدينة الطائف من وجهة نظر المعلمات (عالية جداً) وفقاً لمقياس أداة الدراسة بمتوسط حسابي يتراوح بين (4.40-4.41) . وجود علاقة إيجابية ارتباطية ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (≤ 0.0 1 ) بين متغيري القيادة الأخلاقية وجميع مجالاتها وبين الثقة التنظيمية وجميع مجالاتها . عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى القيادة الأخلاقية التي تمارسها مديرات المرحلة الابتدائية من وجهة نظر المعلمات بمدينة الطائف تعزى إلى متغيرات (التخصص، والمؤهل العلمي, وسنوات الخبرة، والمكتب الإشرافي). عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الثقة التنظيمية التي تمارسها مديرات المرحلة الابتدائية من وجهة نظر المعلمات بمدينة الطائف تبعاً لمتغيرات (التخصص، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والمكتب الإشرافي).

الرشيدي ، ساره مساعد رشيد

هدفت الدارسة إلى التعرف على دور المدرسة الثانوية في تحقيق التنمية المهنية للمعلمات في ضوء بعض المتغيرات المعاصرة، وأساليب تحقيق التنمية المهنية للمعلمات، وتحديد أبرز المتغيرات المعاصرة المؤثرة على التنمية المهنية للمعلمات، بالإضافة إلى الكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية تعزى للمتغيرات (الدورات التدريبية، سنوات الخبرة، الموقع التعليمي ) . ولتحقيق أهداف الدراسة تـم استخدام المنهج الوصفي، وتكوّنت عينة الدارسة من ( 409) معلمة . وتم بناء أداة الدراسة المتمثلة في استبانة تكونت من ( 74) عبارة .وتوصلت الدراسة إلى النتائج الآتية : ( جاء دور المدرسة الثانوية في تحقيق التنمية المهنية للمعلمات في ضوء بعض المتغيرات المعاصرة بدرجة متوسطة ،ولم تظهر فروق دالة تعزى للمتغيرات ( الدورات التدريبية – سنوات الخبرة – الموقع التعليمي ) . جاءت جميع مجالات المحورالثاني : أساليب تحقيق التنمية المهنية بدرجة عالية ، وحسب التدريب التالي: الزيارات الصفية ، المشاركة في اللجان، أساليب التدريس المصغر ، التدريب ، ولم تظهر فروق دالة إلا في متغير الدورات التدريبية لصالح المعلمات الحاصلات على ثلاث دورات تدريبية. جاءت جميع مجالات المحور الثالث علاقة بعض المتغيرات المعاصرة بتحقيق التنمية المهنية للمعلمات بدرجة (عالية) و حسب الترتيب التالي: شبكات التواصل الاجتماعي ، يليه رؤية 2030 ، ثـم الهوية الثقافية ، ثـم العولمة، وظهرت فروق دالة في متغيرات الدورات التدريبية لصالح المعلمات الحاصلات على ثلاث دورات ، وسنوات الخبرة لصالح المعلمات ذوات الخبرة من 5 – 10 سنوات ، والمواقع التعليمي في الشمال .

العتيبي , تركي ثواب هوصان

هدفت هذه الدراسة إلى الوقوف على الأدوار التي تقوم بها المدرسة الثانوية لتحقيق الأمن الفكري لدى الطلاب من حيث دور الإدارة والمعلم والمنهج والنشاط ، وكذلك الكشف عن الفروق الإحصائية لدرجة ممارسة دور المدرسة الثانوية لتعزيز الأمن الفكري من وجهة نظر المعلمين بمدينة الطائف والتي تعزى لمتغيرات الدراسة ( التخصص ، والموقع التعليمي ، ونظام الدراسة مقررات أو فصلي ) . ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي ، وبناء استبانة كأداة للدراسة الميدانية وتم تطبيقها على عينة الدراسة والتي بلغت ( ٣٥٠ ) معلمة ، وتم التحقق من صدقها وثباتها . وخلصت نتائج الدراسة إلى ما يلي : . أن دور المدرسة الثانوية في تعزيز الأمن الفكري لدى الطلاب من وجهة نظر المعلمين بمدينة الطائف جاءت بدرجة عالية ) ، بمتوسط حسابي بلغ ( ۲.٦۷۲ ) . . أن جميع مجالات الدراسة جاءت بدرجة عالية ) ، وحسب الترتيب التالي : دور المعلم في تعزيز الأمن الفكري بمتوسط حسابي بلغ ( ۲.۷۸ ) ، ثم جاء بعده دور المناهج الدراسية في تعزيز الأمن الفكري بمتوسط حسابي بلغ ( ۲.۷۳۱ ) ، ثم جاء دور الإدارة المدرسية في الأمن الفكري بمتوسط حسابي بلغ ( ۲.٦۰۰ ) ، وأخيرا دور الأنشطة الطلابية في تعزيز الأمن الفكري بمتوسط حسابي بلغ ( ۲.٥۷۹۹ ) . عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدالة ( 0.05 > a ) لدور المدرسة الثانوية في تعزيز الأمن الفكري لدى الطلاب من وجهة نظر المعلمين بمدينة الطائف تبعا للمتغيرات التخصص ، الموقع التعليمي ، نظام الدراسة في المدرسة فصلي او مقررات )

الصالح، مترك بن أحمد مهدي

هدفت الدراسة إلى التعرف على دور المدرسة الثانوية في تنمية قيم المواطنة لدى طلابها بمدينة الطائف "دراسة ميدانية" من وجهة نظر المعلمين والطلاب، كما هدفت إلى الكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين متوسطات درجات استجابات أفراد العينة نحو دور المدرسة الثانوية في تنمية قيم المواطنة لدى طلابها بمدينة الطائف "دراسة ميدانية" من وجهة نظر المعلمين والطلاب، وكذلك الفرق بين المعلمين والطلاب في استجاباتهم. وتم التحقق من صدقها وثباتها، وكانت عينة الدراسة تشمل المعلمين، وعددهم (86) معلماً، والطلاب وعددهم (578) طالباً المسجلين في العام الدراسي (1436هـ/1437هـ)، واتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي الذي يقوم بالوصف والتحليل والمقارنة، واستخدم الباحث عدداً من الأساليب الإحصائية للوصول إلى نتائج الدراسة، وقد أشارت نتائج الدراسة إلى ما يلي:- o دور المدرسة الثانوية في تنمية قيم المواطنة لدى طلابها بمدينة الطائف جاء بدرجة كبيرة لتنمية قيم المواطنة من وجهة نظر المعلمين، وكانت متوسط مقياس تنمية قيم المواطنة (4.126) وانحراف معياري (0.684). o دور المدرسة الثانوية في تنمية قيم المواطنة لدى طلابها بمدينة الطائف جاء بدرجة كبيرة لتنمية قيم المواطنة من وجهة نظر الطلاب، وكانت متوسط مقياس تنمية قيم المواطنة (3.768) وانحراف معياري (0.640). o لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوي (0.05) من وجهة نظر المعلمين تعزى لمتغير (التخصص، والخبرة) للمعلم، تجاه دور المدرسة الثانوية في تنمية قيم المواطنة لدى طلابها، حيث جاءت قيم (t) جميعها غير دالة. o لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوي (0.05) من وجهة نظر الطلاب تعزى لمتغير التخصص (ثاني ثانوي، ثالث ثانوي)، تجاه دور المدرسة الثانوية في تنمية قيم المواطنة لدى طلابها، حيث جاءت قيم (t) جميعها غير دالة، ما عدا محور دور المعلم في تنمية المجال الاجتماعي، حيث جاءت قيمة (t) (2.376)، وهي دالة عند (0.018)، لصالح طلاب الصف الثاني الثانوي، حيث كان متوسط استجاباتهم (3.807)، وهي أعلى من متوسط الصف الثالث الثانوي (3.665). o كما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوي (0.05) من وجهة نظر الطلاب تعزى لمتغير التخصص (علمي، أدبي)، تجاه دور المدرسة الثانوية في تنمية قيم المواطنة لدى طلابها، حيث جاءت قيم (t) جميعها غير دالة. o توجد فروق دالة إحصائياً بين المعلمين والطلاب تجاه دور المدرسة الثانوية في تنمية قيم المواطنة لدى طلابها، حيث جاءت قيم (t) جميعها دالة لصالح المعلمين.

الفيفي ، نجاح يحيى حسن

القرني ، عائشة سعيد محمد

هدفت الدارسة إلى الكشف عـن دور جامعـة الطـائف فـي تعزيـز قيم الأمـن الفكري لـدى طالبـات كلية التربيـة مـن وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس ، و التعرف على الفروق بين استجابات أفـراد العينـة التـي تعـزك لمتغيـرات ( القسـم العلمي، سنوات الخبرة ، الجنس) ولتحقيـق أهـداف الدارسـة اسـتخدمت الباحثة المـنهج الوصـفي، وتـم بنـاء اسـتبانة مكونة من (51) فقــرة تغطــي خمســة محــاور، وبلغــت عينــة الدارســة (118) عضواً من أعضــاء هيئــة التــدريس بكلية التربية بجامعة الطائف ، وخلصت نتائج الدارسة إلى ما يلي: قصور جامعة الطائف في تعزيز قيم الأمن الفكري لدى طالبات كلية التربية من وجهة نظر عينة الدارسة من أعضاء هيئة التدريس بكلية التربية. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.5 ≥α ) بين استجابات أعضاء التدريس بكلية التربية وفقاً لمتغير القسم العلمي ( العلوم التربوية- علم النفس- المناهج وطرق التدريس - تربية خاصة - رياض الأطفال )، فيما عدا بين أعضاء قسمي التربية الخاصة ورياض الأطفال وذلك لصالح أعضاء هيئة التدريس بقسم التربية الخاصة (ذات المتوسط الأكبر) وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.5 ≥ α )بين استجابات أعضاء هيئة التدريس بكلية التربية تبعاً لمتغير سنوات الخبرة ( أقل من خمس سنوات- خمس سنوات فأكثر )، حيث جاء لصالح أعضاء هيئة التدريس ذوي سنوات الخبرة الخمس سنوات فأكثر . وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0.5 ≥ α ) بين استجابات أعضاء هيئة التدريس بكلية التربية في تعزيز قيم الأمن الفكري لدى طالبات كلية التربية تبعا لمتغير الجنس ( ذكور – إناث )، جميعها دالة لصالح أعضاء هيئة التدريس الذكور .

القرشي، أماني عمر سالم

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة درجة أهمية ممارسة مديرات مدارس الدَّمج لإدارة التغيير، ومعرفة واقع ممارسة مديرات مدارس الدمج لإدارة التغيير كما هدفت إلى معرفة درجة اختلاف وجهات النظر هذه باختلاف متغيرات المؤهل العلمي، وسنوات الخبرة ، التخصص والمرحلة الدراسة. ولتحقيق أهداف الدراسة تم بناء وتطوير استبانة مكونة من (53) فقرة، تغطي سبعة مجالات وهي: (تطوير رؤية مشتركة للمدرسة، وبناء واتفاق جماعي بخصوص أهداف المدرسة وأولوياتها، والتخطيط للتغيير، وهيكلة التغيير ( توفير بنية تنظيمية داعمة للتغيير)، وبناء ثقافة مشتركة داعمة للتغيير، وتقديم نموذج سلوكي يحتذى به، والنمو المهني والاستثارة الفكرية للمعلمات) وتم التحقق من صدقها وثباتها. تكونت عينة الدراسة من (235) معلمة. وقد أشارت نتائج الدراسة إلى ما يلي: - جاءت جميع أبعاد حور أهمية دور مديرات مدارس الدمج بمدينة الطائف في إدارة التغيير من وجهة نظر المعلمات (عالية جدًّا) وفقا لمقياس أداة الدراسة وبمتوسط حسابي ت اروح بين ( 4.29- 4.38). - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (a ≤ 0.05) بين متوسطات استجابات أفرد عينة الدراسة تبعًا لمتغير التخصص العلمي في كامل محور الأهمية ككل، والمجلات الفرعية ما عدا المجال الأول. كانت الفروق لصالح فئة تخصص التربية الخاصة. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (a ≤ 0.05) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة تبعًا لمتغير المؤهل العلمي في كامل محور الأهمية ككل وعلى المجالات الفرعية. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (a ≤ 0.05) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة تبعًا لمتغير سنوات الخبرة في كامل محور الأهمية ككل والمجالات الفرعية ما عدا مجالي الأول لصالح اللاتي خبرتهن أقل من، 5والسابع لصالح اللاتي خبرتهن من 5 سنوات إلى أقل من 10 سنوات. - أن الفروق بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول تقديرهم لدرجة أهمية دور مديرات مدارس الدمج في إدارة التغيير تبعا لمتغير المرحلة الدراسة في جميع الأبعاد وفي كامل المحور كانت بين فئتي (المرحلة الابتدائية/ والمرحلة المتوسطة ) لصالح المرحلة الابتدائية؛ وبين فئتي ( المرحلة الثانوية/ والمرحلة المتوسطة) لصالح المرحلة الثانوية. - جاءت جميع أبعاد محور ممارسة مديرات مدارس الدمج بمدينة الطائف لدورهن في إدارة التغيير من وجهة نظر المعلمات (عالية) وفقا لمقياس أداة الدراسة وبمتوسط حسابي ت اروح بين (3.69-3.46) - وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (a ≤ 0.05) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة تبعًا لمتغير التخصص العلمي في كامل محور الممارسة لصالح تخصص التعليم العام. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (a ≤ 0.05) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة تبعًا لمتغيرات المؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والمرحلة الدراسة في دورهن في إدارة التغيير ككل والمجالات الفرعية.

الزايدي , مستور حمود أحمد

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة دور مديري المدارس الثانوية في معالجة ظاهرة العنف المدرسي بمدينة الطائف، كما هدفت إلى معرفة درجة اختلاف وجهات النظر هذه باختلاف متغيرات المؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، ونوع الإعداد. ولتحقيق أهداف الدراسة تم بناء وتطوير إستبانة مكونة من (30) فقرة، تغطي أربعة مجالات وهي: (تنفيذ القوانين واللوائح، والمشاركة المجتمعية، والإرشاد الطلابي، والنشاط الطلابي) وتم التحقق من صدقها وثباتها. وتكونت عينة الدراسة من (372) معلماً، اختيرت بالطريقة العشوائية البسيطة من مجتمع الدراسة المكوّن من (1239) معلم. وتشكل عينة الدراسة ما نسبة (30%) من مجتمع الدراسة. وللإجابة عن أسئلة الدراسة تم حساب المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية واختبار (T)، وتحليل التباين الأحادي ولتحديد الفروق تم اختبار شفيه. وقد أشارت نتائج الدراسة إلى ما يلي: •إن دور مديري المدارس الثانوية في معالجة ظاهرة العنف المدرسي بمدينة الطائف كان كبيراً على جميع المجالات بمتوسط حسابي (3.69)، حيث حصل المجال الأول (تنفيذ القوانين واللوائح) على متوسط حسابي (3.78)، وكان في المرتبة الأولى، وحصل المجال الثاني (المشاركة المجتمعية) على متوسط حسابي (3.74) وكان بالمرتبة الثانية، وحصل المجال الثالث (الإرشاد الطلابي) على متوسط حسابي (3.71) وكان بالمرتبة الثالثة، بينما حصل المجال الرابع (النشاط الطلابي) على متوسط حسابي (3.49) وكان بالمرتبة الرابعة. •توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة الإحصائية(0.05 ≥ a) في آراء المعلمين تعزى لمتغيري (نوع الإعداد، وسنوات الخبرة) على جميع المجالات الفرعية وعلى الأداة ككل لصالح فئة غير تربوي وذوي سنوات الخبرة (من5 - أقل من 10 سنوات )على التوالي. •لا توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة الإحصائية (0.05 ≥ a) في آراء المعلمين تعزى لمتغير (المؤهل العلمي).