الخثيمي ، ظافر عبدالله محمد

هدفت الدراسة إلى تعرف فاعلية استخدام استراتيجية قائمة على الذكاءات المتعددة في تدريس الرياضيات لتنمية التحصيل لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم بالمرحلة الابتدائية ، وقد تم معالجة مشكلة الدراسة من خلال إعادة صياغة وحدة "القياس" المقررة على طلاب الصف الرابع الابتدائي للعام الدراسي 1432/1433 هــ في الفصل الدراسي الثاني وفقاً لاستراتيجية قائمة على الذكاءات المتعددة . وتكونت عينة الدراسة من (39) تلميذاً من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي ذوي صعوبات التعلم في الرياضيات ، تم تقسيمها إلى مجموعتين : إحداهما تجريبية (15) تلميذاً ، درست وحدة القياس باستخدام استراتيجية قائمة على الذكاءات المتعددة ، والأخرى ضابطة (14) تلميذاً ، درست الوحدة نفسها باستخدام الطريقة المعتادة . وقد الباحث أدوات تشخيص ذوي صعوبات التعلم والتي شملت : اختبار تشخيصي في الرياضيات ، واختبار الذكاء غير اللفظي ، ومقياس الخصائص السلوكية لذوي صعوبات التعلم في الرياضيات ، وقائمة الذكاءات المتعددة لدى أفراد العينة ، بالاضافة إلى الاختبار التحصيلي في وحدة القياس والذي طبق قبلياً وبعدياً على أفراد العينة ، وتم تحليل بيانات الدراسة إحصائياً و أظهرت النتائج التالية : 1- يوجد فرق دال إحصائياً عند مستوى ( ≥ α 0.01 ) في التطبيق البعدي لاختبار التحصيل ، بين متوسطي رتب درجات التلاميذ ذوي صعوبات تعلم الرياضيات في المجموعة التجريبية التي تدرس باستخدام إستراتيجية قائمة على الذكاءات المتعددة ومتوسط رتب درجات التلاميذ ذوي صعوبات تعلم الرياضيات في المجموعة الضابطة التي تدرس بالطريقة التقليدية المعتادة لصالح المجموعة التجريبية . 2- يوجد فرق دال إحصائياً عند مستوى ( ≥ α 0.01 ) بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي للاختبار التحصيلي لصالح التطبيق البعدي . 3- يوجد فرق دال إحصائياً عند مستوى ( ≥ α 0.01 ) بين متوسطي رتب درجات تلاميذ المجموعة الضابطة في التطبيقين القبلي والبعدي للاختبار التحصيلي لصالح التطبيق البعدي. وفي ضوء نتائج الدراسة أوصى الباحث بعدد من التوصيات ، وقدم بعض المقترحات المتعلقة بالدراسة .

الخثعمي، ظافر عبدالله محمد

هدفت الدراسة إلى تعرف فاعلية استخدام استراتيجية قائمة على الذكاءات المتعددة في تدريس الرياضيات لتنمية التحصيل لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم بالمرحلة الابتدائية، وقد تم معالجة مشكلة الدراسة من خلال إعادة صياغة وحدة القياس" المقررة على طلاب الصف الرابع الابتدائي للعام الدراسي 1432/ 1433هـ في الفصل الدراسي الثاني وفقا لاستراتيجية قائمة على الذكاءات المتعددة. وتكونت عينة الدراسة من (۲۹) تلميذا من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي ذوي صعوبات التعلم في الرياضيات، تم تقسيمها إلى مجموعتين: إحداهما تجريبية (15) تلميذا، درست وحدة القياس باستخدام استراتيجية قائمة على الذكاءات المتعددة، والأخرى ضابطة (۱4) تلميذا، درست الوحدة نفسها باستخدام الطريقة المعتادة. وقد استخدم الباحث أدوات تشخيص ذوي صعوبات التعلم والتي شملت: اختبار تشخيصي في الرياضيات، واختبار الذكاء غير اللفظي، ومقياس الخصائص السلوكية لذوي صعوبات التعلم في الرياضيات، وقائمة الذكاءات المتعددة لدى أفراد العينة، بالإضافة إلى الاختبار التحصيلي في وحدة القياس والذي طبق قبلية وبعديا على أفراد العينة. وتم تحليل بيانات الدراسة إحصائية وأظهرت النتائج التالية: يوجد فرق دال إحصائية عند مستوى (∝ ≤ 0.01) في التطبيق البعدي لاختبار التحصيل، بين متوسطي رتب درجات التلاميذ ذوي صعوبات تعلم الرياضيات في المجموعة التجريبية التي تدرس باستخدام استراتيجية قائمة على الذكاءات المتعددة ومتوسط رتب درجات التلاميذ ذوي صعوبات تعلم الرياضيات في المجموعة الضابطة التي تدرس بالطريقة التقليدية المعتادة لصالح المجموعة التجريبية. يوجد فرق دال إحصائية عند مستوى (∝ ≤ 0.01) بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي للاختبار التحصيلي لصالح التطبيق البعدي. ٣- يوجد فرق دال إحصائية عند مستوي (∝ ≤ 0.01) بين متوسطي رتب درجات تلاميذ المجموعة الضابطة في التطبيقين القبلي والبعدي للاختبار التحصيلي لصالح التطبيق البعدي. وفي ضوء نتائج الدراسة أوصى الباحث بعدد من التوصيات، وقدم بعض المقترحات المتعلقة بالدراسة.

الثمالي ، رحاب حامد

المالكي ، نسرين حماد صالح

هدفت الدراسة تعرف فاعلية استخدام البرمجيات التفاعلية (Geometer's SketchPad (GSP في تدريس الهندسة على التحصيل وتنمية مهارات البرهان الهندسي لدى طالبات المرحلة الثانوية وتمثلت مهارات البرهان الهندسي في : التخطيط للبرهان، وبناء البرهان، وصياغة البرهان، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج التجريبي القائم على التصميم شبه التجريبي ذي المجموعتين التجريبية والضابطة، وتكونت عينة الدراسة من(88) طالبة بالصف الأول ثانوي، تم اختيار احد الصفين كمجموعة تجريبية (ن=45)، والفصل الآخر كمجموعة ضابطة(ن=43). وتمثلت اداتي الدراسية في اعداد اختبار لقياس التحصيل واختبار لقياس مهارات البرهان الهندسي، ‌حيث تم اختيار مستويات المعرفة والتطبيق والاستدلال بالنسبة للاختبار التحصيلي، وتم الاقتصار على مهارات التخطيط والبناء والصياغة في الاختبار الهندسي، نظرا لملائمتها للخصائص الرياضية لطالبات الصف الأول ثانوي، كما تم إعداد دليل للمعلم لتدريس وحدة الدائرة المقررة على طالبات الصف الأول ثانوي للعام الدراسي 1437-1438ه وذلك باستخدام برنامج (GSP) مع مراعاة المهارات الثلاث للبرهان الهندسي (التخطيط، البناء، الصياغة). تم معالجة البيانات باستخدام اختبار ليفين للتجانس واختبار بوكس للتحقق من تجانس مصفوفة التغاير، ولاختبار الفروق بين المجموعة التجريبية والضابطة في الأبعاد الفرعية للاختبارين التحصيلي والهندسي في القياسين القبلي والبعدي تم استخدام اختبار تحليل التباين المتعدد MANOVA كما تم استخدام مربع ايتا لقياس حجم التأثير. وقد أسفرت نتائج الدراسة عن تفوق التدريس باستخدام برنامج (GSP) على الطريقة المعتادة في تنمية التحصيل ومهارات البرهان الهندسي وكذلك الدرجة الكلية للتحصيل والبرهان الهندسي. وقد أوصت الدراسة بتدريب المعلمات على استخدام البرمجيات التفاعلية (GSP) في تدريس الهندسة بالإضافة إلى ضرورة تدريب المعلمات على تنمية وتقويم مهارات البرهان الهندسي باعتباره واحد اً من معايير الرياضيات المدرسية، ومحوراً من محاور التقييم التي تستند عليها اختبارات الدراسة الدولية للرياضيات والعلوم.

الطلحي ، إيمان رزق الله خضر

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على أثر استخدام الجداول الالكترونية في تدريس الإحصاء على التحصيل وتنمية مهارات اتخاذ القرار لدى طالبات الصف الثاني المتوسط ، وقد تكونت عينة الدراسة من (58) طالبة من طالبات الصف الثاني المتوسط في المتوسطة الثالثة بالطائف ،اللواتي درسن في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي ٤٣٨ ١هـ ، تم تقسيمهن إلى مجموعتين إحداهما تجريبية مكونه من (28) طالبة درسن باستخدام برنامج الجداول الالكترونية ، والأخرى ضابطة مكونه من (30) طالبة درسن بالطريقة المعتادة ، وتحقيقا هدف الدراسة تم اتباع المنهج شبة التجريبي كما تم اعداد الأدوات وهي اختبار في مهارات اخاذ القرار والاختبار التحصيلي ، تضمنت الدراسة فرضين صفريين سعت الباحثة إلى اختبارهما ، وقد توصلت هذه الدراسة إلى النتائج التالية : ١. وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى ( 0,01 ) بين متوسطات درجات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار مهارات اتخاذ القرار والدرجة الكلية لصالح المجموعة التجريبية. ٢. وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى ( 0,01 ) بين متوسطات درجات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبا التحصيل والدرجة الكلية لصالح المجموعة التجريبية. وفي ضوء هذه النتائج أوصت الباحثة بإعادة صياغة محتوى كتب الرياضيات بحيث يتم التركيز على المفاهيم الاحصائية باستخدام برنامج الجداول الحسابية بدلا من طريقة العرض فقط ، والاهتمام ببرامج إعداد معلمات الرياضيات بحيث تشمل برنامج الجداول الحسابية تدريبا مكثفا لعلاقتها الشديدة بالإحصاء، وإنشاء معامل للرياضيات تحتوي على أجهزة حاسوب وتجهيزها ببرامج تخدم محتوى كتب الرياضيات ، كما أوصت بضرورة الاهتمام بتنمية مهارات اتخاذ القرار واجراء المزيد من الدراسات والأبحاث حولها على عينات أخرى من الطالبات في مجال تعلم الرياضيات.

الثبيتي ، أميرة عوض الله

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على فعالية استخدام الحديقة كمدخل في تدريس العلوم على اكتساب المفاهيم العلمية ، وتنمية مهارات التفكير التأملي لدى تلميذات المرحلة الابتدائية بمحافظة الطائف ، وقد تكونت عينة الدراسة من (54) تلميذة ، من تلميذات الصف الخامس الابتدائي في المدرسة الابتدائية الخامسة في محافظة الطائف اللواتي درسن في الفصل الأول للعام الدراسي 1436— 1437 ، موزعات إلى مجموعتين : تجريبية مكونة من (27) تلميذة درسن باستخدام الحديقة كمدخل في تدريس العلوم ، وضابطة مكونة من (27) تلميذة درسن بالطريقة التقليدية ، ولتحقيق أهداف الدراسة تم اتباع المنهجين الوصفي ، والتجريبي ، وقامت الباحثة بإعداد دليل المعلمة ، وكراسة نشاط الطالبة ، و أدوات الدراسة وهي : أداة تحليل محتوى وحدتي تنوع الحياة ، والأنظمة البيئية من كتاب العلوم للصف الخامس الابتدائي لتحديد المفاهيم العلمية ومهارات التفكير التأملي المحددة في هذه الدراسة ، واختباري المفاهيم العلمية ومهارات التفكير التأملي ، وقد تم التأكد من صدق وثبات أدوات الدراسة . وقامت الباحثة بتطبيق اختبار المفاهيم العلمية ، واختبار مهارات التفكير التأملي كاختبار قبلي على مجموعتي الدراسة للتأكد من تكافؤهما ، وكاختبار بعدي على مجموعتي الدراسة بعد تنفيذ التجربة ، لاختبار صحة الفروض والإجابة على أسئلة الدراسة ، وتم استخدام اختبار مان ويتني (Mann - Whitney ) للكشف عن دلالة الفروق بين رتب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي ، و استخدام اختبار ويلكوكسون (Wilcoxon) للكشف عن دلالة الفروق بين رتب القياسين القبلي والبعدي لاختباري المفاهيم العلمية والتفكير التأملي للمجموعة التجريبية ، وللإجابة عن أسئلة الدراسة والتحقق من صحة فرضياتها ، وخلصت الدراسة إلى النتائج الآتية: 1- أظهرت نتائج تحليل المحتوى قائمة تكونت من(40) مفهوما موزعة على وحدتين دراسيتين ، حيث بلغ عدد مفاهيم وحدة تنوع الحياة ( 27 ) مفهوما، بينما بلغ عدد المفاهيم العلمية في وحدة الأنظمة البيئية (13) مفهوما . 2- أظهرت نتائج تحليل المحتوى أن مهارات التفكير التأملي الواجب تنميتها لدى تلميذات الصف الخامس الابتدائي في العلوم توزعت كالتالي : مهارة الوصول إلى استنتاجات احتلت المرتبة الأولى ، حيث كان وزنها النسبي (31%) ، يليها مهارة إعطاء تفسيرات مقنعة وبلغت نسبتها (27.5%) ، ويليها مهارة الرؤية البصرية وبلغت نسبتها (20.6% )، ويليها مهارة الكشف عن المغالطات وبلغت نسبتها (14% )، و أخيرا مهارة وضع حلول مقترحة وبلغت نسبتها (6.9 %) . 3- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0.05 ≥ α ) بين متوسطات درجات التلميذات بالمجموعتين التجريبية والضابطة بالاختبار البعدي في الدرجة الكلية لاختبار المفاهيم العلمية ، وذلك لصالح التلميذات بالمجموعة التجريبية. 4- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05 ≥ α ) بين متوسطات أفراد المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي في اختبار المفاهيم العلمية . 5- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة 0.05 ≥ α ) ) بين متوسطات درجات التلميذات بالمجموعتين التجريبية والضابطة بالاختبار البعدي في الدرجة الكلية لاختبار مهارات التفكير التأملي ، وذلك لصالح التلميذات بالمجموعة التجريبية. 6- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة 0.05 ≥ α) ) بين متوسطات أفراد المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي في اختبار مهارات التفكير التأملي. وفي ضوء هذه النتائج أوصت الباحثة بالعمل على ربط حديقة المدرسة بالمناهج الدراسية ،في دراسة موضوعات العلوم ذات الصلة بالحديقة في جميع المراحل الدراسية مما يزيد من فعالية التعلم ، وتوعية المعلمين بأهمية الحديقة المدرسية كجانب من الخبرة الميدانية للمتعلمين ، و الاستفادة من كل ما هو موجود في حديقة المدرسة من نباتات وتربة ، وغيرها في إثراء العملية التعليمية.

الحارثي ، إبتسام رده حسين

العنوان: فاعلية استخدام الخرائط الذهنية في تدريس الرياضيات على تنمية التحصيل والتفكير التأملي لدى تلميذات الصف الخامس الابتدائي. الباحثة: إبتسام رده حسين الحارثي. الدرجة: ماجستير في التربية تخصص مناهج وطرق تدريس رياضيات. المشرفة: د. سماح عبد الحميد سليمان أحمد. الجامعة / الكمية / القسم: جامعة الطائف / كمية التربية . قسم المناهج وتقنيات التعليم . التاريخ : 2019م – 1440هـ . هدفت هذه الدارسة إلى التعرف عمى فاعلية استخدام الخرائط الذهنية في تدريس الرياضيات على تنمية التحصيل والتفكير التأملي لدى تلميذات الصف الخامس الابتدائي ، ولتحقيق هدف الدارسة تم استخدام المنهج شبة التجريبي قائم على صياغة مجموعتين تجريبية وضابطة ذات القياسين القبلي والبعدي. كما تم تصميم مواد وأدوات الدارسة المتمثلة في دليل المعممة، وأوراق عمل التلميذات ، واختبار تحصيلي في وحدة المحيط والمساحة والحجم ،ع و اختبار مهارات التفكير التأملي في نفس الوحدة وتم التحقق من صدقهما وثباتهما. وقد تكونت عينة الدارسة من (58 ) تلميذه من تلميذات الصف الخامس الابتدائي تم تقسيمين إلى مجموعتين بطريقة عشوائية: مجموعة تجريبية ( 29 ) تلميذة ، ومجموعة ضابطة ( 29) تلميذة . وقد توصلت نتائج الدارسة إلى :وجود فرق دال إحصائيا عند مستوى ( 0.05 ) (بين متوسطي درجات تلميذات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلي بمستوياته (التذكر، الفهم، التطبيق) لصالح تلميذات المجموعة التجريبية. وجود فرق دال إحصائيا عند مستوى (0.05) بين متوسطي درجات تلميذات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار التفكير التأملي بمهاراته (الرؤية البصرية، الكشف عن المغالطات، الوصول إلى استنتاجات، إعطاء تفسيرات مقنعة، وضع حمول مقترحة) لصالح تلميذات المجموعة التجريبية. خلصت الدارسة إلى توصيات عدة منها ضرورة استخدام الخرائط الذهنية في تدريس وحدات أخرى في الرياضيات، وفي مواد دراسية أخرى. كما اقترحه الباحثة عدة دارسات منها: دارسة فاعلية الخرائط الذهنية في تنمية التحصيل ومهارات التفكير التأملي في الرياضيات لدى طالبات المرحمة المتوسطة والثانوي .

القثامي،تهاني نوار عسيكر

هدفت الدراسة إلى تعرف فاعلية استخدام استراتيجية الخرائط الذهنية في تدريس الفيزياء على تحصيل المفاهيم وتنمية مهارات حل المسائل لدى طالبات المرحلة الثانوية، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج التجريبي القائم على التصميم شبة التجريبي المتمثل في وجود مجموعتين (تجريبية وضابطة)؛ وذلك لاختبار فروض الدراسة، كما تم إعداد دليل للمعلمة، وبناء اختبار المفاهيم العلمية ومقياس مهارات حل المسائل ،والتحقق من صدقها وثباتها، ولقد بلغت عينة الدراسة(ن=38) طالبة من طالبات الصف الثاني الثانوي، وزعت على مجموعتين تجريبية(19) طالبة ،ضابطة(19) طالبة بثانوية أم المؤمنين خديجة بنت خويلد بالطائف، خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 1438/1439هـ، حيث طبق عليهم اختبار المفاهيم ومقياس مهارات حل المسائل في مادة الفيزياء، واستخدم تحليل التباين المتعدد MANOVA لتحليل نتائج تطبيق أداتي الدراسة. وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: فاعلية استخدام استراتيجية الخرائط الذهنية حيث وجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى (05.0 =α )بين متوسطي درجات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار المفاهيم في اتجاه المجموعة التجريبية، ووجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى (05.0 =α) بين متوسطي درجات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لمقياس مهارات حل المسائل في اتجاه المجموعة التجريبية، وفي ضوء ما توصلت إليه الدراسة من نتائج، تم صياغة عدد من التوصيات منها: استخدام استراتيجية الخرائط الذهنية في تدريس مادة الفيزياء، عقد دورات تدريبيه لمعلمات الفيزياء لتدربهن على استخدام استراتيجية الخرائط الذهنية.

الطلحي ، صالحة عبدالرحمن محمد

هدفت الدراسة إلى التعرف على فاعلية استراتيجية الخريطة الدلالية في تنمية مهارات فهم المقروء لدى طالبات الصف الثاني المتوسط وتعرف المهارات المناسبة هذه المرحلة. واعتمدت الباحثة في دراستها على المنهج التجريبي ذو التصميم شبه التجريبي، و أجريت الدراسة على . بلغت (٣٨) طالبة تم تقسميهن إلى مجموعتين ضابطة ( ١9) طالبة، وتجريبية (19) طالبة، وأعدت الباحثة قائمة لتحديد مهارات فهم المقروء المناسبة لطالبات الصف الثاني المتوسط، واختبار لمهارات فهم المقروء، ودليل للمعلمة، وباستخدام اختبار مان ويتني للفروق بين بمجموعتين مستقلتين واختبار ويلكوكسون لمجموعتين مرتبطتين، ومعادلة حساب حجم التأثير، تم التوصل إلى النتائج التالية : تم التوصل إلى خمس مهارات أساسية لفهم المقروء يندرج نحت كل منها عدد من المهارات الفرعية لتصل إلى (١٧) مهارة، كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند (0.05 ) بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية، والمجموعة الضابطة في الاختبار البعدي لمهارات ( الفهم المباشر ، الفهم الاستنتاجي ، الفهم النقدي ، الفهم التذوقي ، الفهم الإبداعي) ومهارات الفهم القرائي ككل لصالح المجموعة التجريبية، كما وجدت فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0.05) بين متوسطي رتب درجات القياسين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية، وكان حجم تأثير استراتيجية الخريطة الدلالية في تنمية مهارات فهم المقروء كبير. وفي ضوء ما توصل إليه البحث من نتائج قدمت الباحثة عددا من التوصيات والبحوث المقترحة منها: إدخال استراتيجية الخريطة الدلالية ضمن مفردات طرائق تدريس اللغة العربية في كليات التربية، تضمين مهارات فهم المقروء ضمن أهداف التعليم بالمراحل التعليمية المختلفة بوجه عام، وأهداف تعليم اللغة العربية بوجه خاص.

حدادي ، منى ولي يحيى

الشرم ، حنان عطيه محمد

المالكي، مريم حامد ماحي

استهدف البحث الحالي التعرف على فاعلية استخدام المنظمات المتقدمة على التحصيل في العلوم لدى التلميذات بطيئات التعلم بالمرحلة الابتدائية، إذ تحددت مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية استخدام المنظمات المتقدمة في تدريس العلوم لدى التلميذات بطيئات التعلم بالصف الرابع الابتدائي؟ وتفرع من السؤال الرئيس للبحث السؤالين التاليين: ١. ما فاعلية استخدام المنظمات المتقدمة على التحصيل في العلوم لدى التلميذات بطيئات التعلم بالصف الرابع الابتدائي؟ ۲. ما انطباع تلميذات الصف الرابع الابتدائي عن مادة العلوم بعد دراستها باستخدام المنظمات المتقدمة؟ ولتحقيق هدف البحث انتهج البحث التصميم التجريبي القائم على التصميم شبه التجريبي، حيث تم تطبيق التجربة على مجموعة من تلميذات الصف الرابع الابتدائي بطيئات التعلم بمحافظة الطائف بلغ عددها (۳۱) تلميذة، وزعت على مجموعتين تكونت المجموعة التجريبية من (15) تلميذة والمجموعة الضابطة من (۱6) تلميذة، وذلك بعد إعادة صياغة وحدة (الأنظمة البيئية من الفصل الدراسي الأول من مقرر العلوم وفق استراتيجية المنظمات المتقدمة، ولإجراء تجربة البحث تم تصميم أدوات البحث المتمثلة في الاختبار التحصيلي في العلوم والذي أعد لقياس تحصيل التلميذات في الوحدة المستهدفة قبل إجراء التجربة وبعدها، وكذلك إعداد مقياس الانطباع لاستطلاع آراء مجموعة البحث عن المادة بعد دراستها بالمنظمات المتقدمة، وللإجابة عن أسئلة البحث عولجت بياناتها إحصائية باستخدام حزم التحليل الإحصائي للعلوم الاجتماعية (+ PC / SPSS )،وقد تم إخضاع البيانات الأساليب إحصائية لابارامترية، واستخدمت معادلتي مان وتني Whitney- Mann و ولکوکسن Wilcoxon ، كما تم استخدام معادلة بليك واستخراج نسبة الكسب المعدل لحساب الفاعلية. وقد أظهرت نتائج البحث ما يلي: - وجود فروق دالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات كل من التطبيق القبلي والتطبيق البعدي في اختبار التحصيل للمجموعة التجريبية التي درست بالمنظمات المتقدمة في الدرجة الكلية والمستويات المعرفية - عدا- مستوى التركيب لصالح التطبيق البعدي. - وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية التي درست بالمنظمات المتقدمة ومتوسط رتب درجات المجموعة الضابطة التي درست بالطريقة المعتادة في الدرجة الكلية للاختبار التحصيلي وفي كافة المستويات المعرفية الستة لصالح المجموعة التجريبية في التطبيق البعدي. - وجود فروق دالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات كل من التطبيق القبلي والتطبيق البعدي للمجموعة التجريبية التي درست بالمنظمات المتقدمة في مستوى الانطباع نحو مادة العلوم لصالح التطبيق البعدي. - وجود فروق دالة إحصائية بين متوسط رتب درجات المجموعة التجريبية التي درست بالمنظمات المتقدمة ومتوسط رتب درجات المجموعة الضابطة التي درست بالطريقة المعتادة في مستوى الانطباع نحو مادة العلوم لصالح المجموعة التجريبية في التطبيق البعدي. - وجود فاعلية الاستراتيجية المنظمات المتقدمة في تنمية التحصيل لدى التلميذات بطيئات التعلم، حيث بلغت نسبة الكسب المعدل لبليك1.26.

الزهراني , ماجد عبد العزيز محمد

هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة فاعلية استخدام برنامج تعليمي قائم على التعلم المستند إلى الدماغ في تنمية والمهارات الحياتية لدى طلاب المرحلة المتوسطة ؟ المفاهيم العلمية والمهارات الحياتية لدى طلاب المرحلة المتوسطة . بحيث تحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي : ما فاعلية استخدام برنامج تعليمي قائم على التعلم المستند إلى الدماغ في تنمية المفاهيم العلمية واستخدم المنهج التجريبي ذو التصميم شبه التجريبي القائم على مجموعتين ، تجريبية وضابطة ، كما تم بناء برنامج تعليمي للوحدتين الدراسيتين المختارتين ، وبناء اختبار المفاهيم العلمية واختبار المهارات الحياتية ، وتم صدقهما وثباتهما ، ثم تطبيقها على أفراد مجموعتي الدراسة التي بلغت ( ۳۹ ) طالبة من طلاب الصف الأول متوسط في مدرسة العفوص المتوسطة بمنطقة الباحة ، بواقع ( ۲۰ ) طالبا في المجموعة التجريبية و ( ۱۹ ) طالبة في التأكد من المجموعة الضابطة . وأسفرت نتائج الدراسة عن فاعلية استخدام البرنامج التعليمي القائم على التعلم المستند إلى الدماغ في تدريس العلوم على تنمية المفاهيم العلمية والمهارات الحياتية ، حيث وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات علامات طلاب المجموعتين الضابطة والتجريبية في نتائج اختبار المفاهيم البعدي واختبار المهارات الحياتية البعدي وذلك لصالح طلاب المجموعة التجريبية . وفي ضوء ما أسفرت عنه النتائج أوصت الدراسة بالاهتمام بمبادئ التعلم المستند إلى الدماغ واستراتيجيات التدريس الملائمة لكل مبدأ ، وعقد ورش عمل للمعلمين لتدريبهم على استخدامها في التدريس ، مما يوفر مواقف تعليمية مناسبة أمام الطلاب لتمكنهم من ممارسة بعض المهارات بأنفسهم ، وكذلك تصميم برامج التنمية المهارات الحياتية في ضوء حاجات الطلاب وواقع المجتمع ومتطلباته وتحديات العصر .

الثقفي، طاهر محمد رده

مشكلة الدراسة: تحددت مشكلة الدراسة في تدني تلاميذ المرحلة الابتدائية في مهارات الفهم القرائي وذلك من خلال نتائج التجريب الاستطلاعي ،وكذلك من واقع نتائج الدراسات السابقة. أهداف الدراسة: • التعرف على بعض استراتيجيات التعلم النشط التي يمكن أن يستخدم في تنمية الفهم القرائي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية في الطائف. • الكشف عن فعالية استخدام بعض استراتيجيات التعلم النشط في تنمية الفهم القرائي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية في الطائف. • الكشف عن درجة استمرار فاعلية استخدام بعض استراتيجيات التعلم النشط في تنمية الفهم القرائي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية في الطائف. منهج الدراسة: • نظراً لطبيعة الدراسة الحالية اعتمد الباحث على المنهج شبه التجريبي والتصميم التجريبي ذو المجموعتين التجريبية والضابطة. عينة الدراسة : • تكونت عينة الدراسة من(52) طالب بالصف السادس الابتدائي بالطائف بواقع (26) طالب مجموعة ضابطة . أدوات الدراسة: • قائمة مهارات الفهم القرائي . • اختبار مهارات الفهم القرائي. طرق تحليل البيانات: • اختبار "ت " test. • التحليل العاملي. أهم نتائج الدراسة: • توجد فروق دالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية والمجوعة الضابطة في القياس البعدي لمهارات الفهم القرائي ومجموعها الكلي لصالح تلاميذ المجموعة التجريبية. • توجد فروق دالة إحصائية عند مستوى دالة(0.01) بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي لمهارات الفهم القرائي ومجموعها الكلي لصالح القياس البعدي. • لا توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى دالة(0.05) بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والآني والمؤجل لمهارات الفهم القرائي ومجموعها الكلي. توصيات الدراسة: • الاهتمام بدعم استخدام استراتيجيات التعليم النشط في جميع المراحل. • ضرورة تحفيز المعلمين على استخدام استراتيجيات تدريس تركز على نشاط التعلم وإيجابيته . • تعميم تطبيق اختبارات مهارات الفهم القرائي عند الانتقال من مرحله لمرحلة أعلى منها واعتبارها الزامية.

السواط،حاتم متعب عيضة

هدف البحث الى تعرف استخدام بعض استراتيجيات الحساب الذهني (استراتيجية التعامل مع مضاعفات 10،1000،100_استراتيجية التوزيع الجمعي _استراتيجية التوزيع الطرحى_ استراتيجية الضرب في 5 _استراتيجية التكديس ) في تنمية الطلاقة الحسابية والتحصيل لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية ، ولتحقيق هدف البحث ثم استخدام المنهج شبه التجريبي القائم على المنهج التجريبي طبق البحث على عينة بلغ عددها (52) تلميذاً من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي بمدرسة الإمام محمد بن سعود الابتدائية بمحافظة الطائف مثلت مجموعتين ؛أحدهما تجريبية بلغت (26) تلميذاً درست وحدة "الضرب في عدد من رقم واحد "باستخدام بعض استراتيجيات الحساب الذهني والأخرى ضابطة بلغت (26) تلميذاً درست بالطريقة المعتادة ، وطبق على عينة البحث اختبار في الطلاقة الحسابية وآخر في التحصيل من إعداد الباحث قبلياً وبعدياً، ولاختبار صحة فروض البحث استخدم الباحث اختبار ليفينز للتحقق من تجانس التباين واختبار (ت)كما استخدم مربع إيتا (n2) لقياس حجم الأثر. وقد دلت نتائج البحث على وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0,01≥(a بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية وتلاميذ المجمعة الضابطة في التطبيق البعدي لاختبار الطلاقة الحسابية بعدياً من حيث (الدقة-السرعة-المرونة)والطلاقة الحسابية ككل، وكذلك في التطبيق البعدي لاختبار التحصيل عند المستويات الدنيا (التذكر-الفهم-التطبيق)والمستويات العليا (التحليل-التركيب-التقويم)والاختبار التحصيلي ككل، وأظهرت النتائج أن هناك تأثير مرتفع لبعض استراتيجيات الحساب الذهني على تنمية الطلاقة الحسابية والتحصيل. وفي ضوء نتائج البحث تم تقديم عدد من التوصيات والمقترحات.