العتيبي ، فاطمة قاسي دهيس

البقمي ، نورة منيف سعد

هدفت الدراسة إلى تعرف فاعلية استخدام استراتيجية الأبعاد السداسية في تنمية المفاهيم الفقهية والتفكير فوق المعرفي لدى طالبات الصف الثالث المتوسط ولتحقيق ذلك الهدف اتبعت الباحثة التصميم شبه التجريبي المعتمد على تصميم المجموعتين: التجريبية والضابطة، وصممت اختبارا للمفاهيم الفقهية ومقياسا لمهارات التفكير فوق المعرفي، ومادتين بحثيتين هما دليل المعلمة ودليل الطالبة، وبعد التأكد من صدق الأدوات وثباها فقد تم تطبيقها على عينه تكونت من (٥٢) طالبة تم تقسيمهن إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية (٢٦) طالبة تم تدريسها باستخدام استراتيجية الأبعاد السداسية ، ومجموعة ضابطة (٢٦) طالبة تم تدريسها بالطريقة الاعتيادية، وعولجت البيانات باستخدام اختبار (ت) لمجموعتين مستقلتين، ومعادلة إيتا لحساب حجم التأثير وتوصلت نتائج البحث إلى وجود فروق بين متوسطات درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لاختبار المفاهيم الفقهية (الأبعاد والدرجة الكلية) وكذلك في مهارات التفكير فوق المعرفي (المهارات والدرجة الكلية) في اتجاه المجموعة التجريبية، وكان حجم تأثر استراتيجية الأبعـاد السداسية في تنمية المفاهيم الفقهية ومهارات التفكير فوق المعرفي كبيرا. وفي ضوء ما توصلت إليه الدراسة من نتائج تم تقديم مجموعة من التوصيات منها: استخدام استراتيجية الأبعاد السداسية في تدريس الفقه، وتدريب المعلمات على استخدامها.

الثبيتي، عبدالكريم جابر معيش

هدف البحث : تنمية مهارات حل المشكلات الرياضية لدى طلاب المرحلة المتوسطة باستخدام "استراتيجية الاستقصاء التعاوني ". إجراءات البحث : اعتمدت الدراسة على المنهج التجريبي القائم على التصميم شبه التجريبي ، حيث تم إعادة صياغة وحدة "الأعداد الحقيقة ونظرية فيثاغورس" من كتاب الرياضيات للصف الثاني المتوسط وفق استراتيجية الاستقصاء التعاوني" في صورة ""كتاب الطالب "ودليل المعلم" ، زمن ثم تدريسها للمجموعة التجريبية ، وبعد ذلك تم التعرف على فاعلية استخدام "استراتيجية الاستقصاء التعاوني" في تدريس الرياضيات لتنمية مهارات حل المشكلات الرياضية لدى الطلاب من خلال أداة الدراسة وهي "اختبار مهارات حل المشكلات الرياضية" المعد من قبل الباحث ، وتكونت عينة الدراسة من (60) طالباً نصفها مجموعة ضابطة والنصف الآخر مجموعة تجريبية من طلاب الصف الثاني المتوسط . نتائج البحث : 1- لا يوجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى (α ≤ 0.05)بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لاختبار مهارات حل المشكلات الرياضية في مهارة (فهم المشكلة) . 2- يوجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى (α ≤ 0.05)بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لاختبار مهارات حل المشكلات الرياضية في مهارة (التخطيط لحل المشكلة) لصالح طلاب المجموعة التجريبية . 3- يوجد فروق دال إحصائياً عند مستوى (α ≤ 0.05)بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لاختبار مهارات حل المشكلات الرياضية في مهارة (تنفيذ خطة الحل)، لصالح طلاب المجمعة التجريبية . 4- يوجد فروق دال إحصائياً عند مستوى (α ≤ 0.05) بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لاختبار مهارات حل المشكلات الرياضية في مهارة(التحقق من الحل) ،لصالح طلاب المجمعة التجريبية . 5- يوجد فروق دال إحصائياً عند مستوى (α ≤ 0.01)بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لاختبار مهارات حل المشكلات الرياضية ككل ،لصالح طلاب المجموعة التجريبية . 6- يوجد فروق دال إحصائياً عند مستوى (α ≤ 0.01)بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي و البعدي لاختبار مهارات حل المشكلات الرياضية ،لصالح طلاب التطبيق البعدي .

الجعيد ، فاطمة عويض غراهيد

الشهراني ، هياء هديب محمد

عنوان الدراسة: فاعلية استراتيجية التعلم التعاوني في تحسين مهارات التعبير الكتابي والتفكير الإبداعي لدى طالبات المرحلة الثانوية. هدفت الدراسة إلى: الكشف عن فاعلية استخدام استراتيجية التعلم التعاوني في تحسين مهارات التعبير الكتابي والتفكير الإبداعي لدى طالبات الصف الأول الثانوي بالطائف. ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج الوصفي عند إعداد قائمة مهارات التعبير الكتابي، كما استخدمت الدراسة المنهج التجريبي القائم على التصميم شبه التجريبي وصمم لذلك عدد من الأدوات والمواد البحثية تمثلت في قائمة مهارات التعبير الكتابي ، واختبار مهارات التعبير الكتابي ، واختبار التفكير الإبداعي ،ودليل المعلمة ودليل الطالبة وتمت المعالجة باستخدام الأساليب الإحصائية الآتية :اختبار (t) للعينات المستقلة، المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية ،اختبار تحليل التباين المصاحب ( (ANCOVAاختبار تحليل التباين المتعدد (MANCOVA ) وبعد أن تأكدت الباحثة من صدق أدوات الدراسة وموادها وقاست ثباتها ؛ شرعت في تطبيقها على عينة الدراسة التي تم اختيارها بطريقة عشوائية ، وقد بلغت (40) طالبة من طالبات الصف الأول الثانوي للعام الدراسي (1435 – 1436 هـ ) هـ موزعة إلى مجموعتين، إحداهما تمثل المجموعة التجريبية، والأخرى تمثل المجموعة الضابطة . تتلخص أهم النتائج التي تم التوصل إليها في الآتي : وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اختبار مهارات التعبير الكتابي ككل تبعاً لمتغير المجموعة عند مستوى الدلالة (α≤0.05) وكانت الفروق لصالح المجموعة التجريبية التي استخدمت استراتيجية التعلم التعاوني في تحسين مهارات التعبير الكتابي . ، وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اختبار مهارات التفكير الإبداعي ككل (الطلاقة ، المرونة ، الأصالة ) تبعاً لمتغير المجموعة عند مستوى الدلالة (α≤0.05) ، وكانت الفروق لصالح المجموعة التجريبية التي استخدمت استراتيجية التعلم التعاوني في تحسين مهارات التفكير الإبداعي. وقد أوصت الباحثة : . . بعقد الدورات واللقاءات وتنظيم ورش العمل؛ للتدريب على استخدام استراتيجية التعلم التعاوني . وتطوير استراتيجيات تدريسية أخرى لتنمية مهارات التعبير الكتابي، ومهارات التفكير الإبداعي.

السفياني ، نوف عمار ردود

هدفت هذه الدراسة إلى تعريف فاعلية استراتيجية التعلم المنظم ذاتيا في تنمية مهارات القراءة الناقدة ولتحقيق هدف هذه الدراسة, تم إعداد قائمة بمهارات القراءة الناقدة للطالبات الصف الثالث المتوسط , واختبار لقياس مهارات القراءة الناقدة, كما تم إعداد دليلي المعلمة و الطالبة للتدريس وفق استراتيجية التعلم المنظم ذاتياً وتكونت عينة الدراسة من(50) طالبة من طالبات الصف الثالث المتوسط , تم تقسيم العينة إلى مجموعتين : مجموعة تجريبية وعددها (25) طالبة درست وفق استراتيجية التعلم المنظم ذاتياً ومجموعة ضابطة عددها (25 ) طالبة درست وفق الطريقة المعتادة ، واستخدام لتحليلها أساليب ومعالجات إحصائية عدة منها: اختبار (ت) للمجموعتين , ومعادلة مربع إيتا لحساب حجم التأثير و توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: قائمة بمهارات القراءة الناقدة للصف الثالث المتوسط ,وجود فروق بين المجموعتين التجريبية و الضابطة في مستويات القراءة الناقدة ( الاستنتاج, وتمييز المقروء ، والتقويم وإصدار الأحكام ) و الدرجة الكلية لصالح المجموعة التجريبية ،كما وجد فروق بين متوسطي القياسين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية لصالح القياس البعدي لمهارات القراءة الناقدة ( الاستنتاج, وتمييز المقروء ، والتقويم وإصدار الأحكام ) والدرجة الكلية لصالح القياس البعدي ، كما وجد حجم تأثير كبير للتعلم المنظم ذاتياً تراوح بين ( 0.67 – 0.93 ) للمهارات الفرعية وبلغت للدرجة الكلية (0.94) وفي ضوء نتائج الدراسة الحالية تم تقديم مجموعة من التوصيات والمقترحات

الجعيد , نايف بن هلال بن زابن

العنوان: فاعلية استراتيجية التفسيرات الذاتية في تنمية المفاهيم الفيزيائية والوعي باستشراف المستقبل لدى طلاب المرحلة الثانوية. الدرجة: الماجستير في المناهج وطرق تدريس العلوم الباحث: نايف بن هلال بن زابن الجعيد المشرف: أ.د/ محسن مصطفى محمد عبدالقادر الجامعة: جامعة الطائف ـــــ كلية التربية ـــــ قسم المناهج وتكنولوجيا التعليم. التاريخ: 1438ه/ 2016 م هدف البحث: تعرّف فاعلية استراتيجية التفسيرات الذاتية في تنمية المفاهيم الفيزيائية والوعي باستشراف المستقبل لدى طلاب المرحلة الثانوية, ولتحقيق أهداف البحث تم استخدام المنهج شبه التجريبي القائم على التصميم شبه التجريبي ووجود مجموعتين ( تجريبية و ضابطة ), حيث بلغت عينة الدراسة (51 ) طالباً من طلاب الصف الأول الثانوي بواقع (25) طالباً في المجموعة التجريبية و (26) طالباً في المجموعة الضابطة. إجراءات البحث: تم بناء وتنظيم وعرض المحتوى العلمي للفصل السابع والمعنون "الجاذبية" المتضمن بكتاب الفيزياء المقرر على طلاب الصف الأول الثانوي, الفصل الدراسي الثاني, في ضوء فلسفة وطبيعة استراتيجية التفسيرات الذاتية, ثم إعداد أداتي البحث وهما اختبار المفاهيم الفيزيائية و مقياس الوعي باستشراف المستقبل, وتم ضبطهما وكذلك التأكد من ثباتهما من خلال تطبيقهما على مجموعة استطلاعية بلغت (30) طالباً, حيث طبقت أداتي البحث قبلياً ثم تدريس المجموعة التجريبية باستراتيجية التفسيرات الذاتية, والمجموعة الضابطة بالطريقة المعتادة ومن ثم طبقت أداتي البحث بعدياً للحصول على الدرجات الخام وإجراء المعالجات الإحصائية والحصول على النتائج. النتائج: أشارت النتائج إلى فاعلية استراتيجة التفسيرات الذاتية في تنمية المفاهيم الفيزيائية والوعي باستشراف المستقبل, حيث وجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05≥ α) بين متوسطات درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لاختبار المفاهيم و الوعي باستشراف المستقبل وذلك لصالح المجموعة التجريبية. التوصيات: في ضوء ما تم التوصل إليه من نتائج تم تقديم عدداً من التوصيات منها ضرورة بناء وتنظيم محتوى مناهج الفيزياء وفقاً لاستراتيجية التفسيرات الذاتية بما يسهم في مساعدة الطلاب على تنمية المفاهيم الفيزيائية والوعي باستشراف المستقبل لديهم, واقتراح إجراء بحوث مماثلة في وحدات أخرى لتنمية الوعي باستشراف المستقبل في مراحل تعليمية مختلفة

الفقية , سمية صالح حمادي

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على التصورات البديلة للمفاهيم العلمية لدى طالبات الصف الأول المتوسط بوحدة طبيعة المادة من مقر العلوم للفصل الدراسي الأول وفاعلية استراتيجية التناقض المعرفي في تعديله ، وقد تكونت عينة الدراسة من ( 60 ) طالبة من طالبات المدرسة المتوسطة الثالثة بالطائف من العام الدراسي ( 1435-1436 ) ، مقسمة إلى مجموعتين : تجريبية مكونة من ( 30 ) طالبة درسن باستخدام استراتيجية التناقض المعرفي ، وضابطة مكونة من ( 30 ) طالبة درسن بالطريقة المعتادة ، وقد اعتمدت الدراسة على المنهجين الوصفي ، والمنهج شبه التجربي ، كما أعدت الباحثة اختبار للتصورات البديلة للمفاهيم العلمية ، ودليل للمعلمة ، وباستخدام اختبار ( ت ) لمجموعتين مستقلتين واختبار ( ت ) للمجموعة الواحدة والنسب المئوية ومعادلة مربع إيتا لحساب حجم التأثير أسفرت الدراسة عن النتائج التالية : توجد مجموعة من التصورات البديلة في ( ۲۰ ) مفهوم من المفاهيم المتضمنة بوحدة طبيعة المادة لدى الصف الأول المتوسط ، ومستوى الطالبات في معرفة هذه المفاهيم العلمية أقل من المتوسط الفرضي ( نصف الدرجة على الاختبار ) مما يدل على ارتفاع مستوى التصورات البديلة لدى الطالبات ، وتوجد فروق دالة إحصائيا عند . مستوی ( ۰ ٫ ۰۰ ) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية ومتوسط درجات أقران في المجموعة الضابطة في اختبار التصورات البديلة البعدي للمفاهيم العليمة في اتجاه المجموعة التجريبية ، وبلغت قيمة مربع إيتا لحجم التأثير للدرجة الكلية 66. مما يعني أن 66 % من تباین درجات الطالبات في القياس البعدي يعود لأثر استراتيجية التدريس . وفي ضوء ما توصلت إليه الدراسة من نتائج تم تقديم مجموعة من التوصيات منها استخدام استراتيجية التناقض المعرفي في تدريس المفاهيم العلمية ، مراعاة المناهج وطرق التدريس بكليات التربية لمبادئ وإجراءات استخدام استراتيجية التناقض المعرفي في التدريس وتدريب الطالبات عليها .

الطلحي ، بشرى موسى سالم

عنوان الرسالة: فاعلية استراتيجية العصف الذهني في تدريس مادة الأدب في تنمية مهارات التذوق الأدبي لدى طالبات المرحلة الثانوية . اسم الباحثة: بشرى موسى الطلحى. السنة: ١٤٣٨هـ ٢٠١٧ م. مشكلة الدراسة: تحددت مشكلة الدراسة من وجود تدنِ مستوى أداء طالبات المرحلة الثانوية في مهارات التذوق الأدبي، وأمكن الإسهام في حل هذه المشكلة من خلال استخدام استراتيجية العصف الذهني لتنمية مهارات التذوق الأدبي لدى طالبات المرحلة الثانوية. أهداف الدراسة: هدفت الدراسة الحالية إلى: ١ - تحديد مهارات التذوق الأدي الواجب تنميتها لدى طالبات الصف الثاني الثانوي. ٢ - الوقوف على أثر فاعلية استراتيجية العصف الذهني في تنمية مهارات التذوق الأدي لدى طالبات الصف الثاني الثانوي. منهج الدراسة، وعينتها: استخدمت الدراسة الحالية المنهج التجريبي القائم على التصميم شبه التجريبي، وتكونت عينة الدراسة من (٤١) طالبة من طالبات الصف الثاني الثانوي الأدي للعام الدراسي ٤٣٧/١٤٣٦ ١ ه مقسمة إلى مجموعتين إحداهما تجريبية، والأخرى ضابطة . أدوات الدراسة ، وموادها: تمثلت أدوات الدراسة وموادها في قائمة بمهارات التذوق الأدبي، واختبار مهارات التذوق الأدبي، ودليل المعلمة، ودليل الطالبة، لتطبيق الدراسة وفق استراتيجية العصف الذهني، واستخدمت الباحثة الوسائل لإحصائية المناسبة لطبيعة الدراسة. وبعد اجراء التحليلات الإحصائية توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: 1- توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0.05) بين متوسط درجات المجموعتين التجريبية (بإتباع استراتيجية العصف الذهن) والضابطة (بإتباع الطريقة التقليدية) في الاختبار البعدي لقياس مهارات التذوق الأدبي لدى طالبات الصف الثاني الثانوي لصالح المجموعة التجريبية . 2- توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0.05) بين متوسط درجات المجموعة التجريبية (بإتباع استراتيجية العصف الذهني) في التطبيقين القبلي والبعدي لاختبار قياس مهارات التذوق الأدي لدى طالبات الصف الثاني الثانوي لصالح التطبيق البعدي . 3- لاستراتيجية العصف الذهني أثر واضح في تنمية مهارات التذوق الأدبي لدى طالبات الصف الثاني الثانوي. أبرز التوصيات التي تم التوصل اليها. ١ - اختيار النصوص الأدبية للطالبات في ضوء مهارات التذوق الأدي المناسبة. ٢ - تضمين المقررات أنشطة تعلم من شأنها أن تنمي مهارات التذوق الأدبي. ٣- إعداد برامج ودورات تهدف إلى تدريب المعلمات على استخدام الاستراتيجيات الحديثة بشكل عام واستراتيجية العصف الذهني بشكل خاص.

الخماش، فاطمة بنت محسن

عنوان البحث : فاعلية استراتيجية العصف الذهني في تنمية مهارات الاستماع الناقد لدى طالبات المرحلة المتوسطة . مشكلة البحث : تحددت مشكلة البحث في وجود ضعف في مستوى أداء طالبات المرحلة المتوسطة في مهارات الاستماع الناقد . وأمكن الاسهام في حل هذه المشكلة من خلال الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي : ما فاعلية استخدام استراتيجية العصف الذهني في تنمية مهارات الاستماع الناقد لدى طالبات المرحلة المتوسطة ؟ أهداف البحث : هدف البحث الحالي إلى : • تحيد قائمة بمهارات الاستماع الناقد المناسبة لطالبات المرحلة المتوسطة . • تحديد مستوى أداء طالبات الصف الثاني المتوسط (عينة البحث) من مهارات الاستماع الناقد • تعرف فاعلية استخدام استراتيجية العصف الذهني في تنمية مهارات الاستماع الناقد لدى طالبات المرحلة المتوسطة . منهج البحث ، ومجتمعه، وعينته : استخدمت الباحثة المنهج الوصفي عند تحديد قائمة مهارات الاستماع الناقد ،والمنهج التجريبي القائم على التصميم شبه التجريبي ؛ لتعرف استراتيجية العصف الذهني في تنمية مهارات الاستماع الناقد لدى الطابات عينة البحث، وتكونت عينة البحث من (48) طالبة من طالبات الصف الثاني المتوسط مقسمة على مجموعتين : تجريبية وضابطة . أداة البحث وواده ، والأساليب الإحصائية : تمثلت أداة البحث ومواده في اختبار مهارات الاستماع الناقد ، ودليل المعلمة والطالبة وفق استراتيجية العصف الذهني . وتمت المعالجات الإحصائية باستخدام الأساليب الإحصائية الآتية : اختبار للمجموعات المستقلة – اختبار(ت) للمجموعات المرتبطة اختبار إيتا تربيع لحساب حجم التأثير ). أهم النتائج التي تم التوصل إليها : تلخصت أهم النتائج تم التوصل إليها في الآتي : • انخفاض مستوى أداء الطالبات عينة البحث لمهارات الاستماع الناقد ؛ حيث جاء هذا المستوى أقل من درجة التمكن (80%) من الدرجة الكلية للاختبار والمهارات الفرعية . • وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لاختبار مهارات الاستماع الناقد في مجالات : (الاستنتاج ، والتمييز، والتقويم وإصدار الاحكام )، لصالح المجموعة التجريبية . • وجود تاثير مرتفع لاستراتيجية العصف الذهني في تنمية مهارات الاستماع الناقد في مجالات (الاستنتاج ، والتمييز، والتقويم وإصدار الاحكام ) لدى طالبات المجموعة التجريبية ، كما تبين من خلال اختبار حجم الأثر مربع إيتا أبرز التوصيات التي تم التوصل إليها : • الاهتمام بمهارات الاستماع الناقد في مناهج تعليم اللغة العربية في مراحل التعليم المختلفة وبخاصة في المراحل العليا بدءاً من المرحلة المتوسطة وانتهاء بالمرحلة الجامعية ؛ من حيث المحتوى واستراتيجيات التدريس وأنشطة التعليم والتعلم ؛ وذلك لحاجة الطالبات لمهارات الاستماع بعامة والناقدة منها بخاصة في فصول وقاعات الدراسة وفي مواقف الحياة المختلفة . • تدريب معلمات اللغة العربية ف أثناء الخدمة على مهارات الاستماع الناقدة واستراتيجيات تنميتها ، وتقويمها ، ومنها استراتيجية العصف الذهني ، ويمكن الإفادة في ذلك من الدليل المعد بالدراسة .

الطلحي ، أسماء موسى سالم

عنوان الدراسة : فاعلية استراتيجية تآلف الأشتات في تنمية مهارات التذوق الأدبي والتفكير الإبداعي لطالبات الصف الثالث المتوسط . تحددت مشكلة الدراسة الحالية في ضعف مستول طالبات الصف الثالث المتوسط في مهارات التذوق الأدبي وفي مهارات التفكير الإبداعي، ولعلاج هذه المشكلة ، حاولت الدراسة الحالية الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما فاعلية استراتيجية تآلف الأشتات في تنمية مهارات التذوق الأدبي والتفكير الإبداعي لدى طالبات الصف الثالث المتوسط؟ هدفت الدراسة إلى التعرف على فاعلية استراتيجية تآلف الأشتات في تنمية مهارات التذوق الأدبي والتفكير الإبداعي لطالبات الصف الثالث المتوسط .ولتحقيق الهدف تم إعداد قائمتين لمهارات التذوق الأدبي والتفكير الإبداعي المناسبة لطالبات الصف الثالث المتوسط ، وتم إعداد اختبارين لقياس هذه المهارات ، كما تم إعداد دليلي المعلمة والطالبة للتدريس وفق استراتيجية تآلف الأشتات. واستخدمت الدراسة المنهج التجريبي ذا التصميم شبه التجريبي، وتكونت عينة الدراسة من أربعين طالبة من طالبات الصف الثالث المتوسط ، تم تقسيمهن إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية وعددها عشرون طالبة درست باستراتيجية تآلف الأشتات ، ومجموعة ضابطة وعددها عشرون طالبة درست بالطريقة المعتادة .واستخدم لتحليل النتائج أساليب ومعالجات إحصائية منها: المتوسط الحسابي ، والانحراف المعياري، واختبار "ت" لمقارنة متوسطي مجموعتين مستقلتين ومتجانستين ، Cohen (d ) لحساب حجم تأثير المتغير المستقل . وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية : وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة ( 0.05) بين متوسطي درجات الطالبات اللاتي درسن باستراتيجية تآلف الأشتات ودرجات الطالبات اللاتي درسن بالطريقة الاعتيادية في الاختبار البعدي لمهارات التذوق الأدبي (الألفاظ، الأفكار والمعاني ، الصور الأدبية و الأخيلة، العاطفة، الموسيقا ) والمهارات مجتمعة لصالح المجموعة التجريبية ، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطي درجات الطالبات اللاتي درسن باستراتيجية تآلف الأشتات ودرجات الطالبات اللاتي درسن بالطريقة الاعتيادية في الاختبار البعدي لمهارات التفكير الإبداعي (الطلاقة، المرونة ، الأصالة، التفاصيل) والمهارات مجتمعة لصالح المجموعة التجريبية. وفي ضوء نتائج الدراسة تم تقديم مجموعة من التوصيات والمقترحات .

عسيري ، فاطمة عامر أحمد

هدفت هذه الدراسة إلى تعرف فاعلية استخدام استراتيجية دوائر الأدب في تنمية مهارات التذوق الأدبي لدى طالبات الصف الثاني الثانوي. ولتحقيق هدف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج التجريبي القائم على التصميم شبه التجريبي المكون من مجموعتين تجريبيه ,وضابطة كما أعدت الباحثة مواد بحثية تمثلت إجمالاً في : إعداد قائمة بمهارات التذوق الأدبي لطالبات الصف الثاني الثانوي, واختبار لقياس هذه المهارات لديهن, كما أعدت الباحثة دليلين: أحدهما للمعلمة والآخر للطالبة وفق اجراءات استراتيجية دوائر الأدب؛ وبعد التحقق من صدق أدوات البحث , وثباتها تم تطبيقها على عينة تكونت من (42) طالبة, من طالبات الصف الثاني الثانوي, تم تقسيمهن إلى مجموعتين تجريبية, وعددها (20) طالبة درسن النصوص الشعرية من خلال الطريقة المعتدة ؛ واستمر التطبيق سبعة أسابيع ، وقد استخدمت الباحثة عدداً من الأساليب الإحصائية وصولاً إلى نتائج البحث ، ومنها النسب المئوية المتوسط الحسابي ، معادلة كوبر ، معامل ارتباط بيرسون ، معامل ألفا كرونباخ ، اختبار مان وتني ، مربع ايتا لتحديد حجم الأثر . وقد أظهرت الدراسة مجموعة من النتائج يمكن إجمالها فيما يلي: . 1- وجود فروق دالة احصائياً بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لاختبار مهارات التذوق الأدبي لصالح المجموعتين التجريبية. 2- وجود تأثير مرتفع لاستراتيجية دوائر الأدب في تنمية مهارات التذوق الأدبي لدى طالبات المجموعة التجريبية , وقد بلغ حجم التأثير المحسوب (0.29( مما يعني 29% من تباين درجات القياس البعدي للدرجة الكلية لمهارات التذوق الأدبي للمجموعة التجريبية يعود لتأثير استراتيجية دوائر الأدب. وفي ضوء هذه النتائج خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات: أ‌- الاستفادة من قائمة مهارات التذوق الأدبي التي توصلت إليها الدراسة الحالية. ب‌- ب- ضرورة الاهتمام بتدريب الطالبات على استخدام استراتيجية دوائر الأدب. ج- إعداد أدلة لإرشاد معلمات اللغة العربية لكيفية تدريب طالباتهن على استخدام استراتيجية دوائر الأدب. د- دعوة مؤلفي المناهج ومطوريها إلى إعادة انتقاء النصوص الشعرية وفق استراتيجية دوائر الأدب.

السهيمي , حسن عبدالله هزاع

فاعلية استراتيجية قائمة على البنائية في تنمية بعض المفاهيم الرياضية لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي الدرجة الماجستير في المناهج وطرق تدريس الرياضيات . الباحث : حسن عبدالله هزاع السهيمي . المشرف : أ.د / محسن مصطفى محمد عبدالقادر . الجامعة : جامعة الطائف - كلية التربية - قسم المناهج وتكنولوجيا التعليم . التاريخ : 143۷ ه - ۲۰۱۹ م أهداف البحث : بناء استراتيجية قائمة على البنائية في تنمية بعض المفاهيم الرياضية لدى تلاميذ الصف السادس وكذلك تعرف فاعلية استراتيجية قائمة على البنائية في تنمية بعض المفاهيم الرياضية لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي منهج البحث : تم استخدام المنهج التجريبي ذو التصميم شبه التجريبي . مجموعة البحث : تكونت مجموعة البحث للكشف عن مستوى تمكن التلاميذ من المفاهيم الرياضية من ( ۱۷۰ ) تلميذة من تلاميذ الصف السادس الابتدائي ، أما مجموعة البحث الأساسية فقد بلغت ( 56 ) تلميذة تم تقسيمهم إلى مجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة . مواد وأدوات البحث : تم إعداد اختبار في المفاهيم الرياضية ، ومجموعة من الدروس ودليل للمعلم في تنمية المفاهيم الرياضية وفقا لاستراتيجية قائمة على البنائية . الإجراءات : تم تطبيق اختبار المفاهيم الرياضية على مجموعة البحث التجريبية - الضابطة قبلية ، تدريس المجموعة التجريبية بالدروس المعدة وفقا لاستراتيجية قائمة على البنائية وتدريس المجموعة الضابطة بالطريقة المعتادة ، وتطبيق اختبار المفاهيم الرياضية على مجموعة البحث التجريبية . الضابطة ) بعدية للحصول على البيانات الخام وإجراء المعالجات الإحصائية للوصول إلى النتائج . النتائج : أشارت النتائج إلى أن استخدام الاستراتيجية القائمة على البنائية أسهم بنسب تتراوح بين % ۳۰ و 84 % في تنمية بعض المفاهيم الرياضية لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي بمجموعة البحث التجريبية ، مما يوضح فاعلية الاستراتيجية القائمة على البنائية في تنمية بعض المفاهيم الرياضية . التوصيات : تم صياغة عددا من التوصيات منها : تدريب معلمي الرياضيات على استخدام استراتيجيات التدريس الحديثة القائمة على أفكار النظرية البنائية ، والاهتمام بمعرفة مستوى تمكن التلاميذ من المفاهيم الرياضية وذلك ليكون تصحيحها نقطة انطلاق التدريس الموضوعات الجديدة المتعلقة بهذه المفاهيم.

الغامدي , أحلام عبدالله جعري

هدف البحث الحالي: هدفت الدراسة إلى تعرُّف فاعلية استراتيجية قائمة على التعلُّم المُنظَّم ذاتيًّا في تنمية بعض مهارات الأداء التعبيري الكتابي للمذكرات اليومية لدى طالبات الصف الثالث الثانوي بالمملكة العربية السعودية. حيث استخدمت الباحثة المنهج شبه التجريبي للتعرف على الفرق بين درجات التحصيل البعدي للمجموعتين التجريبية والضابطة، إذ صممت أربع أدوات هي: قائمة مهارات الأداء التعبيري الكتابي والعامة والأخرى الخاصة بكتابة المذكرات اليومية، والاختبار التحصيلي، ودليلي المعلّمة والمتعلّمة، وبعد تحكيم الأدوات والتأكد من صلاحيتها للتطبيق، شرعت الباحثة في تطبيق التجربة على عينة الدراسة المتمثلة في (54) طالبة من طالبات الصف الثالث الثانوي بمدرستين من مدارس غرب الدمام بالمنطقة الشرقية؛ حيث تكونت المجموعة التجريبية من (27)، و تكونت المجموعة الضابطة من (27) أيضا، واستغرق تطبيق الدراسة سبعة أسابيع، استخدمت فيها الباحثة عددا من الأساليب الإحصائية للوصول إلى نتائج الدراسة هي: اختبار ت للمجموعات المستقلة، واختبار ت للمجموعات المترابطة، ومعادلة إيتا لقياس حجم التأثير. وتوصلت النتائج إلى: أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة أقل من (0.05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية ودرجات طالبات المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لمهارات الأداء التعبيري الكتابي (لمحور الشكل والمضمون والمهارات الخاصة بكتابة المذكرات اليومية مجتمعة)

الغامدي , أحلام عبدالله جعري

هدف البحث الحالي: هدفت الدراسة إلى تعرُّف فاعلية استراتيجية قائمة على التعلُّم المُنظَّم ذاتيًّا في تنمية بعض مهارات الأداء التعبيري الكتابي للمذكرات اليومية لدى طالبات الصف الثالث الثانوي بالمملكة العربية السعودية. حيث استخدمت الباحثة المنهج شبه التجريبي للتعرف على الفرق بين درجات التحصيل البعدي للمجموعتين التجريبية والضابطة، إذ صممت أربع أدوات هي: قائمة مهارات الأداء التعبيري الكتابي والعامة والأخرى الخاصة بكتابة المذكرات اليومية، والاختبار التحصيلي، ودليلي المعلّمة والمتعلّمة، وبعد تحكيم الأدوات والتأكد من صلاحيتها للتطبيق، شرعت الباحثة في تطبيق التجربة على عينة الدراسة المتمثلة في (54) طالبة من طالبات الصف الثالث الثانوي بمدرستين من مدارس غرب الدمام بالمنطقة الشرقية؛ حيث تكونت المجموعة التجريبية من (27)، و تكونت المجموعة الضابطة من (27) أيضا، واستغرق تطبيق الدراسة سبعة أسابيع، استخدمت فيها الباحثة عددا من الأساليب الإحصائية للوصول إلى نتائج الدراسة هي: اختبار ت للمجموعات المستقلة، واختبار ت للمجموعات المترابطة، ومعادلة إيتا لقياس حجم التأثير. وتوصلت النتائج إلى: أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة أقل من (0.05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية ودرجات طالبات المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لمهارات الأداء التعبيري الكتابي (لمحور الشكل والمضمون والمهارات الخاصة بكتابة المذكرات اليومية مجتمعة)